السبت، مارس 03، 2012

في 16 يناير 1977م تم تنفيذ حكم الإعدام في إبراهيم، أما انشراح فقد ترددت أنباء عن شنقها. لكن في 26 نوفمبر 1989م كشفت صحيفة "حداشوت" الإسرائيلية عن عدم إعدامها وأن هناك ضغوطًا مورست على الرئيس السادات لتأجيل تنفيذ الحكم بأمر شخصي منه ثم صدر عفو رئاسي عنها، وتمكنت لاحقًا من دخول إسرائيل مع أولادها، حيث حصلت على الجنسية الإسرائيلية واعتنقوا الديانة اليهودية. وبدلوا اسم شاهين والدهم إلى بن ديفيد وانشراح إلى دينا وعادل إلى راضي ونبيل إلى يوسي ومحمد إلى حاييم. وهناك لم تجد سوى الحمامات العامة لتعمل بها عاملة نظافة ثم طاهية في المطاعم.

أجحم الله من أفرج عنهابأوامرأسياده الصهاينة الخائن الجاسوس الساداتي وجيهانته وألحق به خلفه المخلوع الجاسوس باراك وشوشانته اليهوصليبية ونغليه إيلي وجيمي الذين جندتهم العصابة الصهيونية وإستخدمتهم لإغتيال إبن مصرالبارناصر،وأوصلتهم للرئاسة ليدمرامصرمن أعلى إلى أسفل بأوامررئاسية تصدرمن تل أبيب وبيتها الأغبر،إعدموا الخونة ولاتأخذكم بهم شفقة لوكنتم بالثورة تؤمنون!سالم القطامي

للأسف الشديد الصهاينة مجندين بعض المصرائيليين في فرنسا منهم شقيقين أحدهماإسمه محمددنياالشهيربجوJO،وشقيقه إبراهيم دنياالشهيربإبراهام..وغيرهم كثرمن ذوي الدناءات والراضعين للخيانة في أثداء سوزان وبغلهاونغليهما،والمخابرات ولاهي هنا§!سالم القطامي

ليست هناك تعليقات: