السبت، يناير 18، 2025

السيلوسيبين يمكن أن يكون مفيدا لمرضى السكري من البشر، champignons à psilocybine, de psilocybine et de psilocine

 

Composition

[modifier | modifier le code]

La composition des champignons magiques varie d'un genre à l'autre et d'une espèce à l'autre24. Son composant principal est la psilocybine25 qui est convertie en psilocine pour produire un effet psychoactif. En outre, la psilocine


, la norpsilocine, la baeocystine, la norbaeocystine et l'aeruginascine peuvent également être présentes, ce qui peut modifier les effets des champignons magiques24. Certains champignons produisent des β-carbolines qui inhibent la monoamine oxydase, une enzyme qui décompose les alcaloïdes de tryptamine. Ils se produisent dans différents genres, tels que Psilocybe26Cyclocybe27 et Hygrophorus28. L'harmine, l'harmane, le norharmane et une gamme d'autres β-carbolines dérivées du L-tryptophane ont été découverts chez les espèces de Psilocybe.

Graphe montrant l'impact négatif relatif de différentes drogues récréatives sur l'usager et sur autrui. Selon ce graphe, l'alcool est la drogue qui cause le plus de dommages alors les champignons magiques ont un impact négatif inférieur à celui de toutes les autres drogues.
Malgré certains risques, les champignons font beaucoup moins de dégâts que les autres drogues récréatives. Étude réalisée au Royaume-Uni.

Les effets des champignons à psilocybine proviennent de la psilocybine et de la psilocine. Lorsque la psilocybine est ingérée, elle est décomposée par le foie dans un processus appelé déphosphorylation. Le composé résultant est appelé psilocine, qui est responsable des effets psychédéliques29. La psilocybine et la psilocyne produisent des augmentations à court terme de la tolérance chez les utilisateurs, ce qui rend difficile leur abus car plus elles sont prises souvent dans un court laps de temps, plus les effets résultants sont faibles30. Les champignons à psilocybine ne sont pas connus pour provoquer une dépendance physique ou psychologique (addiction)31. Les effets psychédéliques ont tendance à apparaître environ 20 minutes après l'ingestion et peuvent durer jusqu'à 6 heures. Des effets physiques tels que nausées, vomissements, euphorie, faiblesse ou relaxation musculaire, somnolence et manque de coordination peuvent survenir.

Comme pour de nombreuses substances psychédéliques, les effets des champignons psychédéliques sont subjectifs et peuvent varier considérablement d'un utilisateur à l'autre. Les effets psychotropes des champignons contenant de la psilocybine durent généralement de trois à huit heures selon la posologie, la méthode de préparation et le métabolisme personnel. Les 3 à 4 premières heures après l'ingestion sont généralement appelées le « pic » - au cours duquel l'utilisateur éprouve des visuels plus vifs et des distorsions dans la réalité. Les effets peuvent sembler durer beaucoup plus longtemps pour l'utilisateur en raison de la capacité de la psilocybine à modifier la perception du temps32.نشر موقع "ساي بوست" الأمريكي تقريرا، تحدث فيه عن فرص استخدام الفطر السحري في علاج مرض السكري.


وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21 لايت"؛ إن العلماء بدؤوا في التحقق مما إذا كان المركب الموجود في الفطر السحري، السيلوسيبين، يمكن أن يؤدي دورا في مكافحة آثار مرض السكري.

ووفقا لبحثهم الأولي، الذي نشر في مجلة الجينات، قد يساعد السيلوسيبين في منع فقدان الخلايا المهمة المنتجة للأنسولين في البنكرياس.

وذكر الموقع أن السيلوسيبين هو مركب مخدر طبيعي يوجد في أنواع معينة من الفطر.

وفي السنوات الأخيرة، بدأ الاعتراف بإمكانياته العلاجية، خاصة بالنسبة لحالات الصحة العقلية. ومع ذلك، فإن الأساس المنطقي لهذه الدراسة ينبع من تفاعل السيلوسيبين مع مستقبلات السيروتونين في الدماغ، التي توجد أيضا في البنكرياس. وتؤدي هذه المستقبلات دورا حاسما في تنظيم إنتاج الأنسولين وإطلاقه، وهي عملية غالبا ما تتعطل في مرض السكري.

يعد مرض السكري اضطرابا أيضيّا مزمنا، يتميز بارتفاع مستويات السكر في الدم، الذي يمكن أن يؤدي مع مرور الوقت إلى مضاعفات صحية خطيرة. إن معدل انتشار مرض السكري على مستوى العالم آخذ في الارتفاع بمعدل ينذر بالخطر، حيث تشير التقديرات إلى أن 783 مليون شخص قد يتأثرون به بحلول سنة 2045. ويرتبط مرض السكري من النوع الثاني، وهو الشكل الأكثر شيوعا للمرض، ارتباطا وثيقا بالسمنة ونمط الحياة الذي يتسم بعدم الحركة.

وقال مؤلف الدراسة إيجور كوفالتشوك، أستاذ العلوم البيولوجية بجامعة ليثبريدج؛ إن "مرض السكري ومتلازمة التمثيل الغذائي يصيبان المجتمع، وكنا نبحث عن طرق مختلفة للمساهمة في مكافحة تلك الحالات. وبما أن تناول جرعات صغيرة من الفطر يمكن أن يصبح أحد خيارات العلاج لمختلف الأمراض، فقد أردنا اختبار ما إذا كان العنصر النشط، السيلوسيبين، سيكون له أيضا تأثيرات مضادة لمرض السكري؟".

وأفاد الموقع أنه من الأمور الأساسية لتطور مرض السكري هو خلل في خلايا البنكرياس، وهي الخلايا المسؤولة عن إنتاج الأنسولين. عندما تتلف هذه الخلايا أو تُفقد، فإن قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم تتعرض للخطر.

اقرأ أيضا:

هل تريد إنقاص وزنك في العام الجديد؟.. البداية من المشروبات

وفي دراستهم الجديدة، قام الباحثون بالتحقيق في آثار السيلوسيبين على خلايا البنكرياس المعرضة لارتفاع نسبة الجلوكوز وارتفاع الدهون، وهو سيناريو يحاكي الإجهاد الأيضي الذي لوحظ في مرض السكري. واستخدموا خط خلايا الورم الإنسوليني لدى الفئران، وهو نموذج معروف بصلته بوظيفة خلايا بيتا البشرية، لإجراء تجاربهم.

وبين الموقع أنه تمت معالجة الخلايا المزروعة في وسط غني بالمغذيات، بتركيز محدد من السيلوسيبين، تم اختياره بناء على النتائج الأولية التي تشير إلى فعاليته المثلى. وبعد العلاج بالسيلوسيبين، تم تعريض الخلايا لمستويات عالية من الجلوكوز والدهون، وهي مصممة للحث على الضغط والضرر الذي يتم ملاحظته عادة في خلايا بيتا البنكرياسية لدى الأفراد المصابين بداء السكري.

ووجد الباحثون أن الخلايا المعالجة بالسيلوسيبين أظهرت قابلية حياة أفضل بشكل ملحوظ، مقارنة بتلك التي لم تتلق العلاج. وتشير هذه النتيجة إلى أن السيلوسيبين له تأثير وقائي على خلايا بيتا، مما يساعد على تخفيف التأثير الضار للإجهاد الأيضي المرتبط بمرض السكري.

وقدم المزيد من التحليل نظرة ثاقبة للآليات الكامنة وراء التأثيرات الوقائية للسيلوسيبين.

ووجدت الدراسة أن علاج السيلوسيبين أدى إلى انخفاض في مستويات العديد من المؤشرات الحيوية الرئيسية لموت الخلايا المبرمج في خلايا بيتا، التي تواجه مستويات عالية من الجلوكوز والدهون. ويؤدي موت الخلايا المبرمج دورا مهمّا في فقدان خلايا بيتا في مرض السكري، وتشير قدرة السيلوسيبين على تقليل العلامات المرتبطة بهذه العملية، إلى قدرته على الحفاظ على كتلة خلايا بيتا في حالات مرض السكري.

وأوضح كوفالتشوك قائلا: "لم نتوقع أن يعمل السيلوسيبين بشكل جيد على خلايا البنكرياس".

ويبدو أيضا أن السيلوسيبين يؤثر على التعبير عن الجينات المرتبطة باختلاف تمايز خلايا بيتا. ويشير عدم التمايز إلى العملية التي من خلالها تعود خلايا بيتا الناضجة المنتجة للأنسولين إلى حالة أكثر بدائية، وتفقد قدرتها على إنتاج الأنسولين بشكل فعال.

وقال كوفالتشوك لموقع "ساي بوست"؛ إن النتائج تقدم دليلا أوليّا على أن "تعاطي جرعات صغيرة من الفطر السحري، من المرجح أن يكون له تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من متلازمة التمثيل الغذائي  ومرض السكري".

ووفق الموقع؛ فمن المثير للاهتمام، أنه على الرغم من هذه التأثيرات الإيجابية على بقاء الخلية واختلاف التمايز، لاحظ الباحثون أن السيلوسيبين لم يحسن بشكل كبير ضعف إفراز الأنسولين المحفز بالجلوكوز، في ظل ظروف ارتفاع الجلوكوز والدهون.

وتشير هذه النتيجة إلى أنه على الرغم من أن السيلوسيبين يمكنه حماية خلايا بيتا من الموت واختلال التمايز، إلا أنه قد لا يعزز بشكل مباشر استجابتها الوظيفية للجلوكوز في سياق متلازمة التمثيل الغذائي أو مرض السكري.

وعلى الرغم من أن هذه الدراسة رائدة في استكشاف التأثيرات العلاجية المحتملة للسيلوسيبين على خلايا البنكرياس في سياق مرض السكري، إلا أنها تتضمن العديد من القيود التي تمهد الطريق لاتجاهات البحث المستقبلية. 



اقرأ أيضا:

الإقلاع عن التدخين قد يكون أسهل مع تطبيق ساعة ذكية

وأشار كوفالتشوك: "نحن بحاجة إلى إجراء هذه الدراسة على الحيوانات، للتأكد من أنها تعمل بشكل جيد كما تفعل في المختبر".

بالإضافة إلى ذلك، ركزت الدراسة على تأثيرات السيلوسيبين في ظل ظروف محددة من ارتفاع مستوى الجلوكوز والضغط الناجم عن الدهون، وهو ما يمثل جانبا واحدا فقط من أمراض مرض السكري. 

ولفت الموقع إلى أن مرض السكري مرض متعدد العوامل، مع مجموعة واسعة من المظاهر الفيزيولوجية المرضية، بما في ذلك مقاومة الأنسولين، والالتهابات، ومكونات المناعة الذاتية في حالة مرض السكري من النوع الأول.

واختتم الموقع التقرير بما قاله كوفالتشوك؛ إنه في نهاية المطاف، يأمل الباحثون في دراسة ما إذا كان السيلوسيبين يمكن أن يكون مفيدا لمرضى السكري من البشر، موضحا: "نحن نبحث دائما عن طرق أكثر طبيعية وشمولا لعلاج الأمراض".

Effets sensoriels

[modifier | modifier le code]

Les effets sensoriels comprennent des hallucinations visuelles et auditives suivies de changements émotionnels et d'une perception altérée du temps et de l'espace33. Des modifications notables des sens auditifs, visuels et tactiles peuvent apparaître environ 30 minutes à une heure après l'ingestion, bien que les effets puissent prendre jusqu'à deux heures pour se produire. Ces changements de perception incluent visuellement l'amélioration et le contraste des couleurs, des phénomènes lumineux étranges (tels que des auras ou des "halos" autour des sources lumineuses), une acuité visuelle accrue, des surfaces qui semblent onduler, scintiller ou respirer ; des visuels complexes avec les yeux ouverts ou fermés de constantes de forme ou d'images, d'objets qui se déforment, se transforment ou changent de couleurs unies ; un sentiment de fusion dans l'environnement et des traînées derrière des objets en mouvement. Les sons peuvent sembler avoir une clarté accrue. La musique, par exemple, peut prendre un sens profond de cadence et de profondeur33. Certains utilisateurs ressentent une synesthésie, dans laquelle ils perçoivent, par exemple, une visualisation de couleur en entendant un son particulier34.

Effets émotionnels

[modifier | modifier le code]

Comme pour d'autres substances psychédéliques telles que le LSD, l'expérience, ou le « voyage », dépend fortement de l'état d'esprit de l'utilisateur et du cadre - « set and setting » en anglais33. L'hilarité, le manque de concentration et la relaxation musculaire (y compris les pupilles dilatées) sont tous des effets normaux, parfois dans le même voyage33. Un environnement négatif pourrait contribuer à un bad trip, alors qu'un environnement agréable et familier préparerait le terrain pour une expérience positive. Les psychédéliques rendent les expériences plus intenses, donc si une personne entre en voyage dans un état d'esprit anxieux, elle ressentira probablement une anxiété accrue pendant son voyage. De nombreux utilisateurs trouvent préférable d'ingérer les champignons avec des amis ou des personnes familiarisées avec le « trip »35. Les conséquences psychologiques de l'utilisation de la psilocybine comprennent des hallucinations et une incapacité à discerner le fantasme de la réalité. Des réactions de panique et une psychose peuvent également survenir, en particulier si un utilisateur ingère une forte dose. En plus des risques associés à l'ingestion de psilocybine, les personnes qui cherchent à utiliser des champignons à psilocybine risquent également un empoisonnement si l'une des espèces de champignons vénéneux est confondue avec un champignon à psilocybine3

ليست هناك تعليقات:

السيلوسيبين يمكن أن يكون مفيدا لمرضى السكري من البشر، champignons à psilocybine, de psilocybine et de psilocine

  Composition [ modifier  |  modifier le code ] La composition des champignons magiques varie d'un genre à l'autre et d'une espè...