الإسلامفوبي المتنصرالصليبي الكاذب أحمد يوسف يبرأ السفاح القاتل لويس ٩من دم مئات الألاف من المسلمين والمصريين لحساب اليمين الصليبي الإفرنجي ونكايه في الإسلام السياسي،وهو بذلك يأتي على يمين اليمين الكنسوإسلاموفوبي بمناسبة مرور ٨٠٠ سنه على المجرم الصليبي لويس التاسع!أسر الملك لويس في السادس من إبريل عام 1950 في مدينة المنصورة. !سالم القطامي
فى مثل هذا اليوم 25 من ابريل سنة 1214 ولد ملك فرنسا لويس التاسع ، حكم بين عامي 1226 - 1270 قاد الحملة الصليبية السابعة على رأس جيش ضم 110 آلاف مقاتل متوجهاً إلى مصر، واستولى على بعض مناطقها عام 1949، وفي منطقة المنصورة تصدى له المماليك بقيادة فخر الدين ابن شيخ الإسلام الجويني، ومشاركة "العز بن عبد السلام" فهزموا جيشه عام 1950، وتم أسره وسجنه في دار ابن لقمان في المنصورة إلى أن أفتدي بأربعين ألف دينار. وقد توفي في حملة صليبية أخرى على تونس.
«شجر الدر ولويس التاسع» مسرحية فرنسية بقلم مصرى
بعد الهزيمة النكراء التي تلقاها الصليبيون الذين كانوا يؤيدون غزو مصر علي يد ركن الدين بيبرس عام 1244 من الميلاد، الأمر الذي جعل الأوربيون يدعون إلي حملة كبيرة لاستعادة بيت المقدس من أيدي المسلمين والقضاء علي مصر وإخراجها من دائرة الصراع، والتي كانت تمثل القوة الأكبر في المنطقة في ذلك الوقت.
وكان من أشد المتحمسين لتلك الحملة والتي أطلق عليها الحملة الصليبية السابعة، الملك لويس التاسع ملك فرنسا، تلك الحملة التي كان من أهم أهدافها القضاء علي مصر والدولة الأيوبية الحاكمة لمصر والشام وقتئذ.
تحرك الأسطول الذي كان يضم حوالي 1800 سفينة والتي كانت تحمل أكثر من 80 ألف مقاتل وتوجهت نحو قبرص لاستكمال العدة ووصول باقي المتحالفين من الإنجليز لدعم هذه الحملة، الأمر الذي جعل الأنباء تتسرب للملك أيوب في مصر وقام بإعداد التحصينات في انتظار الحملة التي بدأت في المسير نحو مصر في مايو من عام 1249.
بعد أن تمكن لويس التاسع من احتلال دمياط ورفض الصالح أيوب الاستسلام، استطاع المصريون رد الضربة وهزيمة الصليبيين وأسر الملك لويس في السادس من إبريل عام 1950 في مدينة المنصورة.
في الحقيقة كان الأسر بالنسبة للويس التاسع فرصة لإعادة التفكير في أمر المسلمين الذين أذاقوه والصليبيين العلقم، حيث فشل الصليبيون دوما في هزيمتهم رغم كثرة عدتهم وعتادهم، فبدأ يفكر في طريق آخر للخلاص من المسلمين حتى هداه تفكيرة إلي أن المسلمين مدفوعين من قبل هذا المنهج الذي يسري في عروقهم "القرآن - والسنة"، فلا بد من محاربة المسلمين في وحدتهم ومنهجهم.
بعد أن افتدي نفسه من الأسر ووصل فرنسا كانت وصيته لأتباعه والتي حفظوها وقاموا علي تنفيذها كما ينبغي، وتنص علي بث الفرقة والخلاف بين المسلمين وإثارة النعرات الطائفية، وكلما اتسعت زادوها اتساعا حتي لا تقوم دولة للمسلمين، بالإضافة إلي إفساد الأنظمة الهلامية بالرشوة والفساد والنساء حتي تصير الرأس مفصولة عن الجسد، والعمل علي إقامة دولة غربية داخل البلاد العربية والحيلولة دون قيام أي وحدة عربية، الأمر الذي يتطلب العمل علي الحيلولة دون قيام أي جيش لأي دولة مسلمة يؤمن ويضحي من أجل مبادئ الدين.
نجح لويس التاسع في التخطيط لضرب المسلمين منذ ما يقرب من 764 عاما وقام تلاميذه من الغربيين بتنفيذ هذه الخطة والتي تطلبت طرقا مختلفة لتحقيق الهدف وضرب الهوية من خلال علم الاستشراق الذي يهدف إلي خلق الشبهات حول الدين الإسلامي ومروا بالرويات الثقافية وبعد دخول التكنولوجيا الحديثة أصبحت الرذيلة والافلام الإباحية وغيرها من الأفلام التي تهدف فقط لخلق جيل من المسلمين لا يعرف عن الإسلام سوي اسمه فقط.
نعم نجح لويس التاسع في خلق الفرقة والنزاع بين المسلمين وتقسيمهم وإثارة النعرات الطائفية والقبلية وتوسيعها بينهم حتي أصبح الآن أبناء الوطن الواحد يتقاتلون فيما بينهم، ونجح في إفساد الأنظمة العربية جميعها، وصارت الرشوة والمحسوبية هي العملة الوحيدة بين أصحاب المصالح، كما نجحوا في نزع الحياء من قلوب نساء العرب إلا من رحم ربي.
أقولها بملء الفم.. نجح لويس التاسع في أن يجعل أبناء جنسه من الغرب يدخلون بلاد المسلمين بدون حرب، وأقاموا قواعدهم في معظم البلدان المسلمه، بل أصبحنا الآن عاجزين عن إطعام أنفسنا، صرنا نستنجد بهم في كل خلافتنا.. نستنجد بالمجتمع الدولي لحل مشاكل سوريا والعراق وفلسطين واليمن والبحرين وليبيا وتونس ومصر والسودان ومالي وإفريقيا الوسطي، ليأتوا ويملوا شروطهم، ومن ثم يبيدون المسلمين وكل من يرفع شعار الدين الذي كان يوما من الأيام مصدر إذلالهم، يوما كان فيه صوت المرأة حينما تستنجد بالحاكم المسلم يرسل لها جيشا لا يري آخره.
ولكن ورغم كل ذلك يبقي وعد الله باقيا لمن يستحق قال تعالي "وَعَدَ اللَّه الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَات لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْض كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلهمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينهمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْد خَوْفهمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْد ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" سورة النور, وقول حبيبي صلي الله عليه وسلم "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين علي الحق لا يضرهم من خذلهم".
صدر فى باريس مسرحية «سان لويس فى مصر» للكاتب الصحفى المصرى أحمد يوسف عن دار نشر أوريانتس إديشين التى أسستها قبل عدة سنوات الكاتبة الفرنسية الكبيرة إيزابيل بوديس.
وكان من أشد المتحمسين لتلك الحملة والتي أطلق عليها الحملة الصليبية السابعة، الملك لويس التاسع ملك فرنسا، تلك الحملة التي كان من أهم أهدافها القضاء علي مصر والدولة الأيوبية الحاكمة لمصر والشام وقتئذ.
تحرك الأسطول الذي كان يضم حوالي 1800 سفينة والتي كانت تحمل أكثر من 80 ألف مقاتل وتوجهت نحو قبرص لاستكمال العدة ووصول باقي المتحالفين من الإنجليز لدعم هذه الحملة، الأمر الذي جعل الأنباء تتسرب للملك أيوب في مصر وقام بإعداد التحصينات في انتظار الحملة التي بدأت في المسير نحو مصر في مايو من عام 1249.
بعد أن تمكن لويس التاسع من احتلال دمياط ورفض الصالح أيوب الاستسلام، استطاع المصريون رد الضربة وهزيمة الصليبيين وأسر الملك لويس في السادس من إبريل عام 1950 في مدينة المنصورة.
في الحقيقة كان الأسر بالنسبة للويس التاسع فرصة لإعادة التفكير في أمر المسلمين الذين أذاقوه والصليبيين العلقم، حيث فشل الصليبيون دوما في هزيمتهم رغم كثرة عدتهم وعتادهم، فبدأ يفكر في طريق آخر للخلاص من المسلمين حتى هداه تفكيرة إلي أن المسلمين مدفوعين من قبل هذا المنهج الذي يسري في عروقهم "القرآن - والسنة"، فلا بد من محاربة المسلمين في وحدتهم ومنهجهم.
بعد أن افتدي نفسه من الأسر ووصل فرنسا كانت وصيته لأتباعه والتي حفظوها وقاموا علي تنفيذها كما ينبغي، وتنص علي بث الفرقة والخلاف بين المسلمين وإثارة النعرات الطائفية، وكلما اتسعت زادوها اتساعا حتي لا تقوم دولة للمسلمين، بالإضافة إلي إفساد الأنظمة الهلامية بالرشوة والفساد والنساء حتي تصير الرأس مفصولة عن الجسد، والعمل علي إقامة دولة غربية داخل البلاد العربية والحيلولة دون قيام أي وحدة عربية، الأمر الذي يتطلب العمل علي الحيلولة دون قيام أي جيش لأي دولة مسلمة يؤمن ويضحي من أجل مبادئ الدين.
نجح لويس التاسع في التخطيط لضرب المسلمين منذ ما يقرب من 764 عاما وقام تلاميذه من الغربيين بتنفيذ هذه الخطة والتي تطلبت طرقا مختلفة لتحقيق الهدف وضرب الهوية من خلال علم الاستشراق الذي يهدف إلي خلق الشبهات حول الدين الإسلامي ومروا بالرويات الثقافية وبعد دخول التكنولوجيا الحديثة أصبحت الرذيلة والافلام الإباحية وغيرها من الأفلام التي تهدف فقط لخلق جيل من المسلمين لا يعرف عن الإسلام سوي اسمه فقط.
نعم نجح لويس التاسع في خلق الفرقة والنزاع بين المسلمين وتقسيمهم وإثارة النعرات الطائفية والقبلية وتوسيعها بينهم حتي أصبح الآن أبناء الوطن الواحد يتقاتلون فيما بينهم، ونجح في إفساد الأنظمة العربية جميعها، وصارت الرشوة والمحسوبية هي العملة الوحيدة بين أصحاب المصالح، كما نجحوا في نزع الحياء من قلوب نساء العرب إلا من رحم ربي.
أقولها بملء الفم.. نجح لويس التاسع في أن يجعل أبناء جنسه من الغرب يدخلون بلاد المسلمين بدون حرب، وأقاموا قواعدهم في معظم البلدان المسلمه، بل أصبحنا الآن عاجزين عن إطعام أنفسنا، صرنا نستنجد بهم في كل خلافتنا.. نستنجد بالمجتمع الدولي لحل مشاكل سوريا والعراق وفلسطين واليمن والبحرين وليبيا وتونس ومصر والسودان ومالي وإفريقيا الوسطي، ليأتوا ويملوا شروطهم، ومن ثم يبيدون المسلمين وكل من يرفع شعار الدين الذي كان يوما من الأيام مصدر إذلالهم، يوما كان فيه صوت المرأة حينما تستنجد بالحاكم المسلم يرسل لها جيشا لا يري آخره.
ولكن ورغم كل ذلك يبقي وعد الله باقيا لمن يستحق قال تعالي "وَعَدَ اللَّه الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَات لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْض كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلهمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينهمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْد خَوْفهمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْد ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" سورة النور, وقول حبيبي صلي الله عليه وسلم "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين علي الحق لا يضرهم من خذلهم".
صدر فى باريس مسرحية «سان لويس فى مصر» للكاتب الصحفى المصرى أحمد يوسف عن دار نشر أوريانتس إديشين التى أسستها قبل عدة سنوات الكاتبة الفرنسية الكبيرة إيزابيل بوديس.
وهو العمل المسرحى الأول للكاتب المصرى المعروف بكتاباته باللغة الفرنسية ومن أشهرها: «كوكتو المصرى» و«بونابرت ومحمد» و«الأسرار السبعة لمكتبة الإسكندرية» و«جاك شيراك والشرق» عن دار النشر الفرنسية الشهيرة لوروشيه، كما ترجم إلى الفرنسية آخر أعمال الكاتب الكبير الراحل نجيب محفوظ «أحلام فترة النقاهة».
صدرت المسرحية التى قدم لها الكاتب الصحفى الفرنسى الشهير جان لاكيتور بمناسبة احتفالات فرنسا بمرور 800 عام على ميلاد الملك لويس التاسع والذى أسره المصريون فى دار ابن لقمان بمدينة المنصورة خلال حملته الفرنسية على مصر عام 1250، وتعالج المسرحية اللحظة التى أودع فيها الملك الفرنسى فى دار ابن لقمان لينسج منها حواراً مثيراً بينه وبين ملكة مصر فى ذلك العصر المعروفة باسم السلطانة شجر الدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق