أصبحنا مسخرة الكوكب بسبب إدماننا للمذلة والمهانة والتلذذ المرضي بالإهانة لخونة حكام وعسكر علوج أولا جبانة بسبب إنحنائكم أمام خونة حكامكم؛حتى عباد البقر وأصنام الحجر يستهزئون من مقدساتكم! ألا تنتفضوا لنصرة نبيكم ؛ أم تدخلون رؤوسكم في مؤخراتكم؟!في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
١Baher Khalil
٥ تعليقات
مشاركة
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
هذا كلب صهيوصليبي يسبني دون أدنى سبب من أعباط مهجرشنودة الإسخريوطي الذي باع عروبة وإسلام مصر لبيلاطس الروماني بثلاثين فضة،أو شيكل،وشوفوا ماذا كتب هذا التيس العزازيلي #
#
Michael Kadies ᵀᴴᴱ ᴼᴿᴵᴳᴵᴻᴬᴸ والله انت انسان فى قمه السفاله والوضعيه وحرام يتقال عليك بنى ادم انت كلب من الكلاب الضاله الشريده
لعنه الله عليك ليوم الدين يا اقذر خلقه
١٠ تعليقات
مشاركة
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
تعليق واحد
مشاركة
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
علينا أن نستنهض همم الشعب ،بالإتجاه صوب سجون الباستيل،وتحرير كل
الأسرى والمساجين،ثم التحرك صوب فرساي،شرم الشيخ،والقبض على لويس السادس
عشر،وماري أنطوانيت،وقصل رقبتيهما،مع ورثتهما من أبناء وأحفاد،هذا هو الحل
الأوحد،فما أشبه ظلم اليوم بظلم البارحة،ولذلك فليكن مصير طاغية
اليوم،كمصير طاغية البارحة،فإذا تشابهت المظالم تشابهت العقوبات،وإذا تكررت
الأسباب تكررت النتائج،هذا رأيي،ولكم أن تأخذون به أو
تهملونه٠سالم القطامي
٥ تعليقات
مشاركة
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
كل يدافع عن نظام الخائن الخانع مبارك بقدر ماكسب وأستفاد،وكلٌ يهاجم هذا الطاغوت بقدر ماخسر وحرم،لذا فلاغرابة أن نجد كلاب نظام سوزان الضالة تعقرنا وتنبح علينا بإستماتة،للدفاع عن العظام المنخورة التي يلقيها لهم الكلب الأكبر باراك،ليضمن ولائها،على طريقة،أجع كلبك يتبعك،ولكن هيهات،سنعدم كل كلاب الحراسة المسعورة،بعد أن أصبحت خطرا داهما على أمن وسلامة المجتمع المصري٠سالم القطامي،سمام الكلاب المسعورة
٢٢
٣ تعليقات
مشاركة
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
في محاولة لإرهاب المصريين في
الخارج ومنعهم من التعاطي مع قضايا وطنهم .. الخارجية المصرية تحذر من
المعارضة في الخارج،حصل لنا الرعب والتهديد،ياأولاد
الكــــــــــلب،يامن تعبدون البقــــــرة،الصفراء الفاقع لونها،إن لعنة
كبير أصنامكم،الهالك مبارك لن تصيب إلا الجبناء أمثالكم،يامن تخدمون بدرجة
كلاف إبن تمللي في إسطبل سوزان بنت التومرجية الصهيوصليبية،٠سالم القطامي
١١
٣ تعليقات
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق