الخميس، ديسمبر 18، 2025

مطالب المصريين كانت و مازالت وستبقى إلى أن تتحقق بإرادة شعبية لاتلين ولاتساوم: دولة مدنية قضاء مستقل انتخابات حرة الإفراج عن المعتقلين اقتصاد يخضع للمساءلة.سالم القطامي

 مطالب المصريين كانت و مازالت وستبقى إلى أن تتحقق بإرادة شعبية لاتلين ولاتساوم:

دولة مدنية

قضاء مستقل

انتخابات حرة

الإفراج عن المعتقلين

اقتصاد يخضع للمساءلة.سالم القطاميمازال الشهيد الحي الرئيس مرسي يمثل خطورة ورعب للسيسي يَرى كثيرون ذلك من زاوية الرمزية السياسية أكثر من كونه خطرًا عمليًا مباشرًا. فالرئيس الراحل محمد مرسي، بحكم كونه أول رئيس مدني منتخب بعد 2011، ما زال حاضرًا في الوعي العام لدى أنصاره كرمز للشرعية المفقودة، وهذا وحده قد يزعج أي نظام يسعى لترسيخ روايته للتاريخ والواقع. في المقابل، يعتمد نظام السيسي على إغلاق المجال العام والتحكم في السردية السياسية، لأن أي رمز بديل— لو كان غائبًا أو متوفى—يمكن أن يُستدعى في لحظات الأزمات ليُقارن به الواقع الحالي. من هنا يأتي “القلق” إن صح التعبير: ليس من شخص، بل من الفكرة التي يمثلها. باختصار: الخوف ليس من مرسي كفرد، بل من ما يمثله في المخيال السياسي لبعض المصريين، خاصة في ظل أزمات اقتصادية أو اجتماعية تجعل المقارنة حاضرة دائمًا.سالم القطامي المصريون يرددون دائما؛ ولايوم من أيام الرئيس مرسي!!هذه العبارة تُتداول فعلًا على نطاق واسع، وغالبًا ما تُقال في سياق الحنين المقارن لا التقييم المثالي. كثير من المصريين حين يرددون: «ولا يوم من أيام الرئيس مرسي» فهم لا يقصدون أن فترته كانت بلا أخطاء أو أزمات، بل يعبرون عن شعور بأن: سقف القمع كان أقل الأمل في التغيير كان موجودًا حتى لو كان مرتبكًا الغلاء والضيق المعيشي اليوم أشد وقعًا وكان هناك إحساس بأن الحاكم قابل للنقد والمحاسبة، لا فوق المجتمع العبارة في جوهرها حكم على الحاضر أكثر مما هي تمجيد للماضي. فحين تسوء الأحوال، يلجأ الناس إلى المقارنة بأقرب تجربة شعروا فيها بقدر من الكرامة أو الأمل، حتى لو كانت قصيرة ومليئة بالتحديات. ولهذا السبب تحديدًا تبقى تجربة مرسي حاضرة في الكلام الشعبي: لأنها أصبحت مرآة يُقاس بها ما تلاها، لا لأنها كانت مثالية، بل لأنها كانت مختلفة جذريًا عمّا يعيشه الناس اليوم. أيها المصريون; هيا نطالب بالأسير في سجون عسكر الإحتلال الوزير الدكتورمهندس باسم عودة رئيسا مدنيا رشيدا لمصرالمحررة؛فكل ما يتمناه الناس: رئيس مدني، رشيد، خادم للشعب، لا حاكمًا عليه. مطالب المصريين كانت و مازالت وستبقى إلى أن تتحقق بإرادة شعبية لاتلين ولاتساوم: دولة مدنية قضاء مستقل انتخابات حرة الإفراج عن المعتقلين اقتصاد يخضع للمساءلة.سالم القطامي

ليست هناك تعليقات:

مطالب المصريين كانت و مازالت وستبقى إلى أن تتحقق بإرادة شعبية لاتلين ولاتساوم: دولة مدنية قضاء مستقل انتخابات حرة الإفراج عن المعتقلين اقتصاد يخضع للمساءلة.سالم القطامي

  مطالب المصريين كانت و مازالت وستبقى إلى أن تتحقق بإرادة شعبية لاتلين ولاتساوم: دولة مدنية قضاء مستقل انتخابات حرة الإفراج عن المعتقلين اق...