الخميس، سبتمبر 22، 2022

اللهم إني أشهدك أن أشقاء السوء وزوجاتهم كانوا أكثر قسوة وجحود وإنتهازية من المحتل السيسرئيلي عليك بمن سرقني ومن ظلمني ومن حرمني من زيارة بلدي وأسرتي وأصدقائي وأحبتي سواء حكام السوء أو أشقاء السوء اللهم إني أشهدك أن أشقاء السوء وزوجاتهم يتمنون بقاء القواد السيسرئيلي حتى توافيني المنية في الغربة أنا وأولادي للسطو على ماجددته خلال أربعة عقود قل على مصر المحتلة السلام!عندما يتحول شقيق السوء إلى قاتل بالجرم الجنائي أو بالتمني أو بالسطو والإستحلال لمجهود الغير على مدى عدة عقود رغم إنك لم تحرم أي منهم أو أولادهم من أي شيء إعلم إن الله يؤخر تحرير مصر من رجس آبالسة عسكر الإحتلال لفساد الأسرة المصرية وطمعها وتفككها وبعدها عن قيم دينها إبن أخي الذي أستقبلته طفلا في عمر الأربعة عشرعاما؛رغم إن أبوه سارقني ومازال؛ ورعيته من الإعدادية وأوصلته للجامعة بفرنسا في بيتي معلما له اللغة مصاحبا له في كل الإجراءات الإداريةوفوق ذلك نائما آكلا شاربا لابسا مشتركا له في المواصلات أمنحه مصاريف جيب يومية مشتركا له في الأندية الرياضية مؤمنا عليه صحيا وضد الإصابات وحاصلا له على الإقامة الشرعية وماأدراك ماصعوبة الحصول على إقامة هنا،وأنزلته مصر ليرى أسرته،ولما طلبت منه إيقاف سرقة أبيه لأملاكي وطرد اللص شريكه من السطو الذي زاد عن ربع قرن،لم يعد يرد على تليفوناتي بأوامر من اللصوص أبيه وأمه حسبي الله فيهم جميعا شقيق السوء الأصغروهو في عقده الخامس الآن،و الذي علمته و زوجته وعملت له توكيل عام خان الأمانة وقاطعني منذ زواجه من عائلة مجرمة زينت له زوجته وحماته وشقيقات زوجته المطلقات والأرامل وأولادهم وشقيقها القاتل المجرم؛ سرقتي لينفق عليهم من ريع أملاكي بحجة إن كل شيء بإسمه وإنني لن أعود لمصر حيا طالما صدحت بالحق في وجه خونة العسكر،هذا ا لجاحد حفيت كي أحضره إلى فرنسا منذ إنهاء الجامعة لكنه رفض رفضا قاطعا،بجحة إنه لم يتعود على العمل اليدوي المضني في الغربة؛وكان يقول لمن ينصحه بإنتهازفرصة السفرالذهبية والتي سأتحمل تكاليفها أنا بالكامل كما فعلت بشقيق السوء الأكبر منه،ولكن تشاء الأقداران آتاني فرنسا مضطرا بعد أن إستفحل مرضه ووفشل أطباء مصر في علاجه وأعلنوا إنه مصابا بسرطان في الكبد وبفيروسين وبائيين بي وسي؛وسيتوفاه الله في عدة أشهر،ورغم مخاصمته لي منذ زواجه،إلا إنني لم أتركه للحظة واحدة وإستضفته في منزلي،ورغم إن أطباء فرنسا نصحوني بتسفيره حيا كي يموت في بلده؛إلا إنني لم أيأس من رحمة الله،وعملت المستحيل كي أجد له كبدا لزرعه في أقصر فترة بل وكنت أنا وزوجتي مستعدين للتبرع بفصوص من أكبادنا له لولا إن التحاليل لم تتوافق مع أنسجته؛إلى أن هيأ الله لنا وفاة رياضي فرنسي كان في غيبوبة طويلة لاأمل من الإفاقة منها وحكمت المحكمة برفع أجهزة الإعاشة عنه،وكان كبده مطابق في كل شيء لأخي،وزرع له كبد هذا الشاب الرياضي وكتب له عمر جديد؛وعملت له الإقامة الشرعية وحصلت له على سكن في أفخم أحياء باريس بعد أن أقام في بيتي لمدة ٣أعوام، بل وحصلت له على إعانة مادية دائمة،ولما شعر بإنه لم يعد في حاجة لي خاصمني ورفض أن يأتي معي لقنصليتنا في باريس لإلغاء التوكيل العام،بل رفض إعطائي عقود أملاكي أو كشف حسابات ريعها لأكثر من عشرين عام،بل وحرم شقيقاتنا من دخول بيت أبيهم؛وجعله مأوي لعائله مراته وحرم الورثة الشرعيين من دخوله ومازال يسرقني لصالح عائلة أهل زوجته،فحسبي الله فيه وفي زوجته وأهلها وباقي من ظلمني وظلم أولادي من زيارة بلدنا ولو لمرة واحدة قبل وفاتي حياك الله أخويا أبو محمد الغالي حسبنا الله في كل ظالم سواء حاكما أو محكوما أنا لم اضعه في أي موقف أو مسئولية ولكنه تعهد لي بالتوسط عند أبيه بحكم معزته عند والده كآخر العنقود و وبحكم مارآه من شظف العيش وصعوبة الحياة في الغربة ولتصحيح مايشيعه أبوه عني كذبا بإني ملياردير وإني رجل أعمال كذبا وبهتانا لتبرير طمعهم في العبدلله ورغم كل التضحيات لن ننزل مصرإلابعدتحريرهاولن نتسول كرامتنا من قوادعسكرالإحتلال مهما كانت فداحة الأثمان التي ندفعها! أنا متأكد إن حالتي ليست فريدة لكنها متكررة ليس في مصر وحدها بل في كل الدول العربية تقريبا بسبب فساد الأنظمة وإبعادها المتعمد للشعوب عن أخلاق الإسلام حتئ لايفعلوا آيات الجهاد ومقاومة الفساد لسان حال مصر المحتلة #االمتسولسيسي_إغتال_رئيسي_وسرق_كيسي_وأشهر_تفليسي في جنات النعيم مع الأنبياء والأتقياء والشهداء بإذن الله مايحزنني أكثر إنهم يتعاركون على إقتسام الغنيمة الحرام رغم إن والده مليونيرمن مالي،لم يرسل لإبنه سنتا واحدا طوال ٤سنوات؛نعم هو في منزلة إبني وأنا الذي أتيت به من مصر على حسابي كي يدرس في فرنسا ولكن والديه طلبا منه التجسس عليا وفتح خطاباتي وتصويرها دون علمي وخصوصا خطابات البنوك وإرسال أرصدتي لأبيه بل وأدعى كذبا هو وأبيه إني آخذ من الدولة إعانات بإسمه ويعلم الله إنه أولاد أخي الثلاثة ناكرين الفضل والمعروف وإنهم نسخة طبق الأصل من أبويهم يستحلون شقاء الغربة أنا لاأكتب لإستدرعطف أحد ولكن للفضفضة بعد أن أصابني المرض و أضناني الحزن والأسى على الجحود والنكران والطمع وخراب الذمم ولإستخلاص العبر من تأخير النصر على عسكر الإحتلال ولكي يعرف المدافعين عن السيسي وشلته الذين يستكثرون علينا أن ننتقد الأنظمة التي تسببت في إنهيار قيم المجتمع المصري بحجة إننا منعمين في الغربة ولانعاني مايعانيه مصريوالداخل مع العلم إننا ماخاطرنا وسافرنا إلا لمساعدة أسرنا والتضحية من أجل أن يعيشوا مستورين ورغم إني تخطيت الستين إلا إني كنت آخر المتزوجين في أسرتي بعد أن زوجت الجميع قبلي وإن لي طفلين أكبرهما في السادسة عشر،و الثاني في الرابعة عشر،ورغم كل هذة التضحيات الجسام لم أشعر أحد بمدى المعاناة وأرسلت كل سنتيم لهم وبعد وفاة الوالدين رحمهما الله في بداية الألفية بلطجوا على كل شيء وضع يد وعافية دونما مراعاة لصلة الرحم أو الأخوة،وسكت خشية الفضيحة ووسطت الحكماء و الكباركي يكتفي كل واحد بنصيبه الشرعي وبما أجود به بطيب خاطر،ولكنهم إستغلوا عدم نزولي مصر لمدة ربع قرن وأستحلوا شقاء السنين بل وتعاركوا على التكويش و إستباحة النصيب الأكبر ولاأقول إقتسام الغنائم ؛ورفضوا حتى إعطاء إخواتنا البنات كامل حقوقهن في تركة المرحوم الوالد؛وبدوا زوجاتهم وعائلاتهم على أرحامهم؛فحسبي الله في كل ظالم هذا ماأفعله بالضبط وبارك الله فيك أخي العزيز وهدى الله الجميع كل سنة وإنت طيب ياغالي عيد ميلاد سعيد ياأبو الأخيار الأجاويد #إزرعواالشرعيةوأرووهابدمائكم_يحصدأولادكم_وأحفادكم_الحريةوالعزةوالكرامة #سالم_القطامي Salem Elkotamy سأل صحفي أمريكي منذ بضعة أيام الملاكم العالمي الأسطورة محمد علي كلاي.. كيف يشعر وهو على دين الإرهابيين الذين قتلوا أبناء بلده في الحادي عشرة من سبتمبر، ورغم ثقل السنين وألم المرض وحساسية السؤال، إلا أن جواب الأسطورة الذي اختار الإسلام في عزّ بطولاته كان مختصرا ومفحما: "وأنت يا عزيزي كيف تشعر وأنت على دين أدولف هيتلر الذي قتل كل الناس؟"Salem Elkotamy أزال الله الغشاوة من على أعين المضللين الذين أعمى الله أبصارهم وبصائرهم،ويكررون كالببغاوات مالقنتهم إياه الماكينة الإعلامية الصهيوصليبية،وياللأسف يتسترون وراء قناع الإسلام شكلا لوترجيا لاموضوعا،رجاء من أنا مسلمة حذف هذه الصورة الملعونة من على حائطي،وتتوقف هي وأحمدها المعدول أن يتوقفا عن التهكم والسخرية،لأنه منهي عنه في الدين،وأن يحترما الرأي الآخر وإن لم يعجبهما!!سالم القطامي الممسئول عن تبعات رأيه أمام الله لاللعبيد!مايلبسه الميجالومان الساداتي يعكس شخصية متورمة ومتضخمة ونالت ماتستحق ،هذا زي هتلر وجيشه النازي،مع فارق عظيم بين الأول الذي حاول وأوشك على إبادة الصهاينة وأصبح أعدى أعداؤهم،والثاني حابى اليهود وصاهرهم هو وتابعه قفه،ومنحهم صك ملكية لأراضي عربية بدل من طردهم منه،وإكمال مابدأه هتلر،ولذا صار وتابعه ونسلهما من أحب أبطال الصهاينة القوميين،لدرجة،وصف بيجن للساداتي،إنه أعظم من هرتزل وبن جورين معا،لأنه منحهم الإستقلال الثاني والحقيقي وجسد أسطورتهم التوراتية،في قيام إسرائيل الكبرى،مابين نهري الفرات والنيل،هاوقد سقط النهرين الكبيرين ومابينهما في قبضة العصابة الصهيونية،وتطلعت الأقليات المحلية لنيل مانالته العصابة الصهيونية بتواطوء العصابة الخيانية السادتوجيجومبارككسوزانية!!!!! سالم القطامي!هيكل ينفي إتهامه للسادات بقتل عبدالناصر فقط،ولكنه قتل كرامة أمة،وأغتال كبرياء شعب،وشجع الأقليات على الحصول على مثل ماأعطاه للقيطة إسرائيل،وأفقد مصر دورها الريادي على جميع الأصعدة،وفتت شمل الوطن العربي من محيطه لخليجه،وسمم عروبة وإسلام مصر،وقبطن الهوية العربوإسلامية لبلدنا،وتدعي القبيحة اللقيطة بنته التي تبرأ من لعنة قبحهم وأمهم ورمى نفسه في أحضان مجندته للتخابر لصالح أعداء مصر التاريخيين،لهطة القشطة البيضاء ذات العيون الزرقاء،الأنجلوصهيوصليبية،جيهان المهلبية،أكدت رقية السادات "أن كل ما ذكره هيكل ألحق أضراراً جسيمة بي وبالأسرة كلها وأصاب كل مشاعرهم في مقتل،ولن يصححه إلا تعويض سخي من جزيرة قطر،لايقل عن مئة مليون دولار أمريكي،ماينقصوش ريال،وساعتها هأشكر هيكل على حسن صنيعه لنا،بسبه للخائن أبي"قتلكي الله إنتي والأسرة الوسخة وأسرة شريك أبوكي وتابعه قفه كفر المصيلحة!واطي وخاين وهياخد بعبوص!!بيل غيتس: الفقراء أحق بثروتي من أطفالي !أراه وأسرته في طريقهم للإسلام،فين إبن سوزان عشان يتفرج هو واللي خلفوه،و،يمكن ضميرهم يصحى ويردوا منهوبات فقراء مصر،لكن وكيف ذلك وهم من منزوعي الضمائرومواليد الحظائر!! سالم القطامي

 اللهم إني أشهدك أن أشقاء السوء وزوجاتهم كانوا أكثر قسوة وجحود وإنتهازية من المحتل السيسرئيلي

عليك بمن سرقني ومن ظلمني ومن حرمني من زيارة بلدي وأسرتي وأصدقائي وأحبتي سواء حكام السوء أو أشقاء السوء

اللهم إني أشهدك أن أشقاء السوء وزوجاتهم يتمنون بقاء القواد السيسرئيلي حتى توافيني المنية في الغربة أنا وأولادي للسطو على ماجددته خلال أربعة عقود

قل على مصر المحتلة السلام!عندما يتحول شقيق السوء إلى قاتل بالجرم الجنائي أو بالتمني أو بالسطو والإستحلال لمجهود الغير على مدى عدة عقود رغم إنك لم تحرم أي منهم أو أولادهم من أي شيء 

إعلم إن الله يؤخر تحرير مصر من رجس آبالسة عسكر الإحتلال لفساد الأسرة المصرية وطمعها وتفككها وبعدها عن قيم دينها 

إبن أخي الذي أستقبلته طفلا في عمر الأربعة عشرعاما؛رغم إن أبوه سارقني ومازال؛ ورعيته من الإعدادية وأوصلته للجامعة بفرنسا في بيتي معلما له اللغة مصاحبا له في كل الإجراءات الإداريةوفوق ذلك نائما آكلا شاربا لابسا مشتركا له في المواصلات أمنحه مصاريف جيب يومية مشتركا له في الأندية الرياضية مؤمنا عليه صحيا وضد الإصابات وحاصلا له على الإقامة الشرعية وماأدراك ماصعوبة الحصول على إقامة هنا،وأنزلته مصر ليرى أسرته،ولما طلبت منه إيقاف سرقة أبيه لأملاكي وطرد اللص شريكه من السطو الذي زاد عن ربع قرن،لم يعد يرد على تليفوناتي بأوامر من اللصوص أبيه وأمه حسبي الله فيهم جميعا 

شقيق السوء الأصغروهو في عقده الخامس الآن،و الذي علمته و زوجته وعملت له توكيل عام خان الأمانة وقاطعني منذ زواجه من عائلة مجرمة  زينت له زوجته وحماته وشقيقات زوجته المطلقات والأرامل وأولادهم وشقيقها القاتل المجرم؛ سرقتي لينفق عليهم من ريع أملاكي بحجة إن كل شيء بإسمه وإنني لن أعود لمصر حيا طالما صدحت بالحق في وجه خونة العسكر،هذا ا لجاحد حفيت كي أحضره إلى فرنسا منذ إنهاء الجامعة لكنه رفض رفضا قاطعا،بجحة إنه لم يتعود على العمل اليدوي المضني في الغربة؛وكان يقول لمن ينصحه بإنتهازفرصة السفرالذهبية والتي سأتحمل تكاليفها أنا بالكامل كما فعلت بشقيق السوء الأكبر منه،ولكن تشاء الأقداران  آتاني فرنسا مضطرا بعد أن إستفحل مرضه ووفشل أطباء مصر في علاجه وأعلنوا إنه مصابا بسرطان في الكبد وبفيروسين وبائيين بي وسي؛وسيتوفاه الله في عدة أشهر،ورغم مخاصمته لي منذ زواجه،إلا إنني لم أتركه للحظة واحدة وإستضفته في منزلي،ورغم إن أطباء فرنسا نصحوني بتسفيره حيا كي يموت في بلده؛إلا إنني لم أيأس من رحمة الله،وعملت المستحيل كي أجد له كبدا لزرعه في أقصر فترة بل وكنت أنا وزوجتي مستعدين للتبرع بفصوص من أكبادنا له لولا إن التحاليل لم تتوافق مع أنسجته؛إلى أن هيأ الله لنا وفاة رياضي فرنسي كان في غيبوبة طويلة لاأمل من الإفاقة منها وحكمت المحكمة برفع أجهزة الإعاشة عنه،وكان كبده مطابق في كل شيء لأخي،وزرع له كبد هذا الشاب الرياضي وكتب له عمر جديد؛وعملت له الإقامة الشرعية وحصلت له على سكن في أفخم أحياء باريس بعد أن أقام في بيتي لمدة ٣أعوام، بل وحصلت له على إعانة مادية دائمة،ولما شعر بإنه لم يعد في حاجة لي خاصمني ورفض أن يأتي معي لقنصليتنا في باريس لإلغاء التوكيل العام،بل رفض إعطائي عقود أملاكي أو كشف حسابات ريعها لأكثر من عشرين عام،بل وحرم شقيقاتنا من دخول بيت أبيهم؛وجعله مأوي لعائله مراته وحرم الورثة الشرعيين من دخوله ومازال يسرقني لصالح عائلة أهل زوجته،فحسبي الله فيه وفي زوجته وأهلها وباقي من ظلمني وظلم أولادي من زيارة بلدنا ولو لمرة واحدة قبل وفاتي


حياك الله أخويا أبو محمد الغالي حسبنا الله في كل ظالم سواء حاكما أو محكوما 

أنا لم اضعه في أي موقف أو مسئولية ولكنه تعهد لي بالتوسط عند أبيه بحكم معزته عند والده كآخر العنقود و وبحكم مارآه من شظف العيش وصعوبة الحياة في الغربة ولتصحيح مايشيعه أبوه عني كذبا بإني ملياردير وإني رجل أعمال كذبا وبهتانا لتبرير طمعهم في العبدلله

ورغم كل التضحيات لن ننزل مصرإلابعدتحريرهاولن نتسول كرامتنا من قوادعسكرالإحتلال مهما كانت فداحة الأثمان التي ندفعها!

أنا متأكد إن حالتي ليست فريدة لكنها متكررة ليس في مصر وحدها بل في كل الدول العربية تقريبا بسبب فساد الأنظمة وإبعادها المتعمد للشعوب عن أخلاق الإسلام حتئ لايفعلوا آيات الجهاد ومقاومة الفساد

لسان حال مصر المحتلة #االمتسولسيسي_إغتال_رئيسي_وسرق_كيسي_وأشهر_تفليسي

في جنات النعيم مع الأنبياء والأتقياء والشهداء بإذن الله

مايحزنني أكثر إنهم يتعاركون على إقتسام الغنيمة الحرام

رغم إن والده مليونيرمن مالي،لم يرسل لإبنه سنتا واحدا طوال ٤سنوات؛نعم هو في منزلة إبني وأنا الذي أتيت به من مصر على حسابي كي يدرس في فرنسا ولكن والديه طلبا منه التجسس عليا وفتح خطاباتي وتصويرها دون علمي وخصوصا خطابات البنوك وإرسال أرصدتي لأبيه بل وأدعى كذبا هو وأبيه إني آخذ من الدولة إعانات بإسمه ويعلم الله إنه أولاد أخي الثلاثة ناكرين الفضل والمعروف وإنهم نسخة طبق الأصل  من أبويهم يستحلون شقاء الغربة 

أنا لاأكتب لإستدرعطف أحد ولكن للفضفضة بعد أن أصابني المرض و أضناني الحزن والأسى على الجحود والنكران والطمع وخراب الذمم ولإستخلاص العبر من تأخير النصر على عسكر الإحتلال ولكي يعرف المدافعين عن السيسي وشلته الذين يستكثرون علينا أن ننتقد الأنظمة التي تسببت في إنهيار قيم المجتمع المصري بحجة إننا منعمين في الغربة ولانعاني مايعانيه مصريوالداخل مع العلم إننا ماخاطرنا وسافرنا إلا لمساعدة أسرنا والتضحية من أجل أن يعيشوا مستورين ورغم إني تخطيت الستين إلا إني كنت آخر المتزوجين في أسرتي بعد أن زوجت الجميع قبلي وإن لي طفلين أكبرهما في السادسة عشر،و الثاني في الرابعة عشر،ورغم كل هذة التضحيات الجسام لم أشعر أحد بمدى المعاناة وأرسلت كل سنتيم لهم وبعد وفاة الوالدين رحمهما الله في بداية الألفية بلطجوا على كل شيء وضع يد وعافية دونما مراعاة لصلة الرحم أو الأخوة،وسكت خشية الفضيحة ووسطت الحكماء و الكباركي يكتفي كل واحد بنصيبه الشرعي وبما أجود به بطيب خاطر،ولكنهم إستغلوا عدم نزولي مصر لمدة ربع قرن وأستحلوا شقاء السنين بل وتعاركوا على التكويش و إستباحة النصيب الأكبر ولاأقول إقتسام الغنائم ؛ورفضوا حتى إعطاء إخواتنا البنات كامل حقوقهن في تركة المرحوم الوالد؛وبدوا زوجاتهم وعائلاتهم على أرحامهم؛فحسبي الله في كل ظالم

هذا ماأفعله بالضبط وبارك الله فيك أخي العزيز وهدى الله الجميع

كل سنة وإنت طيب ياغالي عيد ميلاد سعيد ياأبو الأخيار الأجاويد 

#إزرعواالشرعيةوأرووهابدمائكم_يحصدأولادكم_وأحفادكم_الحريةوالعزةوالكرامة #سالم_القطامي

Salem Elkotamy

سأل صحفي أمريكي منذ بضعة أيام الملاكم العالمي الأسطورة محمد علي كلاي.. كيف يشعر وهو على دين الإرهابيين الذين قتلوا أبناء بلده في الحادي عشرة من سبتمبر، ورغم ثقل السنين وألم المرض وحساسية السؤال، إلا أن جواب الأسطورة الذي اختار الإسلام في عزّ بطولاته كان مختصرا ومفحما: "وأنت يا عزيزي كيف تشعر وأنت على دين أدولف هيتلر الذي قتل كل الناس؟"Salem Elkotamy

أزال الله الغشاوة من على أعين المضللين الذين أعمى الله أبصارهم وبصائرهم،ويكررون كالببغاوات مالقنتهم إياه الماكينة الإعلامية الصهيوصليبية،وياللأسف يتسترون وراء قناع الإسلام شكلا لوترجيا لاموضوعا،رجاء من أنا مسلمة حذف هذه الصورة الملعونة من على حائطي،وتتوقف هي وأحمدها المعدول أن يتوقفا عن التهكم والسخرية،لأنه منهي عنه في الدين،وأن يحترما الرأي الآخر وإن لم يعجبهما!!سالم القطامي الممسئول عن تبعات رأيه أمام الله لاللعبيد!مايلبسه الميجالومان الساداتي يعكس شخصية متورمة ومتضخمة ونالت ماتستحق ،هذا زي هتلر وجيشه النازي،مع فارق عظيم بين الأول الذي حاول وأوشك على إبادة الصهاينة وأصبح أعدى أعداؤهم،والثاني حابى اليهود وصاهرهم هو وتابعه قفه،ومنحهم صك ملكية لأراضي عربية بدل من طردهم منه،وإكمال مابدأه هتلر،ولذا صار وتابعه ونسلهما من أحب أبطال الصهاينة القوميين،لدرجة،وصف بيجن للساداتي،إنه أعظم من هرتزل وبن جورين معا،لأنه منحهم الإستقلال الثاني والحقيقي وجسد أسطورتهم التوراتية،في قيام إسرائيل الكبرى،مابين نهري الفرات والنيل،هاوقد سقط النهرين الكبيرين ومابينهما في قبضة العصابة الصهيونية،وتطلعت الأقليات المحلية لنيل مانالته العصابة الصهيونية بتواطوء العصابة الخيانية السادتوجيجومبارككسوزانية!!!!! سالم القطامي!هيكل ينفي إتهامه للسادات بقتل عبدالناصر فقط،ولكنه قتل كرامة أمة،وأغتال كبرياء شعب،وشجع الأقليات على الحصول على مثل ماأعطاه للقيطة إسرائيل،وأفقد مصر دورها الريادي على جميع الأصعدة،وفتت شمل الوطن العربي من محيطه لخليجه،وسمم عروبة وإسلام مصر،وقبطن الهوية العربوإسلامية لبلدنا،وتدعي القبيحة اللقيطة بنته التي تبرأ من لعنة قبحهم وأمهم ورمى نفسه في أحضان مجندته للتخابر لصالح أعداء مصر التاريخيين،لهطة القشطة البيضاء ذات العيون الزرقاء،الأنجلوصهيوصليبية،جيهان المهلبية،أكدت رقية السادات "أن كل ما ذكره هيكل ألحق أضراراً جسيمة بي وبالأسرة كلها وأصاب كل مشاعرهم في مقتل،ولن يصححه إلا تعويض سخي من جزيرة قطر،لايقل عن مئة مليون دولار أمريكي،ماينقصوش ريال،وساعتها هأشكر هيكل على حسن صنيعه لنا،بسبه للخائن أبي"قتلكي الله إنتي والأسرة الوسخة وأسرة شريك أبوكي وتابعه قفه كفر المصيلحة!واطي وخاين وهياخد بعبوص!!بيل غيتس: الفقراء أحق بثروتي من أطفالي !أراه وأسرته في طريقهم للإسلام،فين إبن سوزان عشان يتفرج هو واللي خلفوه،و،يمكن ضميرهم يصحى ويردوا منهوبات فقراء مصر،لكن وكيف ذلك وهم من منزوعي الضمائرومواليد الحظائر!! سالم القطامي

ليست هناك تعليقات:

تخيل.. حقن الخلايا المناعية يعزز التئام العظام والعضلات والجلد

  "حقن الخلايا التنظيمية التائية أو الخلايا التنظيمية، التي تتحكم في الاستجابات المناعية للجسم، مباشرة في العظام التالفة والعضلات والجل...