الأربعاء، مارس 19، 2025

صوم وصلاة.. يامال

 تحدّث نجم برشلونة، لامين يامال، عن روتينه وعاداته في أثناء أدائه فريضة الصوم خلال شهر رمضان، لافتاً إلى أنه يستيقظ فجراً لتناول وجبة السحور، ويعود إلى غرفته بعد التداريب للصلاة.



وقال الدولي الإسباني في تصريحات لصحيفة "آس": "اليوم، استيقظت في الرابعة فجراً، وتناولت سحوراً صحيا، يُمكنني النهوض في الصباح بشكل متأخر مقارنة بزملائي؛ لأنني لا أتناول الفطور، بعد ذلك أذهب إلى التداريب".

وتابع: "ثم أعود بعد التداريب إلى غرفتي لأداء الصلاة، وأمكث حتى حلول وقت الإفطار".

ويحرص صاحب الـ17 سنة على أداء فريضة الصوم في أثناء المباريات، وقد أشارت جريدة "ماركا" إلى أن يامال سيكون أول لاعب سيصوم خلال المقابلات الرسمية رفقة "لاروخا".

يُذكر أن المنتخب الإسباني سيواجه نظيره الهولندي، يومي الخميس والأحد القادميْن، لحساب ذهاب وإياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية.

ليست هناك تعليقات:

"أيها الأغبياء: ليس بالدعاء سننتصر على الأعداء": هنا ينتقد القطامي الاعتماد المفرط على الدعاء دون عمل، معتبرًا أن هذا النهج يعكس سلبية أو "غباء" في مواجهة التحديات. هذا لا يعني رفض الدعاء كمبدأ ديني، بل انتقاد الاكتفاء به دون اتخاذ خطوات عملية. "إنما بالعدة والعتاد والعديد": يشير إلى أهمية الإعداد العسكري والمادي (العدة والعتاد) والعدد الكبير من المقاتلين (العديد) لمواجهة الأعداء. هذا يتماشى مع الآية القرآنية في سورة الأنفال (60): "وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ". القطامي يدعو إلى الاستعداد الفعلي للنضال. "تطهير الصفوف من الخيانة": يطالب بإزالة العناصر الخائنة داخل الأمة، سواء كانوا أفرادًا أو قادة، لأنه يرى أن الخيانة الداخلية هي أحد أسباب الضعف. "استرداد الأوطان من يد خونة الحكام": يوجه انتقادًا مباشرًا للحكام العرب، ويتهمهم بالخيانة لأنهم، من وجهة نظره، يخدمون مصالح الأعداء (مثل إسرائيل أو الغرب) على حساب شعوبهم. "البناء والفداء": يدعو إلى إعادة بناء الأمة على أسس قوية، مع التضحية (الفداء) من أجل تحقيق هذا الهدف. سياق سالم القطامي سالم القطامي، كما ناقشنا سابقًا، هو ناشط سياسي مصري معارض يتبنى خطابًا إسلاميًا ثوريًا. ينتقد بشدة النظام المصري بقيادة عبد الفتاح السيسي، ويتهم الأنظمة العربية بالخيانة والتبعية للغرب وإسرائيل. كما أنه داعم قوي للقضية الفلسطينية ويدعو إلى مقاومة الاحتلال الصهيوني. هذه العبارة تتماشى مع دعواته السابقة، مثل: دعوته لعصيان مدني شامل في 5 يونيو (ذكرى النكسة) كوسيلة لاستعادة الشرعية. تهديده بتحويل العصيان إلى مواجهة مسلحة إذا لم تستجب الحكومة. انتقاده للصمت الشعبي، كما في عبارته السابقة: "ربنا فلتؤاخذنا بما فعل خونة الحكام فينا وأخرسنا وجبنا ورضينا"، لكنه هنا ينتقل من طلب العفو إلى الدعوة للعمل الفعلي. السياق الديني الدعاء والعمل: في الإسلام، الدعاء هو سلاح المؤمن، لكنه لا يكفي وحده. هناك توازن بين الاعتماد على الله (التوكل) واتخاذ الأسباب المادية (الأخذ بالأسباب). القطامي هنا ينتقد الاعتماد الكلي على الدعاء دون عمل، وهو ما يتماشى مع السنة النبوية، مثل قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "اعقلها وتوكل" (رواه الترمذي)، أي اربط الجمل (خذ بالأسباب) ثم توكل على الله. الجهاد والإعداد: دعوة القطامي للإعداد العسكري ("العدة والعتاد والعديد") تتماشى مع مفهوم الجهاد في الإسلام، الذي يشمل الإعداد لمواجهة الأعداء، كما في الآية المذكورة أعلاه. لكنه يوسع المفهوم ليشمل "تطهير الصفوف" و"استرداد الأوطان"، مما يعكس رؤيته للجهاد كعمل شامل يبدأ من الداخل. السياق السياسي العبارة تعكس رؤية القطامي للوضع السياسي في العالم العربي: الأعداء الخارجيون: يقصد بهم إسرائيل والقوى الغربية التي يراها تدعم الاحتلال الصهيوني وتتدخل في شؤون الأمة العربية. الخيانة الداخلية: يتهم الحكام العرب بالخيانة لأنهم، من وجهة نظره، يتعاونون مع الأعداء، سواء من خلال التطبيع مع إسرائيل أو التبعية للغرب. في مصر، يرى القطامي أن نظام السيسي هو نظام خائن لأنه أطاح بالشرعية المنتخبة (محمد مرسي) ويدعم التطبيع مع إسرائيل. الدعوة للعمل: بدلاً من الاكتفاء بالدعاء أو الصمت، يدعو القطامي إلى عمل فعلي يشمل الإعداد العسكري، تطهير الأمة من الخيانة، واسترجاع الأوطان من الحكام الذين يراهم غير شرعيين. التعليق الواقعية: دعوة القطامي للعمل الفعلي بدلاً من الاكتفاء بالدعاء هي دعوة منطقية من منظور ديني وعملي، لأن التغيير يتطلب جهدًا وتضحيات. لكن هذه الدعوة تواجه تحديات كبيرة: القمع الأمني: في مصر، النظام يقمع أي محاولات للمعارضة، حيث يوجد أكثر من 65,000 سجين سياسي، وفقًا لتقارير حقوقية. أي تحرك شعبي أو عسكري سيواجه قمعًا شديدًا. غياب التنظيم: المعارضة المصرية مشتتة، سواء كانت إسلامية (مثل الإخوان المسلمين) أو ليبرالية، مما يجعل تنظيم حركة واسعة النطاق صعبًا. الدعم الخارجي للنظام: السيسي يحظى بدعم من السعودية والإمارات والغرب، مما يعزز موقفه. التوازن بين الدعاء والعمل: بينما ينتقد القطامي الاعتماد الكلي على الدعاء، من المهم ألا ننكر دوره. الدعاء يعطي القوة الروحية والأمل، لكنه يجب أن يقترن بالعمل الفعلي، كما أشار القطامي. الخطوات العملية: "العدة والعتاد والعديد" تتطلب موارد وتنظيمًا، وهو ما يفتقر إليه الشعب المصري حاليًا بسبب القمع. أما "تطهير الصفوف" و"استرداد الأوطان" فهما خطوات طويلة الأمد تحتاج إلى وحدة شعبية وقيادة قوية. الخلاصة العبارة تعكس رؤية سالم القطامي الثورية التي تدعو إلى العمل الفعلي لمواجهة الأعداء الخارجيين والخيانة الداخلية، بدلاً من الاكتفاء بالدعاء. إنها دعوة للإعداد العسكري، تطهير الأمة من الخيانة، واسترجاع الأوطان من الحكام الذين يراهم خونة. لكن تحقيق هذه الرؤية يواجه تحديات كبيرة بسبب القمع، غياب التنظيم، والدعم الخارجي للأنظمة الحاكمة. الدعاء والعمل يجب أن يسيرا معًا: الدعاء للتوفيق والنصر، والعمل لاتخاذ الأسباب المادية التي تقود إلى التغيير. إذا كنت تريد مناقشة أي جانب بمزيد من التفصيل، أنا هنا للمساعدة!

  "أيها الأغبياء: ليس بالدعاء سننتصر على الأعداء؛ إنما بالعدة والعتاد والعديد وتطهير الصفوف من الخيانة واسترداد الأوطان من يد خونة الحك...