في مثل هذا اليوم
منذ ٦ سنوات
26 نوفمبر 2016
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
البراطعي إنه بالفعل المخلص لمفي مثل هذا اليوم
منذ ٦ سنوات
26 نوفمبر 2016
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
تأييدالفيلم الجزيرةمركزالتدريب الذي فضح جيش الإحتلال السيسرائيلي #أثناءالسخرةالعسكرية؛ولاأقول الخدمةالوطنيةكمايمكيوجونها؛ في جيش الإحتلال كنا في خدمة الضباط وزوجاتهن وأولادهم لافي خدمة مصر،كنا نعامل معاملة العبيد مذلون مهانون خصوصا من لم يكن له واسطة أو محسوبية،بل كانوا يجبرون الجنود على رشوتهم،لكي يسمحوا لهم بأدنى إجازة، سواء بالمال أو رشاوى عينية كالخراف المذبوحة والطيوروالدواجن والبيض والعسل واللبن والزبد والجبن والخضر والفواكه لجنود الأرياف،أو الملابس المهربة من المنطقة الحرة لمجندي بورسعيد والقنطرة،والفراولة والمانجو لمجندي الإسماعيلية،والسمك والجمبري لمجندي المدن الساحلية،وكان بعض الضباط يطلبون مخدر الحشيش والأفيون من مجندي سيناء والعريش والسويس،والمشبك الدمياطي بل والموبيليا من مجندي دمياط،وإطارات السيارات وتكاليف عمرات سياراتهم وسيارات أولادهم لمجندي القاهرة الكبرى،ناهيك عن أعمال البناء والصيانة والسباكة والكهرباء والنقاشة في بيوتهم وبيوت ذويهم ومعارفهم، حتى الحلاقة كله مجانا وبالسخرة والقهر والذل،وياويله من يرفض أوامرهم حتى صف الضباط كانوا يقلدون الضباط في تسخيرالجنود لأعمال إجبارية مجانية في بيوتهم وحقولهم وورشهم،هذاالحد الأدنى ممايمكن التصريح به،ولكن ماخفي كان أعظم،من تجارة ذخائروأسلحة وإستخدام العساكر في ترويجها في محيطهم المدني، والله على ماأقول شهيد #سالم_القطاميصر من إسلامها وهويتها وشرعيتها وكنيته يسوع البردوعفي مثل هذا اليوم
منذ ٦ سنوات
26 نوفمبر 2016
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
تأييدالفيلم الجزيرةمركزالتدريب الذي فضح جيش الإحتلال السيسرائيلي #أثناءالسخرةالعسكرية؛ولاأقول الخدمةالوطنيةكمايمكيوجونها؛ في جيش الإحتلال كنا في خدمة الضباط وزوجاتهن وأولادهم لافي خدمة مصر،كنا نعامل معاملة العبيد مذلون مهانون خصوصا من لم يكن له واسطة أو محسوبية،بل كانوا يجبرون الجنود على رشوتهم،لكي يسمحوا لهم بأدنى إجازة، سواء بالمال أو رشاوى عينية كالخراف المذبوحة والطيوروالدواجن والبيض والعسل واللبن والزبد والجبن والخضر والفواكه لجنود الأرياف،أو الملابس المهربة من المنطقة الحرة لمجندي بورسعيد والقنطرة،والفراولة والمانجو لمجندي الإسماعيلية،والسمك والجمبري لمجندي المدن الساحلية،وكان بعض الضباط يطلبون مخدر الحشيش والأفيون من مجندي سيناء والعريش والسويس،والمشبك الدمياطي بل والموبيليا من مجندي دمياط،وإطارات السيارات وتكاليف عمرات سياراتهم وسيارات أولادهم لمجندي القاهرة الكبرى،ناهيك عن أعمال البناء والصيانة والسباكة والكهرباء والنقاشة في بيوتهم وبيوت ذويهم ومعارفهم، حتى الحلاقة كله مجانا وبالسخرة والقهر والذل،وياويله من يرفض أوامرهم حتى صف الضباط كانوا يقلدون الضباط في تسخيرالجنود لأعمال إجبارية مجانية في بيوتهم وحقولهم وورشهم،هذاالحد الأدنى ممايمكن التصريح به،ولكن ماخفي كان أعظم،من تجارة ذخائروأسلحة وإستخدام العساكر في ترويجها في محيطهم المدني، والله على ماأقول شهيد #سالم_القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق