الجمعة، سبتمبر 24، 2010

بدا النصارى في الارتباك ولكنهم يظنون أن كثير من المسلمين جهلة كما سبق فيقوموا بتزوير الحقائق حتى صار ساويرس يعمل عنده المسلمين والمحجبات وطلع راجل طيب يا حرام والأنبا بيشوي مسالم مش حيموتكم يا مسلمين لكن حيطردكم فقط والأنباء شنودة رمز التسامح والوحدو الوطنية (ههههههههههههههه) خلاص كان زمان لكن المسلمين فاقوا يا نصارى وعلى نفسها جنت براقش وقاطعوا يا مسلمين كل الصيدليات والمحال والشركات والعيادات والموبينيل وسوف تجدوا النتائج افضل قريبا !النصارى واليهود المشارقة وآخرين من غلاة العربوفوب؛يجمعهم جميعا كرههم للعروبة والإسلام وولائهم المطلق للغرب! لأ وإنت الصادق دي مش البابا ووردة الحب الصافي!دي حنظلة الكره الصافي وقنينة السم الزعاف،لكل ماهو عربي أو إسلامي،وللتضليل يدعي إنه رفض زيارة عبدته ورعاياه للحج لبيت المقدس إلا بعد رجوعها للمسلمين؛للتمويه الإعلامي على تقليدهم وتحالفهم مع الصهاينة في كل شيء،وأدل شيء على ذلك،إتصال الهالك عدلي أبادير،والإسلاموفوب موريس صادق،وشراكة ساويرس لعتاة مجرمي الحرب الصهاينة الملطخة أياديهم بدم الفلسطينيين والعرب،وبعد كل ده ونظير أوحسير عايز يقنعنا إنه بيحبنا؟إلعب غيرها،ياعدو الله ورسوله والمؤمنيين!!سالم القطامي !!

