القبض على مختار العشري، القيادي بحزب الحرية والعدالة، ومسعد البربري الإعلامي بمصر 25 في لبنان الصليبومارونيه وجرٍى ترحيلهما إلى جلادي الإنقلاب السيرائيلي بالمقهورة.ماذا تنتظر من ثالوث الإرهابيين الصليبيين الموارنه وكلاء المحتل الفرنسي ونطفه والكارهين لكل ماهو إسلامي، كذلك نحس إبن الحريقي نطة عبداللات آل مورخان الجبان،والروافض الشيعة الفرس!!سالم القطامي
| بعد قيادة أسترالي لحرسها الرئاسي.. | |||
| وكلاء المحتلالإمارات تتعاقد مع قوات "بلاك ووتر" لقمع الاحتجاجات | |||
 | |||
| بعد الكشف عن تعاقد الإمارات مع اللواء الأسترالي ميك هندرمارش لقيادة قوات الحرس الرئاسي، على الرغم من تاريخه السئ في المشاركة في الحروب بالشرق الاوسط كقائد للقوات الأسترالية، كشف تلفزيون "ديمقراسي ناو" الأمريكي عن قيام الإمارات بالتعاقد مع الملياردير إرك برنس مؤسس ومدير شركة بلاكووتر للخدمات الأمنية، بهدف تكوين قوة قومها 800 شخص لحماية خطوط البترول وناطحات السحاب وقمع أي عصيان، مشيرة إلى أن هذه القوات سيتم استجلابها من كولمبيا وجنوب أفريقيا وبلدان أجنبية آخرى، وليس بينهم مسلمون لعلم "برنس" أن المسلمين لا يقتلوا مسلمين. واستضاف البرنامج الصحفي جيرمي سكيهل الذي كان أول من كتب انتقال برنس للإمارات قبل أن يتم تأكيد ذلك بشهرين، وتظأتي تلك الغقامة مخالفة لقانون أمريكا، وعلق جيرمي على استخدام مرتزقة من كولومبيا قائلا: إن بلاك ووتر كانت تستخدمهم في العراق وكانت تدفع لكل منهم 34 دولارا في اليوم، وعندما احتجوا على أنهم يتقاضون أقل من زملائهم البيض من رومانيا تم تهديدهم بحجز جوازات سفرهم وإلقائهم في شوارع بغداد، وعندما عادو إلى كولومبيا قتلوا الشخص الذي استأجرهم، لكن هذه المرة ستكون أجورهم حوالي 150 دولارا في اليوم. كما عرضت صحيفة "نيويورك تايمز" وثائق وقعتها الإمارات تظهر عقدا قيمته 529 مليون دولار مع شركة برنس الجديدة "ريفلكس ريسبونس" لتشكيل القوة، مشيرة إلى أن تلك القوات يمكن استخدامها إذا ما قام العمال الأجانب باحتجاجات ضد ظروفهم في مخيمات العمل أو إذا تم تحدي النظام بتظاهرات مثل التي كانت في وقت ثورات الربيع العربي. ومثلما كانت الإدارة الأمريكية هي الوسيط في صفقة التعاقد مع هندمارش، وفقا لموقع "ديقينز نيوز" الأمريكي الاستخباراتي، فقد كشفت "نيويورك تايمز" أن الصفقة حظيت بموافقة أوباما، كون العلاقة بين البلدين "حميمة"، حيق قال مسؤول لصحيفة نيويورك تايمز إن دول الخليج والإمارات تحديدا تفتقر للخبرة العسكرية، ولذا فمن الطبيعي أن تسعى للحصول على المساعدة من خارج حدودها. وجاءت أخبار الصفقة بعد أسابيع من زيارة قام بها ولي عهد الإمارات محمد بن زايد آل نهيان لأمريكا الشهر الماضي، اجتمع خلالها بباراك أوباما في البيت الأبيض ، ويشارك في هذه العملية عدد من الأمريكان وموظفين سابقين في شركة بلاك ووتر. وأشار الصحفي الأمريكي إلى أن الإمارات شكلت مركزا للشركات العاملة في "لعبة الحروب"، حيث أقيمت الشركات التي تخدم الحرب في العراق وأفغانستان هناك بسبب الموقع الجغرافي وبسبب قوانين الضرائب هناك، ولذلك هناك شركات أمريكية كثيرة تعمل في هذا المجال في الإمارات. وقال جيرمي: إن هناك أمريكيا آخر يعمل مع برنس وهو عميل سابق لمكتب التحقيقات الفيديرالي، وكان من قبل استخدمه لإنشاء شركة تكون واجهة لكسب العقود لبلاك ووتر التي ساءت سمعتها بعد الجرائم المرتكبة في العراق وأفغانستان، وفعلا تم كسب عقد بـ 100 مليون دولار في العام لتدريب الشرطة الأفغانية حتى عام 2015. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق