الأحد، سبتمبر 25، 2022

في مثل هذا اليوم منذ ‏١٠‏ سنوات Salem Elkotamy 25 سبتمبر 2012 · تمت المشاركة مع أصدقاؤك تحضرني نكتة قديمة أيام الحرب الباردة قبل إنهيار السوفييت،يقال إن الرئيس كارتر إستضاف بريجينيف في مظاهرة أمام البيت الأبيض ليدلل على حرية الرأي والنقد والسب واللعن لمواطنيه حتى إن أقل أمريكي يستطيع أن يقف أمام البيت الأبيض ويلعن أبوكارتر،دون محاكمة أو حتى القبض عليه،ففطن ليونيدبريجنيف لمغزى المثل،وعقب على كارتر قائلا إنهم في الإتحاد السوفييتي يبيحون لأقل مواطن روسي الوقوف أمام الكرملين ويسب أبوجيمي كارتر وأبو أي رئيس أمريكي،دونما خوفا من أذى أوعقاب أومحاكمة،أما نحن للأسف نتلذذ بجلد مواطن مسلم إنفعل ودافع عن مقدساته،فنهم جميعا بذبحه،لنثبت للغرب الصهيوصليبي إننا رحماء على الكفار أشداء على المسلمين الغيورين على دينهم،عندما يسب الصليبيون نبينا ورسولنا ويحرقون ويبولون على قرآننا ويخوضون في أعراض أمهات المؤمنين،يدافع عنهم حكامهم بإن شعوبهم حرة ودساتيرهم وقوانينهم تطلق آيادي وألسنة مواطنيهم في لعن وسب من تريد من المسلمين والمقدسات الإسلامية،وحينما يرد عليهم مسلم بنفس أسلوبهم يحال للجنايات بحجة إنه أتى جرما مشهودا،ويتنافس المنافقين والمتنصرين لذبحه على مذبح الكنيسة،هذا مايفسر إحالة "أبو إسلام" للجنايات في واقعة تمزيق مايسمى زوراوبهتانا"الإنجيل"رغم إن الله هو القائل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )( وجزاء سيئة سيئة مثلها )( والجروح قصاص )! يأمرالله تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق،فالقصاص مشرع (يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى)ويمكن أن نقيس عليها كتاب بكتاب وحرق بحرق وبول وبول وبصق ببصق،حينما نترك الجناه الأصليين ونمسك في أحدالضحايا،فهناك لامحالة خلل في الحكم والرؤية،ونسينا مجرمي أقباط المهجر،وصديقهم العنصري تيري جونزالذين حرقوا وبالوا على القرآن عشرات المرات،ونفذوا أكثر من فيلم مسيء للإسلام ورسوله،آخيرهم وليس آخرهم براءة المسلمين،ومقالات الكلب يوتا المملؤة بالسم الزعاف،وأكاذيب الصليبي عزت أندراوس فيمايسمى بدائرة المعارف القبطية،وأكاذيب الصهيوصليبي المقبورعدلي أبادير وكلبه حناحناوجون ماهرووجدي ثابت ونجيب جبرائيل،وكلبه موريس صادق،وعصمت زقلمة،إلخ إلخ.نترك كل هؤلاء ونمسك بتلابيب أبوإسلام،فهذة هي الجريمة الكبرى،وأن يأتي إتهامه على يد خنازيرساويرسية متزلفة ومأجورة تحمل أسماء إسلامية وقلوب وعقول شيطانية صليبية فوالله إنها الطامة الكبرى،فهؤلاء قدحنوا لجدهم النصراني الذي تأسلم وقدأضمر الحقدوالبغض للإسلام ،وتستر وراء إسم إسلامي ليفتن المسلمين في دينهم،وليميع الهوية العربوإسلامية لمصر بقصد طمسها ومحوها،ومن ثم يسهل تنصيروتصليب الأمة،وهذا مالن نسمح به أبدا،مابقي مسلم مخلص حي يرزق!سالم القطامي

 في مثل هذا اليومفي مثل هذا اليوم

منذ ‏١٠‏ سنوات
 
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
الأصدقاء
تحضرني نكتة قديمة أيام الحرب الباردة قبل إنهيار السوفييت،يقال إن الرئيس كارتر إستضاف بريجينيف في مظاهرة أمام البيت الأبيض ليدلل على حرية الرأي والنقد والسب واللعن لمواطنيه حتى إن أقل أمريكي يستطيع أن يقف أمام البيت الأبيض ويلعن أبوكارتر،دون محاكمة أو حتى القبض عليه،ففطن ليونيدبريجنيف لمغزى المثل،وعقب على كارتر قائلا إنهم في الإتحاد السوفييتي يبيحون لأقل مواطن روسي الوقوف أمام الكرملين ويسب أبوجيمي كارتر وأبو أي رئيس أمريكي،دونما خوفا من أذى أوعقاب أومحاكمة،أما نحن للأسف نتلذذ بجلد مواطن مسلم إنفعل ودافع عن مقدساته،فنهم جميعا بذبحه،لنثبت للغرب الصهيوصليبي إننا رحماء على الكفار أشداء على المسلمين الغيورين على دينهم،عندما يسب الصليبيون نبينا ورسولنا ويحرقون ويبولون على قرآننا ويخوضون في أعراض أمهات المؤمنين،يدافع عنهم حكامهم بإن شعوبهم حرة ودساتيرهم وقوانينهم تطلق آيادي وألسنة مواطنيهم في لعن وسب من تريد من المسلمين والمقدسات الإسلامية،وحينما يرد عليهم مسلم بنفس أسلوبهم يحال للجنايات بحجة إنه أتى جرما مشهودا،ويتنافس المنافقين والمتنصرين لذبحه على مذبح الكنيسة،هذا مايفسر
إحالة "أبو إسلام" للجنايات في واقعة تمزيق مايسمى زوراوبهتانا"الإنجيل"رغم إن الله هو القائل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )( وجزاء سيئة سيئة مثلها )( والجروح قصاص )! يأمرالله تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق،فالقصاص مشرع (يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى)ويمكن أن نقيس عليها كتاب بكتاب وحرق بحرق وبول وبول وبصق ببصق،حينما نترك الجناه الأصليين ونمسك في أحدالضحايا،فهناك لامحالة خلل في الحكم والرؤية،ونسينا مجرمي أقباط المهجر،وصديقهم العنصري تيري جونزالذين حرقوا وبالوا على القرآن عشرات المرات،ونفذوا أكثر من فيلم مسيء للإسلام ورسوله،آخيرهم وليس آخرهم براءة المسلمين،ومقالات الكلب يوتا المملؤة بالسم الزعاف،وأكاذيب الصليبي عزت أندراوس فيمايسمى بدائرة المعارف القبطية،وأكاذيب الصهيوصليبي المقبورعدلي أبادير وكلبه حناحناوجون ماهرووجدي ثابت ونجيب جبرائيل،وكلبه موريس صادق،وعصمت زقلمة،إلخ إلخ.نترك كل هؤلاء ونمسك بتلابيب أبوإسلام،فهذة هي الجريمة الكبرى،وأن يأتي إتهامه على يد خنازيرساويرسية متزلفة ومأجورة تحمل أسماء إسلامية وقلوب وعقول شيطانية صليبية فوالله إنها الطامة الكبرى،فهؤلاء قدحنوا لجدهم النصراني الذي تأسلم وقدأضمر الحقدوالبغض للإسلام ،وتستر وراء إسم إسلامي ليفتن المسلمين في دينهم،وليميع الهوية العربوإسلامية لمصر بقصد طمسها ومحوها،ومن ثم يسهل تنصيروتصليب الأمة،وهذا مالن نسمح به أبدا،مابقي مسلم مخلص حي يرزق!سالم القطامي
لا يتوفر وصف للصورة.

منذ ‏١٠‏ سنوات
 
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
الأصدقاء
( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )( وجزاء سيئة سيئة مثلها )( والجروح قصاص ) يأمرالله تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق،فالقصاص مشرع (يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى)ويمكن أن نقيس عليها كتاب بكتاب وحرق بحرق وبول وبول وبصق ببصق،حينما نترك الجناه الأصليين ونمسك في أحدالضحايا،فهناك لامحالة خلل في الحكم والرؤية،ونسينا مجرمي أقباط المهجر،وصديقهم العنصري تيري جونزالذين حرقوا وبالوا على القرآن عشرات المرات،ونفذوا أكثر من فيلم مسيء للإسلام ورسوله،آخيرهم وليس آخرهم براءة المسلمين،ومقالات الكلب يوتا المملؤة بالسم الزعاف،وأكاذيب الصليبي عزت أندراوس فيمايسمى بدائرة المعارف القبطية،وأكاذيب الصهيوصليبي المقبورعدلي أبادير وكلبه حناحناوجون ماهرووجدي ثابت ونجيب جبرائيل،وكلبه موريس صادق،وعصمت زقلمة،إلخ إلخ.نترك كل هؤلاء ونمسك بتلابيب أبوإسلام،فهذة هي الجريمة الكبرى،وأن يأتي إتهامه على يد خنازيرساويرسية متزلفة ومأجورة تحمل أسماء إسلامية وقلوب وعقول شيطانية صليبية فوالله إنها الطامة الكبرى،فهؤلاء قدحنوا لجدهم النصراني الذي تأسلم وقدأضمر الحقدوالبغض للإسلام ،وتستر وراء إسم إسلامي ليفتن المسلمين في دينهم،وليميع الهوية العربوإسلامية لمصر بقصد طمسها ومحوها،ومن ثم يسهل تنصيروتصليب الأمة،وهذا مالن نسمح به أبدا،مابقي مسلم مخلص حي يرزق!!سالم القطاميفي مثل هذا اليوم
منذ ‏١٠‏ سنوات
 
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
الأصدقاء
تحضرني نكتة قديمة أيام الحرب الباردة قبل إنهيار السوفييت،يقال إن الرئيس كارتر إستضاف بريجينيف في مظاهرة أمام البيت الأبيض ليدلل على حرية الرأي والنقد والسب واللعن لمواطنيه حتى إن أقل أمريكي يستطيع أن يقف أمام البيت الأبيض ويلعن أبوكارتر،دون محاكمة أو حتى القبض عليه،ففطن ليونيدبريجنيف لمغزى المثل،وعقب على كارتر قائلا إنهم في الإتحاد السوفييتي يبيحون لأقل مواطن روسي الوقوف أمام الكرملين ويسب أبوجيمي كارتر وأبو أي رئيس أمريكي،دونما خوفا من أذى أوعقاب أومحاكمة،أما نحن للأسف نتلذذ بجلد مواطن مسلم إنفعل ودافع عن مقدساته،فنهم جميعا بذبحه،لنثبت للغرب الصهيوصليبي إننا رحماء على الكفار أشداء على المسلمين الغيورين على دينهم،عندما يسب الصليبيون نبينا ورسولنا ويحرقون ويبولون على قرآننا ويخوضون في أعراض أمهات المؤمنين،يدافع عنهم حكامهم بإن شعوبهم حرة ودساتيرهم وقوانينهم تطلق آيادي وألسنة مواطنيهم في لعن وسب من تريد من المسلمين والمقدسات الإسلامية،وحينما يرد عليهم مسلم بنفس أسلوبهم يحال للجنايات بحجة إنه أتى جرما مشهودا،ويتنافس المنافقين والمتنصرين لذبحه على مذبح الكنيسة،هذا مايفسر
إحالة "أبو إسلام" للجنايات في واقعة تمزيق مايسمى زوراوبهتانا"الإنجيل"رغم إن الله هو القائل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )( وجزاء سيئة سيئة مثلها )( والجروح قصاص )! يأمرالله تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق،فالقصاص مشرع (يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى)ويمكن أن نقيس عليها كتاب بكتاب وحرق بحرق وبول وبول وبصق ببصق،حينما نترك الجناه الأصليين ونمسك في أحدالضحايا،فهناك لامحالة خلل في الحكم والرؤية،ونسينا مجرمي أقباط المهجر،وصديقهم العنصري تيري جونزالذين حرقوا وبالوا على القرآن عشرات المرات،ونفذوا أكثر من فيلم مسيء للإسلام ورسوله،آخيرهم وليس آخرهم براءة المسلمين،ومقالات الكلب يوتا المملؤة بالسم الزعاف،وأكاذيب الصليبي عزت أندراوس فيمايسمى بدائرة المعارف القبطية،وأكاذيب الصهيوصليبي المقبورعدلي أبادير وكلبه حناحناوجون ماهرووجدي ثابت ونجيب جبرائيل،وكلبه موريس صادق،وعصمت زقلمة،إلخ إلخ.نترك كل هؤلاء ونمسك بتلابيب أبوإسلام،فهذة هي الجريمة الكبرى،وأن يأتي إتهامه على يد خنازيرساويرسية متزلفة ومأجورة تحمل أسماء إسلامية وقلوب وعقول شيطانية صليبية فوالله إنها الطامة الكبرى،فهؤلاء قدحنوا لجدهم النصراني الذي تأسلم وقدأضمر الحقدوالبغض للإسلام ،وتستر وراء إسم إسلامي ليفتن المسلمين في دينهم،وليميع الهوية العربوإسلامية لمصر بقصد طمسها ومحوها،ومن ثم يسهل تنصيروتصليب الأمة،وهذا مالن نسمح به أبدا،مابقي مسلم مخلص حي يرزق!سالم القطامي
لا يتوفر وصف للصورة.

٥ مشاركات
مشاركة

ليست هناك تعليقات:

الموافقة على صفقة صواريخ أميركية لمصر بـ740 مليون دولار.

  بينما يستمر التصعيد في الشرق الأوسط منذ قرابة العام ووسط واقع مشتعل في المنطقة، ما بين حرب في غزة والضفة الغربية وتوسعها لتطال لبنان، وحتى...