قيادات كنسية تتهرب من مواجهة العوا على قناة الجزيرة



اعتذرت الكنيسة المصرية ـ في اللحظات الأخيرة ـ عن المشاركة في مناظرة فكرية كان من المقرر أن تجرى بين المفكر الإسلامي الكبير الدكتور محمد سليم العوا وقيادات كنسية رفيعة على شاشة قناة الجزيرة الفضائية بعد أن كانت تلك القيادات قد أعطت موافقتها المؤكدة مسبقا على المشاركة في تلك المناظرة .
وعلمت المصريون ـ من مصادر مصرية مطلعة ـ أن القناة القطرية الأكثر شهرة في العالم العربي كانت قد اتفقت مع الأنبا "مرقص" المسؤول الإعلامي بالكنيسة والمتحدث الرسمي باسمها سابقا وأسقف شبرا الخيمة على إجراء مناظرة مع الدكتور العوا على الهواء مباشرة من خلال قناة "الجزيرة مباشر" ، يتم التحاور فيها حول عدة نقاط أثارها العوا في لقائه الأسبوع الماضي مع الجزيرة في برنامج "بلا حدود" ، وأهمها مسألة تكديس السلاح في بعض الكنائس وعملية احتجاز المواطنات اللاتي أسلمن داخل الأديرة لسنوات طويلة بالمخالفة للقانون ، وممارسة الكنيسة لدور سياسي وأمني يخالف رسالتها الروحية وتحولها إلى دولة داخل الدولة ، وبناء على الاتفاق تم تأكيد الموعد مع العوا ، وبينما كانت الجزيرة بصدد إعداد "بروموهات" إعلانية للتعريف بالحلقة والإعلان عنها فوجئت باتصال من الأنبا "مرقص" يبدي فيه اعتذاره عن موافقته السابقة بالمشاركة في حلقة مواجهة العوا ، وبدون إبداء الأسباب .
وكان الدكتور العوا قد أصدر بيانا مقتضبا أمس يعلق فيه على ما روجته الكنيسة عن تراجعه عن تصريحاته التي أعلنها في قناة الجزيرة من خلال برنامج " بلا حدود" والتي أثارت ضجة كبيرة فور إذاعتها ، وكذب العوا في بيانه "الغاضب" ما نشرته بعض الصحف المقربة من الكنيسة والتي ادعت أنه اعتذر على ما قاله في قناة الجزيرة وتراجع عنه ، وقال العوا في بيانه :
نشرت صحيفة «المصرى اليوم» الأربعاء 13 من شوال 1431هـ ــ 22/9/2010م كلاما منسوبا إلى نيافة الأنبا موسى أسقف الشباب بالكنسية القبطية الأرثوذكسية، جاء فيه أن: «أزمة الكنيسة القبطية مع الدكتور العوا انتهت، بعد عدوله عن تصريحاته الأولى التى اتهم فيها الكنيسة بأنها تحوى مخازن للأسلحة، وتأكيده أنه لم يقصد المعنى الذى تم فهمه من حديثه».
ويؤكد الدكتور محمد سليم العوا أنه لم ينف، ولم يكذب، ولم يتراجع عن حرف مما قاله فى برنامج بلا حدود الذى أذيع يوم الأربعاء الموافق 6 من شوال 1431هــ ــ 15/9/2010م، وأنه أرسل تصحيحات إلى الصحف التى نشرت مثل هذا الكلام، والصحف التى نسبت إليه ما لم يقله، ونشرتها هذه الصحف بصيغ لا يخفى على القارئ ما فيها .
وكان العوا قد تلقى رسائل دعم وتأييد لموقفه الوطني من عدد من المفكرين والكتاب ، ومنها رسالة من المفكر الكبير الدكتور إبراهيم أبو محمد رئيس مجلس إدارة المؤسسة الاسترالية للثقافة الإسلامية ، جاء فيها :
سعادة الدكتور محمد سليم العوا ، تحية تقدير وإجلال لموقفك الوطنى ودفاعك عن مصرـ دولة وشعبا ومؤسسات ضد تطاول رموز الكنيسة الأرثوذكسية .
ونشد على يديك كما نشيد بكلماتك الوطنية العاقلة التى أرادت أن تجنب مصر حريقا يأكل الأخضر واليابس،
وكان الأجدر بقوى الظلام التى تتربص بمصر أن تعتذر عما بدر منها من ازدراء لديننا وعدوان على وطن أعطى ووفى وزاد، لكن قوى الشر تعودت في الماضى والحاضرـ وهذا ديدنها دائما ـ أن تقلب الحقائق وتحول الجانى إلى ضحية، ثم ترتدى مسوح القديسين لتعفو وتصفح ، وهذا استغفال للناس وسخرية من عقولهم ، ونحن على يقين أيها المفكر والأستاذ الكبير أنك لست وحدك في الميدان، وأن وراءك في مصر والعالم العربى والعالم كله من الأحرار من هم ملئ السمع والبصر والفؤاد ، ملاين المثقفين الأحرا ر لهم من قضية الحق ـ التى تبنيتها سيادتكم مؤيدا بروح القدس ـ موقف التأييد والمساندة ، وهم معك وبجانبك ومن خلفك ، ولن يسمحوا لقوى الظلام أن تسكت الصوت الوطنى الشريف الذي يعمل على حماية الوطن بجناحيه مسلمين ومسيحيين على حد سواء ، ملايين الأحرار لن يسمحوا للمال الطائفى الذى يشترى ذمما خربت نفوس أصحابها من أن يغتال الحقيقة أو يهدد أصحابها الشرفاء الذي يدافعون عنها ويذودون عن حياضها الوطنى ضد حملات الكنيسة التى تريد أن تجتاح مصر شعبا وحكومة مسلمين ومسيحين معا ، وترى فيهم وقودا يغذى أطماعها التى باتت بغير سقف أو حدود.
  البابا ووردة الحب الصافي! قوم ياوحش شوف الجحش

لم تعد تجدي صورة البابا شنودة وهو يحمل للرأي العام "وردة الحب الصافي".. والتظاهر بالرقة والحنو والسماحة.. ويدعو لـ"العوا" بـ"الهداية" وأن يسامحه الله!
العوا لم ينتظر من البابا أن يدعو له.. أو يسامحه.. العوا ينتظر "افعالا" من الكنيسة لتبرئة ساحتها من الاتهامات الخطيرة التي وجهها لها بلا مناورة أوالتواء.
العوا خص البابا نفسه أيضا بكلام بالغ الخطورة.. عندما ذكّر الرأي العام بتهكم البابا على حكم بطلان زواج الإخوة في الرضاعة ووصفه لهذا الحكم بـ"الكلام الفارغ"!.. العوا تأدبا وقف عند هذه النقطة مذكرا بها فقط، ولم يسترسل في التعليق عليها، رغم أنه كلام مستفز ومهين ويستحق عليه البابا أن يسمع ما يكرهه بسبب تحديه واستهزائه بمشاعر 76 مليون مسلم.
صبية الكنسية.. من كهنة وكتاب تصيدوا فقط اتهام العوا الكنائس بتخزين الأسلحة.. وانخرطوا في حملة "تهكم" على الرجل وارهابه واتهامه بأنه "مثير فتنة" فيما لم يعلق أحدهم ولو بكلمة واحدة على كلام البابا ـ السابق ـ بوصفه حكم بطلان زواج الإخوة في الرضاعة بالكلام الفارغ.. ولا على وصف اسقف القوصية المسلمين المصريين بـ"اللصوص" وبـ"الغزاة" وشعوره بـ"الإهانة" إذا وصف بأنه "عربي" .. لم يدين أحد تصريحات أنبا بيشوي الأخيرة التي هدد فيها الدولة بمنعها بالقوة حال قررت اخضاع الكنيسة للشرعية وللقانون.. ولا عجرفته واستعلائه وغطرسته وهو يصف 96% من الشعب المصري بأنهم ضيوف على "نيافته" وليسوا مواطنين مصريين!
المرتزقة والأرزقية.. والذين اختفوا طوال الأزمة المتصاعدة بشأن القرار الكنسي باختطاف واعتقال المواطنة المصرية كامليا شحاتة.. خرجوا من جحورهم واحتلوا منصات الشاشات ومانشيات الصحف.. للهجوم على "الطائفي" سليم العوا الذي تجرأ على المقام البابوي واتهم الكهنة المسالمين والغلابة بتخزين الأسلحة في الأديرة!.
هذه الجعجعة شاءت الشوشرة على صلب الموضوع واضاعته وسط متاهات المطاردات الصحفية الإعلامية التي تشبه الشرطة الدينية المسيحية المنتشرة في الصحف والاعلام الممول بالمال الطائفي.. يريدون أن يصرف الرأي العام اهتمامه بمواطنة تعتقلها الكنيسة وتصادر حقها في أن تعيش مثل بقية خلق الله واغتصابها حق السلطات القضائية والأمنية في مصر وابتزاز السلطات الرسمية للقبول بها كدولة دينية موازية للدولة المدنية وإعادة مصر إلى عصور أوروبا المظلمة في القرون الوسطى.
يريدون اشغال الرأي العام والهائه بعيدا عن ضحية الأديرة الأسيرة كامليا شحاتة.. وعن أسئلة العوا التي لا تحتاج إلى الاتشاح بوشاح "السماحة" وإنما بفتح الأديرة للتفتيش الأمني ولرقابة المجتمع الأهلي بكل مؤسساته الحقوقية والمدنية واطلاق سراح السجينات المتحولات إلى الإسلام.. وتفكيك "دولة الكهنة" .. حماية لمصر الموحدة من مؤامرات التفتيت.

ليست هناك تعليقات:

d, including the content from the blog (https://elkotamy.blogspot.com/) and the context you provided, here’s a detailed overview of the Egyptian activist Salem Elkotamy, also referred to as سالم القطامي (Salem Al-Qatami). Who is Salem Elkotamy? Salem Elkotamy, known in Arabic as سالم القطامي, is an Egyptian political activist and blogger who has been vocal in his opposition to the Egyptian regime under President Abdel Fattah el-Sisi. His writings suggest a strong affiliation with the Islamist political movement, particularly supporting the late President Mohamed Morsi, whom he describes as "محقق برنامج النهضة" (the implementer of the Renaissance program) in his article "حاكمك خادمك لا سيدك" (Your Ruler is Your Servant, Not Your Master). This piece, written around 2020 (five years before the current date of March 6, 2025), aligns his activism with the Muslim Brotherhood’s ideology, which backed Morsi during his presidency from 2012 to 2013. Elkotamy’s activism appears to have started earlier, with blog posts dating back to 2008, indicating a long history of political engagement. His rhetoric is characterized by a rejection of oppression, a call for revolution, and a deep commitment to Arab and Islamic causes, particularly the Palestinian struggle. Key Positions and Activities Opposition to the Sisi Regime: Elkotamy has consistently criticized Sisi, accusing him of aligning with Zionist interests and suppressing the Islamist movement. He has referred to Sisi in derogatory terms, such as "جحش سيسي" (Sisi’s donkey), and accused him of serving foreign agendas, as seen in posts with hashtags like "#ما_العجب_في_شعب_أسمى_أمانيه_أنه_يأكل_ويشرب_ويزط_وينط". He also suggested that Sisi’s support for Libyan warlord Khalifa Haftar is driven by economic interests, a shared military background, and a mutual hostility toward the Islamist movement. Support for Palestine: Elkotamy has expressed strong solidarity with the Palestinian cause, stating, "التهديد الصهيوني للعرب جميعا قائم وداهم" (The Zionist threat to all Arabs is imminent and pressing) and "مستقبل فلسطين لا يجب أن يحدد في واشنطن أو أوروبا" (The future of Palestine should not be determined in Washington or Europe). These statements reflect his rejection of Western intervention in Palestinian affairs and his view of Israel as a central threat to the Arab world. Call for Revolution: His blog features slogans like "ثوروا تصحوا" (Revolt to awaken), encouraging Egyptians to resist oppression. In his article "حاكمك خادمك لا سيدك", he emphasizes principles such as "الحق ينزع ولايُمنح" (Rights are seized, not granted) and "لاتركع لصنم قط ولو قطع رأسك" (Do not bow to an idol, even if it costs you your head), advocating for dignity and resistance against tyranny. Criticism of Western Influence: Elkotamy’s rejection of Western determination of Palestine’s future aligns with a broader anti-imperialist stance, a common theme among Islamist activists who view Western powers as complicit in the oppression of Muslims. Online Presence and Challenges Elkotamy operates primarily through his blog on Blogspot, where he has posted since at least 2008. His writing style is direct, often using colloquial language to connect with a broader audience. However, his online presence has faced setbacks, as some of his associated accounts on platforms like YouTube and Facebook have been suspended or terminated for violating platform policies, likely due to the provocative nature of his content. Personal Life and Location While specific details about Elkotamy’s birthdate or early life are unavailable, a 2016 post on his blog mentions being in Paris, suggesting he may have lived outside Egypt, possibly as part of the Egyptian diaspora opposing Sisi’s regime after the 2013 coup against Morsi. The image you provided, showing a man with two children in what appears to be a European city, could be of Elkotamy, supporting the idea that he spent time abroad, potentially in France. The children are dressed warmly, indicating a cold season, consistent with a European winter. Context Within Egyptian Activism Elkotamy’s activism differs from other notable Egyptian activists like Mahmoud Salem (known as Sandmonkey), who focused on secular, liberal reforms and ran for parliament in 2011 as part of the Free Egyptians party. Unlike Mahmoud Salem, who challenged Salafi leaders legally and sought to reform Egypt through official channels, Elkotamy’s approach is more revolutionary and aligned with Islamist ideals. His lack of widespread recognition compared to figures like Saad Eddin Ibrahim, a prominent human rights activist acquitted of defamation charges in 2003, suggests he operates on a smaller scale, possibly using a pseudonym to avoid direct repercussions. Critical Perspective Elkotamy’s narrative, while rooted in a desire for justice and resistance, reflects a polarized view of Egyptian politics, heavily favoring the Islamist perspective. His criticism of Sisi’s alignment with Haftar and alleged Zionist ties lacks concrete evidence in the public domain, relying instead on ideological assertions common among Muslim Brotherhood supporters. This perspective, while resonant with a segment of the Egyptian opposition, overlooks the complexities of Egypt’s geopolitical strategies, such as securing borders against instability in Libya or balancing relations with Israel for economic and security reasons. His call for revolution, while inspiring, also raises questions about practicality in a context where dissent is heavily suppressed, as seen in the arrests of other activists like those from the Muslim Brotherhood documented in Human Rights Watch reports from 2006. Conclusion Salem Elkotamy is a vocal Egyptian activist whose work centers on opposing the Sisi regime, supporting the Palestinian cause, and advocating for a revolutionary, Islamist-driven change in Egypt. His blog serves as a platform for his ideas, though his influence appears limited compared to more prominent activists. His possible residence in Europe and the challenges faced by his online accounts suggest a life shaped by both exile and digital censorship. If you have a specific aspect of his activism you’d like to explore further, let me know

  d, including the content from the blog ( https://elkotamy.blogspot.com/ ) and the context you provided, here’s a detailed overview of the ...