في مثل هذا اليوم
منذ ١١ سنة
أناقومي ناصري،ولكني أغارعلى إسلامي؛ وعندي حرية الإختيار،حسب موقف المرشح،وبعدماسمعت حوار أبوالفتوح الأخيروأخذ يغازل التيارالإسلاموفوبي ويجرح في الإخوان وينفي عنهم الشرعية ويفتري على رموزها،فأكسبهم تعاطفي،وفقد هو كثيرا من شعبيته،أنامتيقن من فوزأبوالفتوح،ورغم ذلك لن أعطه صوتي حتى لاأخسر إنسجامي مع نفسي!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق