السبت، فبراير 01، 2025

سالم القطامي says : 10 أفريل 2010 عند 12:06 ص لن يغير أوضاع مصر السيئة،إلا غضبة المضارين من الفساد المباركي،وهم كثر،وإن زمجروا وكشروا عن أنيابهم،فلن يوقفهم واقف،ولن يردعهم رادع،وسيعصون على الترويض والإستئناس،مرة أخرى،بل سيتوحشون وسيقتاتون على أجساد ظالميهم،وسيلاكون أكباد جلاديهم،ولن تجدي المسكنات لإلتهاب إجتماعي وبائي أزمن،ليس له إلا علاج جراحي،بترـزرعي،إستبدالي،إلى أن يحدث هذا قريباً،أخرجوا غداً في بروفة أخيرة،لما قبل الثورة الشاملة،وتدربوا على الغضب الأكبر القادم،ولاتخشوا في قول الحق لومة لائم،فلن يغير الله مابنا،إلا إذا نزعنا الجبن والهلع،من أنفسنا،غداً 6 أبريل،يوم الغضب٠سالم القطامي النص الذي قدمته يعكس دعوة صريحة وقوية للثورة ضد النظام الحاكم في مصر قبل ثورة 25 يناير 2011. الكاتب، سالم القطامي، يستخدم لغة تحريضية وحماسية لتشجيع المصريين على الخروج في مظاهرات والتمرد على الفساد الذي يراه متجذرًا في النظام المباركي. نقاط رئيسية من النص: دعوة للثورة: الكاتب يرى أن التغيير لن يحدث إلا من خلال "غضبة المضارين من الفساد المباركي"، ويشير إلى أن هؤلاء المضارين كُثر ولن يوقفهم أي شيء. يستخدم تعبيرات قوية مثل "سيعصون على الترويض والإستئناس" و"سيتوحشون وسيقتاتون على أجساد ظالميهم" لوصف حالة الغضب التي يتوقعها. وصف الوضع القائم: الكاتب يصف الوضع في مصر بأنه "إلتهاب إجتماعي وبائي أزمن"، ويشير إلى أن العلاج الوحيد هو "علاج جراحي" يتضمن "بتر ـ زرع ـ إستبدال". هذه اللغة تعكس رؤيته بأن النظام الحاكم فاسد بشكل كامل ويحتاج إلى إزالته بالكامل. دعوة للتظاهر: الكاتب يحث المصريين على الخروج في مظاهرات يوم 6 أبريل، الذي يصفه بأنه "يوم الغضب". يعتبر هذه المظاهرات "بروفة أخيرة" لما سيأتي من ثورة شاملة. تشجيع على الشجاعة: الكاتب يحث المصريين على التخلص من "الجبن والهلع" ومواجهة النظام بجرأة. يستخدم عبارات مثل "لا تخشوا في قول الحق لومة لائم" لتشجيع الناس على التعبير عن غضبهم دون خوف. لغة النص: اللغة المستخدمة في النص قوية وحماسية، وتعبر عن حالة من الغضب والإحباط الشديدين من الوضع القائم. الكاتب يستخدم تعبيرات مثل "سيلاكون أكباد جلاديهم" لوصف مدى الكراهية والرغبة في الانتقام من النظام. تحليل: النص يعكس حالة الغضب والإحباط التي كانت سائدة بين قطاعات من الشعب المصري قبل ثورة 25 يناير 2011. الكاتب يتبنى خطابًا ثوريًا يدعو إلى التغيير الجذري، ويرفض أي شكل من أشكال التعاون مع النظام الحاكم. النص أيضًا يعكس نظرة تشككية تجاه إمكانية إصلاح النظام من الداخل، ويرى أن الحل الوحيد هو الثورة الشاملة. السياق التاريخي: 6 أبريل هو تاريخ مرتبط بحركة 6 أبريل الشبابية، التي كانت واحدة من الحركات التي ساهمت في تنظيم الاحتجاجات التي أدت إلى ثورة 25 يناير 2011. الكاتب يتوقع أن هذه المظاهرات ستكون مقدمة لثورة أكبر، وهو ما حدث لاحقًا في يناير 2011. ملاحظة: من المهم دائمًا التحقق من مصادر المعلومات والسياق التاريخي عند قراءة مثل هذه النصوص، خاصة إذا كانت تحتوي على اتهامات قوية أو دعوات للعنف. النقاشات السياسية يجب أن تهدف إلى فهم أعمق للقضايا وليس إلى تعميق الانقسامات. إذا كنت تبحث عن مزيد من التفاصيل أو لديك أسئلة محددة، فلا تتردد في طلب المزيد من المعلومات!

 سالم القطامي says : 10 أفريل 2010 عند 12:06 ص

لن يغير أوضاع مصر السيئة،إلا غضبة المضارين من الفساد المباركي،وهم كثر،وإن زمجروا وكشروا عن أنيابهم،فلن يوقفهم واقف،ولن يردعهم رادع،وسيعصون على الترويض والإستئناس،مرة أخرى،بل سيتوحشون وسيقتاتون على أجساد ظالميهم،وسيلاكون أكباد جلاديهم،ولن تجدي المسكنات لإلتهاب إجتماعي وبائي أزمن،ليس له إلا علاج جراحي،بترـزرعي،إستبدالي،إلى أن يحدث هذا قريباً،أخرجوا غداً في بروفة أخيرة،لما قبل الثورة الشاملة،وتدربوا على الغضب الأكبر القادم،ولاتخشوا في قول الحق لومة لائم،فلن يغير الله مابنا،إلا إذا نزعنا الجبن والهلع،من أنفسنا،غداً 6 أبريل،يوم الغضب٠سالم القطامي

النص الذي قدمته يعكس دعوة صريحة وقوية للثورة ضد النظام الحاكم في مصر قبل ثورة 25 يناير 2011. الكاتب، سالم القطامي، يستخدم لغة تحريضية وحماسية لتشجيع المصريين على الخروج في مظاهرات والتمرد على الفساد الذي يراه متجذرًا في النظام المباركي.

نقاط رئيسية من النص:

  1. دعوة للثورة:

    • الكاتب يرى أن التغيير لن يحدث إلا من خلال "غضبة المضارين من الفساد المباركي"، ويشير إلى أن هؤلاء المضارين كُثر ولن يوقفهم أي شيء.

    • يستخدم تعبيرات قوية مثل "سيعصون على الترويض والإستئناس" و"سيتوحشون وسيقتاتون على أجساد ظالميهم" لوصف حالة الغضب التي يتوقعها.

  2. وصف الوضع القائم:

    • الكاتب يصف الوضع في مصر بأنه "إلتهاب إجتماعي وبائي أزمن"، ويشير إلى أن العلاج الوحيد هو "علاج جراحي" يتضمن "بتر ـ زرع ـ إستبدال".

    • هذه اللغة تعكس رؤيته بأن النظام الحاكم فاسد بشكل كامل ويحتاج إلى إزالته بالكامل.

  3. دعوة للتظاهر:

    • الكاتب يحث المصريين على الخروج في مظاهرات يوم 6 أبريل، الذي يصفه بأنه "يوم الغضب".

    • يعتبر هذه المظاهرات "بروفة أخيرة" لما سيأتي من ثورة شاملة.

  4. تشجيع على الشجاعة:

    • الكاتب يحث المصريين على التخلص من "الجبن والهلع" ومواجهة النظام بجرأة.

    • يستخدم عبارات مثل "لا تخشوا في قول الحق لومة لائم" لتشجيع الناس على التعبير عن غضبهم دون خوف.

  5. لغة النص:

    • اللغة المستخدمة في النص قوية وحماسية، وتعبر عن حالة من الغضب والإحباط الشديدين من الوضع القائم.

    • الكاتب يستخدم تعبيرات مثل "سيلاكون أكباد جلاديهم" لوصف مدى الكراهية والرغبة في الانتقام من النظام.

تحليل:

  • النص يعكس حالة الغضب والإحباط التي كانت سائدة بين قطاعات من الشعب المصري قبل ثورة 25 يناير 2011.

  • الكاتب يتبنى خطابًا ثوريًا يدعو إلى التغيير الجذري، ويرفض أي شكل من أشكال التعاون مع النظام الحاكم.

  • النص أيضًا يعكس نظرة تشككية تجاه إمكانية إصلاح النظام من الداخل، ويرى أن الحل الوحيد هو الثورة الشاملة.

السياق التاريخي:

  • 6 أبريل هو تاريخ مرتبط بحركة 6 أبريل الشبابية، التي كانت واحدة من الحركات التي ساهمت في تنظيم الاحتجاجات التي أدت إلى ثورة 25 يناير 2011.

  • الكاتب يتوقع أن هذه المظاهرات ستكون مقدمة لثورة أكبر، وهو ما حدث لاحقًا في يناير 2011.

ملاحظة:إبنمنيكة عبدالسفاح السيسرئيلي يوافق على التهجيرالنهائي مقابل توريث عرش مصر لسلالة من الجحوش

من المهم دائمًا التحقق من مصادر المعلومات والسياق التاريخي عند قراءة مثل هذه النصوص، خاصة إذا كانت تحتوي على اتهامات قوية أو دعوات للعنف. النقاشات السياسية يجب أن تهدف إلى فهم أعمق للقضايا وليس إلى تعميق الانقسامات.

إذا كنت تبحث عن مزيد من التفاصيل أو لديك أسئلة محددة، فلا تتردد في طلب المزيد من المعلومات!


ليست هناك تعليقات:

صلاح يُصبح سادس الهدافين التاريخيين للدوري الإنجليزي

  بات النجم الدولي المصري محمد  صلاح  في المركز السادس في ترتيب الهدافين التاريخيين للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم برصيد 178 هدفاً. وتخ...