قد صيغ مصطلحAlexithymia "اليكسيثيميا" Selon les observations de Nemiah et Sifneos2, les patients psychosomatiques ont en commun une difficulté marquée à décrire leurs sentiments, une absence ou une réduction de la vie fantasmatique, et la manifestation de la pensée opératoire.
قيس سعيد مريض نفسي ومتحرش جنسي
Le psychanalyste
Jean Bergeret tente de situer les caractères psychosomatiques souvent associés au comportement alexithymique : « un affaiblissement du fonctionnement de la pensée au profit d’un mode d’expression passant essentiellement par le corps. »3
L’analyse des dysfonctionnements émotionnels sur le terrain clinique est relativement inexploitée. La pensée opératoire et l’alexithymie, sont une illustration exemplaire du rôle des conduites langagières et des représentations verbales dans l’élaboration d’une expérience émotionnelle. Il faut signaler l’importante différence entre un individu névrosé et un sujet alexithymique. Les premiers parviennent à refouler ou à se défendre contre des sentiments et des fantasmes associés au conflit psychologique, tandis que les seconds semblent avoir une lacune dans leurs possibilités d’avoir prise sur leurs sentiments intérieurs.[réf. souhaitée]
En bref, les critères cliniques de l’alexithymie sont ainsi présentés1 :
- incapacité à identifier ses sentiments et à les distinguer de ses sensations corporelles ;
- difficulté pour communiquer verbalement les émotions ;
- description inlassable des symptômes physiques ou de faits orientés vers l’extérieur ;
- production fantasmatique et onirique pauvre, ou incapacité à l'exprimer.
من قبل الطبيب النفسي بيتر سيفنيوس في عام 1973..[3][4] ووفقا لقاموس أوكسفورد للغة الإنكليزية، اتت كلمة اليكسيثيميا من اليونانية λέξις (كسيس أي "الكلام") وθυμός (ثوموس أي الغضب أو الكتمان، "تم تعديل الكلمة من قبل ألاحرف الابجدية الألمانية واصبحت تعني حرفيا" لا توجد كلمات عن العواطف ".أي لا يوجد تعبير للعواطف..[5] وتعد الكيسيثيميا ظاهرة نفسية يفقد فيها الشخص التعبير عن العواطف المشاعر الداخلية، والكيسيثيميا لا تعد مرضا. موجود على نحو اعتيادي عند بعض الناس الذين يمارسون يومياتهم ولكن التفاعل مع مشاعر الآخرين صفر، من موت وحزن وهم وقلق. وهو بالنسبة لهم تصــرف عادي لا يشعرون بانهم حين يأتون إلى جنــازة أو عرس فهو سيان.والشخص المصاب لا يشعر بالمعاناة حتى تبدأ الاضطرابات الثانوية في الظهور".ويعرف الكيسيثيميا بواسطة الأمور التالية:
1- صعوبة في تحديد المشاعر والتمييز بين المشاعر والأحاسيس الجسدية في الإثارة العاطفية.
2- صعوبة وصف المشاعر للأشخاص الآخرين حيث تضعف قدرة المرء على التعرف على مشاعره الشخصية وتؤثر على العلاقات بين الأشخاص وعلى تسوية النزاعات.
3- عمليات تخيلية ضيقة، كما يتضح وجود ندرة في الأوهام. أي يعتبر الأشخاص المصابون بهذه الحالة أكثر واقعية من باقي الناس أي انهم دينيماكيين أكثر ولكن تختلف الحالة من شخص إلى اخر.فبعض الأشخاص قد تكون مخيلتهم واسعة ولكن لا يستطيعون ان يعبروا عن احلامهم وامالهم.
4-الأشخاص الذين يعانون من هذه الظاهرة يتسمون بالبرود والانعزال عن الاخرين وعلى الرغم من أن هذه الصفات يمكن أن تكون مفيدة في مجال العمل المهني (العمل)، فإنها يمكن أن تسبب مشاكل في مجالات أخرى من الحياة. (الحياة الزوجية أو العائلية والاجتماعية)
5- قد يعاني الشخص المصاب ب«أليكسيثيميا» بشكل عام من الضغوط الشديدة- والمواقف الصعبة مثل الطلاق أو النزاعات في مكان العمل، على سبيل المثال- وهذا قد يؤدي إلى الإصابة باضطرابات ثانوية مثل مشكلات في الجهاز الهضمي أو الأرق. وقد تتداخل هذه الحالة مع حالة طيف التوحد والتي هي مرض جزء من النماء العصبي.أليكسيثيميا" ظاهرة قابلة للعلاج إن "العلاج يمكن أن يملأ الفجوات في الذكاء العاطفي"، إلا أنه قد يكون من الصعب إيجاد معالج متخصص في علاج "أليكسيثيميا" وكل أمر يتعلق بالعائلة والمحيط الاجتماعي من حيث الاستماع إلى الشخص المصاب بهذه الحالة وتشجيعه لقول ما يريد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق