الاثنين، أكتوبر 03، 2022

نكره فيسبوك لإنه متحيز ضد العرب المسلمين كونوا محايدين وعادلين ولاتتحيزوا ضد العرب و المسلمين التعليقات Salem Elkotamy عبد النور يحرض علي أغلاق القنوات الفضائية الأسلامية حتي يصبح الفضاء مفتوحا علي أوسع أبوابه بلا منازع للقنوات التنصيريه الكنسية والساويرسية وتسهل لهم مهمةالأغواء والأضلال التي يرغبون فيها بتكميم وأخراس صوت وأقلام العلماء المسلمين ونشر ضلالهم وأباطيلهم وخرافاتهم الوثنية علي عامة المسلمين !!هذا هو هدفهم الخبيث من التحريض علي أغلاق القنوات الأسلامية !!! في وقت منعت فيه الأجهزة الدينية التابعة لسلطة الدولة من حق الرد بناء علي أوامر سيادية لا تخاف الله وتعطل وتمنع تنفيذ القواعد والقوانين الدستورية 12 ع Salem Elkotamy الكنيسة تحولت إلى حزب مسيحى: كان تولى الأحبا شنودة موقع البابوية فى الكنيسة الأرثوذكسية المصرية نقطة تحول تاريخية، ومثل مرحلة لا مثيل لها فى تاريخ الكنيسة، وهى تحويل الكنيسة من الناحية العملية إلى حزب للمسيحيين وقد أدت هذه السياسة إلى مزيد من عزل المسيحيين عن المسلمين. هكذا بدأت أطراف الأزمة.. ولكنها تطورت وتشابكت بصورة أكثر تعقيدا حتى نهاية عهد مبارك. النظام الحاكم لا حيلة لنا فيه فهو لا يرى ولا يسمع ولكنه يتكلم فحسب!! وقد ازدادت مواقفه سوءا بشكل عام وبالتالى أيضا تجاه قضية الوحدة الوطنية. أما التيار الإسلامى فقد تطور بشكل لافت فى معظمه إلى أكثر المواقف تسامحا وإيجابية تجاه المسيحيين, ولكن بدون رد فعل متجاوب منهم! وهذا جعل العقدة الأساسية للمشكلة عند الطرف المسيحى، وأصبح هو العمود الفقرى للأزمة.البلد بيحكمها حرامي ووريثه شيخ منصر ومراته قوادة،فما وجه الإستغراب إذا راجت سلعة البلطجة وبارت وكسدت مادونها من سلع؟Mohamed Kandil Khalifa موجودين والله ياأخي لكن ..لسة مش عارفين يختاروا الوقت المناسب....وطبعاً حضرتك أحد مؤسسي الحركة السياسية المصرية الجديدة (حركة حرية مصر) التي يجري الآن نشرها بإذن الله على صفحات الشبكة العنكبوتية وأهمها هذا ألفيس بوك ونحن ننادي بالثورة ، ولا خوفٌ من أن تحدث في مصر أي بلبله أو (لخبطة ) أو ضياع أو فراغ سياسي إذا قامت الثورة !! فهذه ادعاءت يروجها (الشماشرجيه) و(الرقاصين) و-(المصفقاتية) لإرهاب الشعب من نتائج الثورة .. وذلك طبعاً لمصالحهم و كروشهم المفتوحة كالمحيط..... فمصر عمرها ماكانت عقيمة ، بل انها (ولاده) منجبةً للثوار الأحرار .. ولسوف ينال الظالمين سوء العذاب في الدنيا وإنشاء الله في الآخرة .وكما قلنا ... الحل الوحيد ولا بديل له الآن هو ((( الثورة )))!!سالم القطامي

 نكره فيسبوك لإنه متحيز ضد العرب المسلمين

كونوا محايدين وعادلين ولاتتحيزوا ضد العرب و المسلمين

التعليقات

Salem Elkotamy

عبد النور يحرض علي أغلاق القنوات الفضائية الأسلامية حتي يصبح الفضاء مفتوحا علي أوسع أبوابه بلا منازع للقنوات التنصيريه الكنسية والساويرسية وتسهل لهم مهمةالأغواء والأضلال التي يرغبون فيها بتكميم وأخراس صوت وأقلام العلماء المسلمين ونشر ضلالهم وأباطيلهم وخرافاتهم الوثنية علي عامة المسلمين !!هذا هو هدفهم الخبيث من التحريض علي أغلاق القنوات الأسلامية !!! في وقت منعت فيه الأجهزة الدينية التابعة لسلطة الدولة من حق الرد بناء علي أوامر سيادية لا تخاف الله وتعطل وتمنع تنفيذ القواعد والقوانين الدستورية

12 ع

Salem Elkotamy

الكنيسة تحولت إلى حزب مسيحى:

كان تولى الأحبا شنودة موقع البابوية فى الكنيسة الأرثوذكسية المصرية نقطة تحول تاريخية، ومثل مرحلة لا مثيل لها فى تاريخ الكنيسة، وهى تحويل الكنيسة من الناحية العملية إلى حزب للمسيحيين وقد أدت هذه السياسة إلى مزيد من عزل المسيحيين عن المسلمين.

هكذا بدأت أطراف الأزمة.. ولكنها تطورت وتشابكت بصورة أكثر تعقيدا حتى نهاية عهد مبارك.

النظام الحاكم لا حيلة لنا فيه فهو لا يرى ولا يسمع ولكنه يتكلم فحسب!! وقد ازدادت مواقفه سوءا بشكل عام وبالتالى أيضا تجاه قضية الوحدة الوطنية. أما التيار الإسلامى فقد تطور بشكل لافت فى معظمه إلى أكثر المواقف تسامحا وإيجابية تجاه المسيحيين, ولكن بدون رد فعل متجاوب منهم!

وهذا جعل العقدة الأساسية للمشكلة عند الطرف المسيحى، وأصبح هو العمود الفقرى للأزمة.البلد بيحكمها حرامي ووريثه شيخ منصر ومراته قوادة،فما وجه الإستغراب إذا راجت سلعة البلطجة وبارت وكسدت مادونها من سلع؟Mohamed Kandil Khalifa

موجودين والله ياأخي لكن ..لسة مش عارفين يختاروا الوقت المناسب....وطبعاً حضرتك أحد مؤسسي الحركة السياسية المصرية الجديدة (حركة حرية مصر) التي يجري الآن نشرها بإذن الله على صفحات الشبكة العنكبوتية وأهمها هذا ألفيس بوك ونحن ننادي بالثورة ، ولا خوفٌ من أن تحدث في مصر أي بلبله أو (لخبطة ) أو ضياع أو فراغ سياسي إذا قامت الثورة !! فهذه ادعاءت يروجها (الشماشرجيه) و(الرقاصين) و-(المصفقاتية) لإرهاب الشعب من نتائج الثورة .. وذلك طبعاً لمصالحهم و كروشهم المفتوحة كالمحيط..... فمصر عمرها ماكانت عقيمة ، بل انها (ولاده) منجبةً للثوار الأحرار .. ولسوف ينال الظالمين سوء العذاب في الدنيا وإنشاء الله في الآخرة .وكما قلنا ... الحل الوحيد ولا بديل له الآن هو ((( الثورة )))!!سالم القطامي

ليست هناك تعليقات: