ماتوحش عسكري إلا بإستدجان مدني ما خان عسكري إلا بتواطؤ مدني ما ركب ظهرك عسكري إلا بإنحناء مدني ما أستأسد عسكري إلا بإستكلاب مدني ماأنتصر عسكري إلا بإنكسار مدنيلو كل سيسي أعقلته لجاما لصار متر حبل دوبار بدولار صار العنب دبسا وصار السيسي جحشا وصارت مصر إصطبلا صار السيسي جحشا فطوبى لمن ركبه ورا مصنع الكراسي وأثخن فَشَّالْتُه ودلدل قدميه طالما الدنيا آخرتها مقابر فبحديث الحق فلتجاهر وأمر بالمعروف وأنهي عن منكر السيسي على المنابر ولاتخشى حمل السلاح في وجه أي مستبد ظالم فاجر 17 مايو 2013 · تمت المشاركة مع العامة هذةقصيدتي أرد بها على من دعاني للتوقيع على بيان الحركة الإرهابية تمــــــــــرد إن أنت أكرمت المسلم الكريم تجرد وإن أنت أكرمت العلماني الخسيس تمرد نكران الجميل من شيم الأقزام اللئام كــنضــح القدروللمرأ مِنْ أصله ما تَعَوّدَا فهل جنيت يوما ثمرا حلوامن حنظل أو سمعت يوما أن أهل الكفرإمتدحوامحمدا فوالله الذي لاإله غيره لن يجدي لين مع جبهة الخراب فهم أشد خطرا من العدا فبسيف المعز لابذهبه تحصدرقابهم وإن تركتهم تفحل خطرهم بالأمس وغدا§سالم القطامي ماتوحش عسكري إلا بإستدجان مدني ما خان عسكري إلا بتواطؤ مدني ما ركب ظهرك عسكري إلا بإنحناء مدني ما أستأسد عسكري إلا بإستكلاب مدني ماأنتصر عسكري إلا بإنكسار مدني
ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
رسالة إلى آل سعيهود و آل شخيخ!! ردوا إلينا الحرمين وقايضوهم بالهرمين سنطالب ب #التدويل_إذا_أصروا_على_التثميل #التقديس_يتنافى_مع_التدنيس
رسالة إلى آل سعيهود و آل شخيخ!! ردوا إلينا الحرمين وقايضوهم بالهرمين سنطالب ب #التدويل_إذا_أصروا_على_التثميل #التقديس_يتنافى_مع_التدنيس
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
سفانتي بابو يفوز بجائزة نوبل منحت جائزة نوبل في الطب هذا العام للعالم السويدي “ سفانتي بابو “ ، لأبحاثه الرائدة في مجال الشريط الوراثي ول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق