الأحد، يونيو 24، 2012

كل الضالين الذين يهاجمون الإسلام والإسلاميين،مشكلتهم ليست مع أفراد ولاجماعات،ولاقلبهم على مصر،دوول مشكلتهم مع رسول الله الأعظم والأكرم،مصيبتهم إنهم بيكرهوا الوحدانية والرسالة المحمدية لصدقها وعدلها وتقويمها للإعوجاج السلوكي والعقدي،هؤلاء الخناشير يمتدحون يهوا ويسوع وبوذا وزرادشت وكونفوشيوس ولاو وبابانانك وماركس ولينين وإنجلزوتروتسكي وداروين وحتى البقرة المقدسة والكلبة لايكاوالقردة شيتا،رغم ضلالهم وكفرهم،لكن عندما تتحدث أمامهم عن رسالة التوحيد والله الواحدالأحد والقرآن الكريم،يصابوا بجنون وخبل وهلع وتركبهم شياطين وعفاريت الدنيا،لإنها تفضحهم وتعريهم أمام ضمائرهم الخربة ونفوسهم السقيمة وبصائرهم المعتمة ونواياهم الإبليسية وسلوكياتهم المنحرفةوعقولهم الهستيرية،هؤلاء هم أتباع شفيق،عبدة الشيطان،وظلمة الإنسان،هم أضل وأشرعلى مصر من عبدة الأوثان،وعقبة يجب إزالتهامن طريق تقدم الإنسان!سالم القطامي

كل الضالين الذين يهاجمون الإسلام والإسلاميين،مشكلتهم ليست مع أفراد ولاجماعات،ولاقلبهم على مصر،دوول مشكلتهم مع رسول الله الأعظم والأكرم،مصيبتهم إنهم بيكرهوا الوحدانية والرسالة المحمدية لصدقها وعدلها وتقويمها للإعوجاج السلوكي والعقدي،هؤلاء الخناشير يمتدحون يهوا ويسوع وبوذا وزرادشت وكونفوشيوس ولاو وبابانانك وماركس ولينين وإنجلزوتروتسكي وداروين وحتى البقرة المقدسة والكلبة لايكاوالقردة شيتا،رغم ضلالهم وكفرهم،لكن عندما تتحدث أمامهم عن رسالة التوحيد والله الواحدالأحد والقرآن الكريم،يصابوا بجنون وخبل وهلع وتركبهم شياطين وعفاريت الدنيا،لإنها تفضحهم وتعريهم أمام ضمائرهم الخربة ونفوسهم السقيمة وبصائرهم المعتمة ونواياهم الإبليسية وسلوكياتهم المنحرفةوعقولهم الهستيرية،هؤلاء هم أتباع شفيق،عبدة الشيطان،وظلمة الإنسان،هم أضل وأشرعلى مصر من عبدة الأوثان،وعقبة يجب إزالتهامن طريق تقدم الإنسان!سالم القطامي

أبو حامد يطالب بحل جماعة الإخوان.. ويهتف "يسقط حكم المرشد"


محمد أبو حامدمحمد أبو حامد

Add to Google
شن النائب السابق محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب المنحل، هجوماً عنيفاً ضد جماعة الإخوان المسلمين، خلال الكلمة، التى ألقاها أثناء مشاركته فى الوقفة المؤيدة للفريق أحمد شفيق، والمجلس الأعلى للقوات المسلحة، أمام النصب التذكارى بمدينة نصر، قائلاً: يشرفنى أن أكون موجوداً معكم اليوم لنتصدى لجماعة الإخوان "الأفاقين".

وطالب أبو حامد، بحل جماعة الإخوان المسلمين، مردداً هتاف "يسقط يسقط حكم المرشد" و"الشعب يريد حل الإخوان المسلمين" و"تسقط جماعة الإخوان المتأسلمين والأفاقين"، كما ردد هتافات ضد دولة قطر منها، "تسقط قطر تسقط قطر"، و"لا للتدخل الأجنبى فى الشئون المصرية".أقصد فقط المخبرين والمرشدين التابعين لأجهزة الأمن الذين يخترقون الأحزاب والتجمعات بغرض التجسس وجمع المعلومات والتخريب والتلفيق إلى آخره، هذه المهام الكريهة، التى عشناها على مر العصور.
بل إن هناك أنواعًا أشد خطرًا وضررًا وهم مجموعة العناصر التى  تقوم الدولة بزراعتهم فى كل مؤسسات المجتمع بعد أن تنتقيهم بعناية من بين أكثر الشخصيات انتهازية ثم تختبرهم وتدربهم، قبل أن تقوم بنشرهم فى كل مكان لينفذوا تعليماتها وفق الحاجة.. ومن مهماتهم، بالإضافة إلى التجسس والاختراق والتخريب، الدعاية للدولة والدفاع عن سياساتها حين تخون أو تستبد أو تزور أو تسرق أو تخرج عن الشرعية. ومن أجل ذلك تقوم الدولة بدعمهم فى مواقعهم وتفتح لهم أوسع أبواب المناصب والمال والجاه والشهرة والنجومية لتضمن ولاءهم.
وهم يختلفون عن باقى رجال الدولة الرسميين الظاهرين للكافة، فى أنه يتم تقديمهم إلى المجتمع بصفتهم شخصيات مستقلة أو معارضة، لتضليل الناس وتسهيل اختراقهم والتأثير عليهم.
وهم من كل صنف ونوع ولكن أشدهم ضررًا هم أولئك الذين يخترقون الحياة العامة فى صورة مثقفين وسياسيين وإعلاميين و"ثوار" ورجال قانون ومستشارين وقضاة وفقهاء وخبراء إستراتيجيين ورجال دين ونقباء ورؤساء أحزاب ووزراء سابقين.. إلخ.
وهى عملية تمارسها الدولة منذ القدم ولم تتوقف عنها أبدًا، فمن هذه العناصر من تم زراعته أو تجنيده منذ سنوات أو عقود طويلة، ولم تنكشف حقيقته، بل تطور به الحال إلى أن صار شخصية عامة مرموقة، وهو النموذج الأخطر.
ويتميزون جميعهم بقدرات خاصة على الكذب والخداع والنفاق والمناورة والاحتيال، ليبرروا للنظام كل أنواع الشرور والجرائم والأباطيل التى يرتكبها.. وهم مجردون من أدنى أنواع القيم أو الحياء أو الخجل، فيكذبون بدون أن يطرف لهم جفنًا. 
وهم لا يتساوون عند الدولة فى أهميتهم أو طبيعة خدماتهم أو درجة احتياجها إليهم، فمنهم من يعمل لديها طول الوقت "بدوام كامل"، أو بعض الوقت "part time"، أو بالقطعة أو بالموقف أو بالحملة، وكله حسب الظروف والتعليمات. 
ومنهم أحزاب وجمعيات وائتلافات وجبهات وتحالفات ومجالس ونواد وصحف ومجلات وقنوات فضائية "كاملة" تقوم بهذا الدور بكل هيئاتها وقياداتها أو ملاكها، سواء كانت تقوم به بابتذال مفضوح أو بحنكة وذكاء قد تمر على الكثيرين.
وتقوم هذه العناصر أو المؤسسات عادة بادعاء المعارضة ونقد النظام فى مواقف بعينها، بغرض اكتساب ثقة الرأى العام، لكى يصدقها حين تتصدى "وقت الحاجة" للدفاع عن الدولة ونقد خصومها. 
***
وبتطبيق كل ذلك وغيره الكثير على الأزمات الأخيرة المركبة، التى تفجرت مع ترشيح شفيق، ومحاولات إنجاحه، وحل البرلمان المنتخب، وإصدار قانون الضبطية القضائية، والإعلان الدستورى المكمل، فإننا نرصد بسهولة أنه برغم كونها تمثل انقلابًا صريحًا على الثورة، إلا أن الماكينة الجهنمية للدولة نزلت بكل ثقلها إلى الساحة، لتنتشر كتائبها فى ربوع الأرض، كل منها تقوم بدور محدد ومرسوم ومتكامل مع أدوار الكتائب الأخرى:
فتقبل الكتيبة القضائية الأولى فى لجنة الانتخابات الرئاسية، أوراق شفيق، رغم صدور قانون العزل السياسى. 
ثم تقضى الكتيبة القضائية الثانية فى المحكمة الدستورية بحل البرلمان المنتخب وإبطال قانون العزل.
مع دعم ومساندة من الكتيبة القضائية الثالثة فى نادى القضاة، التى هددت وتوعدت للبرلمان وأعضائه بالثأر والانتقام.
ولتلحق بها فورًا كتيبة الفقهاء القانونيين والدستوريين لتدافع عن هذه القرارات وتشن هجومًا حادًا على كل من يعارضها وتتهمه بأنه خارج عن الشرعية ومعتد على هيبة القضاء، مع تضليل الرأى العام بادعاءات مثل أن القضاء مستقل وأن المجلس العسكرى برىء من كل هذه الأحكام. 
أما كتيبة الكتاب والصحفيين والإعلاميين والفضائيين فانبرت للدفاع عن شفيق وعن المجلس العسكرى وعن اللجنة الرئاسية وعن المحكمة الدستورية.
وهاجمت قوى الثورة ومظاهرات الغضب، باستخدام كل حيل وفنون التحليل السياسى فى الترهيب منهم ومن المصير الأسود لمصر فيما لو وقعت فى براثنهم، وهو تهديد لم يقتصر على الإخوان فقط بل طال الجميع على غرار ما كان يحدث مع كل خصوم الدولة من كل التيارات على مر العصور.
أما كتيبة الأحزاب السياسية الموالية فقدمت الغطاء السياسى والحزبى لموقف الدولة بحجة الدفاع عن الشرعية والمدنية والاستقرار.
وهكذا فى سيمفونية نشاز كريهة يديرها مايسترو واحد، على غرار تلك التى كان يعزفها لنا نظام مبارك طول الوقت.
لقد عادت كتائب الدولة السرية وماكينتها الجهنمية بكامل لياقتها هذه المرة، وإن لم ننتبه جيدًا، فإن الأمور قد تزداد سوءًا.

الجبالي: أوردغان مُتصور نفسه خليفة للمسلمين.. ويأمرنا بتسليم السلطة لمرسي

الجبالي: أوردغان مُتصور نفسه خليفة للمسلمين.. ويأمرنا بتسليم السلطة لمرسي
المستشارة تهاني الجبالي 
قالت المستشارة تهاني الجبالي -نائب رئيس المحكمة الدستورية- أن رجب طيب أردوغان -رئيس وزراء تركيا- يتصور نفسه خليفة للمسلمين ويأمر المصريين بتسليم السلطة لمرشح جماعة الإخوان المسلمين للرئاسة، الدكتور محمد مرسي مؤكدة على أن الدولة المصرية يجب أن تدافع عن نفسها.
وأكدت ''الجبالي'' خلال استضافتها ببرنامج ''مصر تقرر'' المذاع على فضائية ''الحياة2'' أنه ينبغي على جميع الأطراف المتنافسة سواء مرسي أو الفريق أحمد شفيق تقبل نتيجة الانتخابات الرئاسية النهائية أياً كانت موضحة أنه كثير من تصرفات البعض يُعتبر تعدي على دولة القانون المصرية.
وأشارت الجبالي إلى أن آداء اليمين الرئاسي في ''ميدان التحرير'' يُعتبر انتهاك للقانون وسيادته مطالبة بضرورة الوقوق إجلالاً أمام أحكام المحكمة الدستورية العليا، فلن يستطيع رئيس الجمهورية المقبل لا حلها، وإذا أقدم على ذلك سيُحاكم بتهمة الخيانة العظمى.
وأوضحت إن أحكام الدستورية لها ''حجية'' مطلقة وملزمة لكل مؤسسات الدولة، ولا توجد سلطة على القضاء الدستورى تفسر أو تعدل أو تلغى الأحكام الصادرة منها.
وأضافت أن مشهد تظاهر أنصار الفريق أحمد شفيق وقوى سياسية أمام المنصة، ووجود متظاهرين بالتحرير مؤيدين لمحمد مرسي، يدل أنه لا يجب الاحتكام للميادين فقط لأن الموجودين بها يعبرون بشكل رمزى، لكن هناك 90 مليون مصري، أغلبهم صوتوا في الانتخابات الرئاسية ويجب الاحتكام لإرادتهم.

ليست هناك تعليقات:

بعد رفع اسمه من القائمة السوداء وعودته للبلاد.. #السيسي يقرر تعيين وزير المالية الأسبق يوسف #بطرس_غالي عضوا بالمجلس التخصصي للتنمية الاقتصادية التابع لرئاسة الجمهورية

  بعد رفع اسمه من القائمة السوداء وعودته للبلاد.. #السيسي يقرر تعيين وزير المالية الأسبق يوسف #بطرس_غالي عضوا بالمجلس التخصصي للتنمية الاق...