الأحد، سبتمبر 26، 2010

Samy
السلام عليكم استاذ سالم
11:24amأنا
alaikom elalam otaz samy
11:25amSamy
برغم كل المصائب والكوارث اللي احنا عايشين فيها
بس اسمحلي اهنيك على ثقافتك
فعلا تستحق التهنئة
ياريت كل المصرييين يكونوا زيك
11:25amأنا
elafoooooooooooooooooo akhgateny
11:26amSamy
والله كان الوضع هايكون احسن وارقى وافضل بكتير اوي من اللي احنا عايشين فيه ده
11:26amأنا
شكرا جزيلا وشرفا عظيما لقبولكم صداقتي،لكم حبي وأحترامي وكامل مودتي! !سالم القطامي
11:27amSamy
انا اللي اتشرفت بيك يا استاذ سالم
11:28amأنا
eإنتم أمل مصر أخي سامي
11:28amSamy
للأسف يا استاذ سالم
مفيش امل منظور في الوقت الحالي لمصر
حضرتك شايف الوضع بنفسك
البلد يتزداد سوء كل ساعة
11:32amSamy
الأمل الوحيد في الله
11:33amأنا
لن تعدم مصر من أبنائها البررة،الذين يحبونها كأم حانية،وقت الشدة ووقت الرخاء؛يجب تطليقها طلقة بائنة من زوج أم صهيوني،تستر وراء إسم محمد ليتزوجها،ويهودها،فأبت إلا الطلاق وأستنجدت بشرفاء أولادها؛فلنساعدها
11:34amSamy
بإذن الله تعالى
كلامك جميل ومبشر بكل الخير يا استاذ سالم
11:35amأنا
masr walada
رجال الأعمال وأصدقاء مبارك سعداء من الوضع القائم والحكومة تمنحهم المزايا و"الصفقات السمينة"تجتزأ لهم الأراضي وتعطيهم التراخيص لمشروعات البناء ، مضيفة أن هؤلاء تحولوا إلى جزء من المنظومة الحزبية والبرلمانية والحكومية المصرية ، مما يجعلهم "محتاجين" لجمال مبارك كرئيس
11:35amSamy
نعم
11:36amأنا
لكن على جثثنا!
11:38amSamy
استطاعوا ان يكونوا طبقة من رجال الاعمال حولهم ليقوموا بحمايتهم وفق لغة المصالح
11:39amأنا
من حرر مصر من كل الإستعمارات على مرالتاريخ،كفيل بتحريرها من سوسة قارضة ومصيبة عارضة بحجم الحشرة مبارك!
من حرر مصر من كل الإستعمارات على مرالتاريخ،كفيل بتحريرها من سوسة قارضة ومصيبة عارضة بحجم الحشرة مبارك!
11:43amSamy
ارجو بإذن الله ان تكون مصيبة عارضة
تتحطم على يد خير اجناد الارض
11:44amأنا
inshaalahhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh!

ليست هناك تعليقات:

بعث عميد مسجد باريس الكبير شمس الدين حفيظ، الخميس، رسالة و جهها إلى 150 إماما تابعين للمسجد نفسه يطلب منهم "تلاوة أدعية لفرنسا باللغتين الفرنسية و العربية في نهاية خطبة كل يوم جمعة".

  بعث عميد مسجد باريس الكبير شمس الدين حفيظ، الخميس، رسالة و جهها إلى 150 إماما تابعين للمسجد نفسه يطلب منهم  راسل عميد   مسجد باريس الكبير ...