الاثنين، يونيو 18، 2012

Battue à La Rochelle, Ségolène Royal dénonce "la trahison" de Falorni #circo1701


Déclaration de Brigitte Kuster

J’ai décidé de retirer ma candidature au terme d’une campagne difficile qui m’a néanmoins permis de recueillir 23 % des voix dans la 4e circonscription et plus de 28 % dans le 17e.
Ce score démontre que, malgré l’absence d’investiture de l’UMP, mon projet, en faveur du renouvellement et d’une nouvelle manière de faire de la politique à Paris, a rencontré une part importante de l’électorat, ce qui m’encourage pour les prochaines échéances
Malgré ma qualification au 2nd tour, j’ai décidé de mettre un terme à cette campagne, afin de préserver l’unité de ma famille politique et de la majorité du 17e que j’ai l’honneur de conduire.
Je remercie les 8981 électeurs qui ont voté pour moi et qui m’ont fait confiance. Je veux également saluer tout particulièrement mon suppléant Atanase Périfan et la formidable équipe de militants qui m’a entourée tout au long de cette campagne.

الحزب الاشتراكي يفوز بأغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية الفرنسية

حصل الحزب الاشتراكي على أغلبية مطلقة من المقاعد، أي نحو 290 مقعدا في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية، مقابل 212 مقعدا لصالح حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية. من جهةأخرى، لم تتمكن زعيمة الجبهة الوطنية مارين لوبان من الدخول إلى الجمعية الوطنية بعد خسارتها أمام مرشح الحزب الاشتراكي فيليب كمال بفارق 114 صوتا.


أظهرت النتائج الأولية للجولة الثانية من الانتخابات التشريعية الفرنسية فوز الحزب الاشتراكي بالأغلبية المطلقة بعد حصوله على290 مقعدا من أصل 577، مقابل 212 مقعدا لصالح حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية المعارض . من جهة أخرى، فاز حزب الجبهة الوطنية -اليمن المتطرف- بمقعدين على الأقل فيما حصل حزب الحركة الديمقراطية –الوسط –على مقعدين اثنين أيضا.
وعلى ضوء هذه النتائج غير النهائية، يتوقع أن يحتل اليسار الفرنسي، الذي يضم كلا من الحزب الاشتراكي والخضر وجبهة اليسار نحو 340 مقعدا في الجمعية الوطنية الجديدة مقابل 212 مقعدا لصالح حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية، فيما سجلت الجبهة الوطنية أول دخول لها إلى الجمعية الوطنية بعد غياب دام سنوات وذلك بفوزها بمقعدين اثنين على الأقل.
الانتخابات التشريعية الفرنسية: أرقام ورهانات2012/06/10

.
خسارة مارين لوبان زعيمة الجبهة الوطنية
كما أظهرت نتائج الجولة الثانية دخول مريون ماريشال لوبان حفيدة جان ماري لوبان، وهي طالبة يبلغ عمرها 22 سنة، إلى الجمعية الوطنية بعد فوزها في دائرة "فوكلوز" (جنوب فرنسا) بعد حصولها على حوالي 41 بالمئة من الأصوات، فيما عرف جلبير كولار وهو محام سابق نفس المصير بعد فوزه في دائرة " نيم" جنوب شرق فرنسا. من ناحيتها، اعترفت مارين لوبان زعيمة حزب الجبهة الوطنية بخسارتها أمام فليب كمال مرشح الحزب الاشتراكي بفارق 114 صوتا في دائرة "هينان بومون".
وتعددت رهانات الجولة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية، حيث عرفت بعض الدوائر الانتخابية صراعات سياسية، بعضها كان غير متوقع، مثل الصراع الذي دار بدائرة "لاروشيل" (غرب فرنسا) بين سيغولين روايال التي رشحها الحزب رسميا لخوض غمار الانتخابات التشريعية وأولفييه فالورني المرشح المنشق الذي رفض الانسحاب لصالح روايال مدفوعا بالنتيجة التي حققها في الدورة الأولى.

أوليفيه فالورني يقضي على طموح سيغولين روايال
ورغم نداءات زعيمة الحزب الاشتراكي مارتين أوبري ورئيس الحكومة جان مارك إيرولت وعدد من الشخصيات من نفس الحزب، رفض فالورني الانسحاب من السباق متسلحا باستطلاعات الرأي التي رجحت فوزه في الجولة الثانية في كل الحالات كونه استفاد من أصوات اليمين وحتى اليمين المتطرف
مقطع من كلمة رئيس الوزراء الفرنسي عقب إعلان النتائج الأولية للانتخابات التشرعية الفرنسية 20120610

إعداد فرانس 24
.
وتعقدت أكثر عملية إنقاذ "الجندي روايال" بعد التغريدة التي نشرتها فاليري تريرفيلر صديقة الرئيس الفرنسي التي أعلنت خلالها مساندتها لأوليفيه فالورني ووصفته بالرجل الذي يسهر على مصالح سكان منطقة "لاروشل" دون أن ينتظر أي شيء بالمقابل.
وبحصوله على أكثر من 61 بالمئة من الأصوات، يكون فالورني قد قضى على حلم سيغولين روايال التي كانت تطمح إلى رئاسة الجمعية الوطنية الفرنسية، لكن عواقب هذه المعركة السياسية ستكون وخيمة على الحزب الاشتراكي في الأيام القليلة المقبلة.
فرانسوا هولاند ، الرئيس الفرنسي المنتخب20120507

إعداد فرانس 24
.

خيبة أمل كبيرة لفرانسوا بايرو
من جهة أخرى، كانت الخيبة كبيرة بالنسبة لفرانسوا بايرو الذي خاض معركة ثلاثية "شرسة" في منطقة " بيارن (جنوب غرب فرنسا) في الدورة الثانية دون أن يخرج منتصرا في نهاية المطاف. بايرو الذي حل خامسا في الانتخابات الرئاسية في 2012 أصيب بخيبة أمل كبيرة.
وكان مناضلو حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية قرروا التصويت ضد زعيم حزب الحركة الديمقراطية حتى يدفع ثمن نداءه إلى التصويت لصالح فرانسوا هولاند في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الماضية. وإلى ذلك، عرف عدد كبير من وزراء الرئيس السابق نيكولا ساركوزي نفس المصير، أبرزهم نادين مورانوا ووزير الداخلية السابق كلود غيان ووزيرة الخارجية السابقة ميشال أليو ماري.

ليست هناك تعليقات: