أنا ضد الحملة الشعبية المستقلة لترشيح عمرو خالد رئيسا لمصر،فهو احد كهنة السلطان،ومشروع وزير أوقاف على الطريق
إظهار المنشورات الـ 4 بالكامل.
أنا ضد الحملة الشعبية المستقلة لترشيح عمرو خالد رئيسا لمصر،فهو احد كهنة السلطان،ومشروع وزير أوقاف على الطريقة الزقزوقية في عصر الوريث،لالفقهه ولكن لتضليله وديماجوجيته،فهو ظاهرة مرضية،كجميع الظواهر المرضية التي طفحت على سطح الحياه العامة في زمن مبارك الوبيل،فهو شأنه شأن عجرم ووهبي وأبوالليف وأبوتريكة وأم أربعة وأربعين،تبنتهم الميديا الصهيونية والصليبوماسونية،لتمييع الإنتماء للرجولة والعروبة والإسلام،لذلك لم نراه يوما يدعو للجهاد الحربي،ضد غزو أو إحتلال،ولم نره إلا في زي أفرنجي من أقيم الماركات،مخنوث الصوت والحركات،لابس لباس الجينزتارة ولباس البحر تارة،ولباس رياضي تارة أخرى،يجالس فتيات المجتمع الراقي،ويلاطفهن،ويراودهن عن أنفسهن،جليس النوادي،كالروتاري والليونز،وماشابهها من أندية سوزان الماسونية وبروتوكلات حكماء كلعون الصهيونية،أثرى من وراء بروبجاندته،وحصل على دكتوراه مضروبة من الإمبريالية الإليزابيثية التي تبنته ورعته وسوقته،فكان كثالثة الآثافي،وممرضات المشافي،يلقبون بملائكة الرحمة،ولكن سلوكهم ليس فوق مستوى الشبهات،فهل يصلح من كانت هذة صفاته،ليكون رئيسا لحي،مابالكم بوطن بحجم مصر،ولم لا وقد إعتلى عرش مصر،إبن العرضحالجي،فجعلنا أضحوكة العصر!!!سالم القطامي
منذ حوالي 2 اشهرالسلام عليكم و رحمة الله بركاته
منذ حوالي 2 اشهر · إبلاغ
أخى سالم
أنا كنت عاوز أقولك حاجة
انت ليك حرية التعبير عن رأيك
بس ممكن أدلة على الكلام اللى بتقوله
معظم الكلام ده مبالغة منك
و بعدين عمرو خالد لو فى مرة قال حاجة عن الجهاد الحربى فى سبيل الله
أول حاجة هيمنعوا برامجه فى التلفزيون مش بعيد يقولوا عليه إرهابى
ومحدش فى المصرين ولا العرب و لا المسلمين هايقدر يتكلم
و بعدين هو الراجل بيرفع معنويات الناس
عشان الناس معظمهما حياتها يأس و لو إتكلم عن الجهاد ماحدش هيسمعه
و بعدين أسلوبه الهادئ بل أسلوبه المؤثر دليل على نجاحه
و الله انا فى مرة كنت راكب ميكروباص و لقيت واحد من الركاب مشغل
مقطع صوتى لداعية بس معظم المقطع كان بكاء و زعيق
ماشى مع إحترامى بس أنا كشخص مستمع مفهمتش حاجة
الدعوة فى سبيل الله مش بالزعيق و التهور
بل بالهدوء و الحكمة
وأرجو أن رأيى ما يضايقش حدرغم حبى وتقديرى لعمرو خالد الا انه لا يستطيع ان يكون رئيس جمهورية وبصراحة من اطلق هذه الحملة اضر بعمرو خالد اكتر من انه افاده هو الراجل ناقص حد يكره ولا اصتدام مع الحكومة متعملوش زى الدبة ال قتلت صاحبها انا فى راى ان اقصى منصب ممكن يتولاه عمرو خالد فى مصر ان يكون وزير للشباب على الاقل وصل لشباب كتير واستطاع انه يقنعهم برسالته ولو كان فى منصب حكومى ممكن يقدر يفيد الحكومة بتوجيه طاقات الشباب للطريق الصحيح وبعدين هو ممكن يصبح قدوة للشباب وعلى فكرة ال حيجيبه فى المنصب ده حياخد مباركت الشعب المصرى بجميع فئاته لانه فى الحالة دى قدر انه يحط الرجل المناسب ف المكان المناسب ولولا ان عمرو خالد مصرى كان زمانه مسك المنصب ده فى اى دولة عربية او اوربية يكون معاه جنسيتها
منذ دقيقة تقريباً · إبلاغ- أنا ضد الحملة الشعبية المستقلة لترشيح عمرو خالد رئيسا لمصر،فهو احد كهنة السلطان،ومشروع وزير أوقاف على الطريقة الزقزوقية في عصر الوريث،لالفقهه ولكن لتضليله وديماجوجيته،فهو ظاهرة مرضية،كجميع الظواهر المرضية التي طفحت على سطح الحياه العامة في زمن مبارك الوبيل،فهو شأنه شأن عجرم ووهبي وأبوالليف وأبوتريكة وأم أربعة وأربعين،تبنتهم الميديا الصهيونية والصليبوماسونية،لتمييع الإنتماء للرجولة والعروبة والإسلام،لذلك لم نراه يوما يدعو للجهاد الحربي،ضد غزو أو إحتلال،ولم نره إلا في زي أفرنجي من أقيم الماركات،مخنوث الصوت والحركات،لابس لباس الجينزتارة ولباس البحر تارة،ولباس رياضي تارة أخرى،يجالس فتيات المجتمع الراقي،ويلاطفهن،ويراودهن عن أنفسهن،جليس النوادي،كالروتاري والليونز،وماشابهها من أندية سوزان الماسونية وبروتوكلات حكماء كلعون الصهيونية،أثرى من وراء بروبجاندته،وحصل على دكتوراه مضروبة من الإمبريالية الإليزابيثية التي تبنته ورعته وسوقته،فكان كثالثة الآثافي،وممرضات المشافي،يلقبون بملائكة الرحمة،ولكن سلوكهم ليس فوق مستوى الشبهات،فهل يصلح من كانت هذة صفاته،ليكون رئيسا لحي،مابالكم بوطن بحجم مصر،ولم لا وقد إعتلى عرش مصر،إبن العرضحالجي،فجعلنا أضحوكة العصر!!!سالم القطامي
بأقل من مئة شهيد تحررت تونس من شاهها،زين العاهرين،زوج الحلاقة الجاهلة الفاسدة وعصابتهم المافيوية،وبدون فذلكة أوتفلسف،وبدون برادعي،وبدون عصيان مدني،وبدون إيدولوجية أو تكتيك أوإسترتيجية،ولاتنظير ولاإذاعة ولاتيلفزيون،فقط فقراء وبسطاء تحركوا بشكل عفوي،وأصروا على الإستشهاد أو الوصول لهدفهم الأسمى،وهو إزاحة مصاص دمائهم وسارق خيراتهم،فذهبوا لرأس الأفعى وقطعوها،سبق وكتبت ومن سنوات،أنه لاتغيير ودي أوإنتخابي مع أنظمة غير شرعية،خاينة عميلة،مهترأة من الداخل،نخر هيكلها سوس الفساد،ممكن أن يسقطها أقل من مئة شهيد،فهل سنضحي بمئة شهيد وأنا مستعد أن أكون أولهم،لتسترد مصر عروبتها وإسلامها وحريتها وريادتها؟؟!سالم القطامي
منذ دقيقة تقريباً · تعديل المنشور · امسح مشاركة
ماما سوزان بترشح البردعي الى مصر ههههههههههههه مبارك عيزعل كدا اوى ويمكن توصل الى الطليق ربني يستر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق