أإستشهاد أول شعلة حرية مصرية،الشهيد الخالد المواطن أحمد هاشم السيد (25 سنة) عاطل، و الذى أشعل النيران فى نفسه صباح اليوم.فهل ننتظر ألف شهيد لإعلان التمرد والتزمر والسخط والإنتفاض لإشعال نيران الثورة في كل أنحاء مصر،ليس إجباريا الإنتظار ليوم ٢٥ يناير،نستطيع أن نبدأ الآن وفي أي مكان أينما وحيثما ووقتما وجد ظلم قاهر يستدعي الإسراع بالثورة.كل كلاب الحكام غير الشرعيين سيجتمعوا في شرم سوزان الأحمر،فلنحاصرهم ولنحاول التخلص منهم دفعة واحدة،أوندعهم يلجئون لربيبتهم إسرائيل الذين طالما تفانوا في خدمتها ضد مصالح بلادهم.لاتفوتوا الفرصة.ولاتدع الشجاعة تخونك،فالنصر صبر ساعة،ونحن لها بإذن الله!عدلى حسين: الأقباط أصل البلد.. وأحداث تونس لن تتكرر فى مصر!أرأيتم التزلف لشنودة وعبدته عسه يحنن قلب أمريكا والغرب الصليبيعلى دعم النظام ضد مسلمي مصر،ولاأقول إسلامييها،وكذا محاولة تطمين نفوسهم وتيئيسنا من تكرار ماحدث في تونس،لكن هيهات وألف هيهات فلم نعد نلدغ من نفس الجحر منذ ٣٠سنة!سالم القطامي
زهريون مخنثون ينتقدون تكرار محاولات المواطنين إحراق أنفسهم.. ويؤكدون: لا توجد مبررات تعطى للإنسان الحق فى أن يقتل نفسه.. وما يجرى وراءه مخطط صهيونى !!لاتصداق أولاد العواهر من كهنة السلطان،وعبدة الأوثان،فالشهداء في جنة الخلد رغما عن فتوايهم السلطانية،فمن مات في سبيل أي هدف سامي فهو شهيد،من مال وكرامة ودين ووطن وعرض وشرف ومتاع وولد فهوشهيد،وإن كره مخاصي السلطان وعاهرته سوزان،تذكرني فتاوي أبناء الإقحاب بفتاوي ديفيد ولش التي كان يمليها على المقبورشخة الأزهر الحاخام الأكبر السيء اونطاوي،إبان إحتلال العراق،وإبان غزوجنوب لبنان وإبان حرق غزة،حينما كفر من يمنطق نفسه بحزام ناسف ليفجر نفسه في الغزاه المحتلين من كفرة الصهاينة والصليبيين،وهاهم الآن يحاولون تكرار نفس الفتاوي الكافرة لكي يستمر نظام العاهر والعاهرة،لنهب ماتبقى من خيرات مصر العامرة،قاطعوا هؤلاء كلاب الموالد وعلى رأسهم الكلب عمرخالد!!سالم القطامي
زهريون مخنثون ينتقدون تكرار محاولات المواطنين إحراق أنفسهم.. ويؤكدون: لا توجد مبررات تعطى للإنسان الحق فى أن يقتل نفسه.. وما يجرى وراءه مخطط صهيونى !!لاتصداق أولاد العواهر من كهنة السلطان،وعبدة الأوثان،فالشهداء في جنة الخلد رغما عن فتوايهم السلطانية،فمن مات في سبيل أي هدف سامي فهو شهيد،من مال وكرامة ودين ووطن وعرض وشرف ومتاع وولد فهوشهيد،وإن كره مخاصي السلطان وعاهرته سوزان،تذكرني فتاوي أبناء الإقحاب بفتاوي ديفيد ولش التي كان يمليها على المقبورشخة الأزهر الحاخام الأكبر السيء اونطاوي،إبان إحتلال العراق،وإبان غزوجنوب لبنان وإبان حرق غزة،حينما كفر من يمنطق نفسه بحزام ناسف ليفجر نفسه في الغزاه المحتلين من كفرة الصهاينة والصليبيين،وهاهم الآن يحاولون تكرار نفس الفتاوي الكافرة لكي يستمر نظام العاهر والعاهرة،لنهب ماتبقى من خيرات مصر العامرة،قاطعوا هؤلاء كلاب الموالد وعلى رأسهم الكلب عمرخالد!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق