في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
الصديقة حنان الشاذلي تتهكم على تعليقي على الإسلاموفوبية فريدة الأوباشي وتقول!Hanan Alshzly ولما هى بتكره كل ماهو اسلامى اسلمت ليه ؟ خلى كلامك منطقى !فريدة الشوباشي،أو الأوباشي مسيحية أسلمت شكلا ولكنها بقت على ملتها الكافرة سلوكا وفعلا؛وهي شيوعية زوجة شيوعي ملحد،عرفتها في باريس في الثمانينات والتسعينات حينما كانت تعمل في راديومونت كارلو هي وزوجها وإبنهما نبيل،يكرهون كل ماهو إسلامي أوقومي عروبي كراهية العمى وردي على حنان الشاذلي هو!خللي فهمك إنتي منطقي،فأنتي لاتعرفين شيئا عن هذة الحيل،وأنا أقولك لماذ أسلمت علشان لما تهاجم الإسلام ماحدش يقول نصرانية،ثم دا كان طلب عيلة جوزها وهناك منذ صدر الإسلام من يدخل الإسلام ليدمره من الداخل ولايشك فيه أحد،ككثير من النصارى واليهود والفرس والمجوس والبربر والصليبيين الأوربيين وأشهرهم نابليون ومينو أوالكولونيل دوسيف،سليمان الفرنساوي جدنازلي لأمها أم الملك فاروق التي إرتدت هي واخوات الملك فاروق وتحولوا للصليبية مسيحيين متنصّرين !عندما جاء الإسلام كان من الطبيعي أن تكون هناك حوارات ومجادلات بين النبي (صلى الله عليه وسلم) وبين أهل الكتاب من أجل عرض هذا الدين الجديد عليهم، وقد أسلم عدد من عامة أهل الكتاب وأحبارهم ورهبانهم، منهم من حسن إسلامه ومنهم من دخل نفاقاً، بغية الهدم والتخريب، ومن هنا تهيأت عوامل تسرب الإسرائيليات وأخواتها الشيطانيات إلى التراث الإسلامي.
هناك يهود ونصارى أسلموا ليهدموا الإسلام من داخله كمن أدخل الإسرائيليات والصهيونيات و النصرانيات والمجوسيات والبوذيات الإسلام،بإيحاء من صليبيين وصهاينة تأسلموا أو إستخدموا مسلمين ضالين ليقوموا بالنيابة عنهم بأداء هذة المهمة القذرة،وسأريكم تاكتيكهم وإستراتجيتهم في هذا المثل،المنصر الصليبي الكس صموئيل زويمر يقول في كتابه العالم الإسلامي اليوم:" يجب إقناع المسلمين بأن النصارى ليسوا أعداء لهم"." يجب نشر الكتاب المقدس بلغات المسلمين لأنه أهم عمل مسيحي"."تبشير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها"."ينبغي للمبشرين أن لا يقنطوا إذا رأوا نتيجة تبشيرهم للمسلمين ضعيفة إذ أن من المحقق أن المسلمين قد نما في قلوبهم الميل الشديد إلى علوم الأوروبيين وتحرير النساء فأفتنوهم في دينهم وإستخدموهم في هدمه"!!!سالم القطامي
٣Masry Aseel وشخصان آخران
٤ مشاركات
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق