15 يونيو، 2010
ماهذة الذلة والمسكنة في وجه حاكم ظالم،ماذا تنتظرون،أتهابون مبارك أم
تخشون الله؟!لماذا لاتعلنوا العصيان،لماذا لاترفعوا السلاح في وجهه،لماذا
لاتحيون فريضة الجهاد وهي فرض عين على كل مسلم بالغ عاقل قادر على حمل
السلاح؟! يافقهاء السلطان الكافر كفوا عن السفسطة
البيزنطية،وأعلنوها على قمم المآذن،حي على الجهاد،الله أكبر
على الحاكم الكافر،الله أكبر على حليف الصليبيين،حي على الجهاد ضد حليف بني
صهيون!!!!!سالم القطامي
2 سبتمبر، 2016، الساعة 08:01 م ·
أيها المصريون المسلمون العرب الأقحاح إنتبهوا،ولاتسمحوا للتاريخ أن يكرر نفسه،وتضيع مصركم كما ضاعت فلسطين!الصليبيين المصرائليين خونة بالجينات الوراثية،يجب ألا نستهتر بتحالفهم مع الصهاينة والصليبيين الغربيين ومع خونة الأقليات المحلية من كل صوب وحدب،وكذلك مع كارهي الإسلام والعروبة والإنفصاليين من الشعوبيين والشيوعيين والمتفرنجين والعلمانيين ومدعي الفن والإبداع والمشخصاتية وهلافيت الجورنالجية ومتقعري الثقافة ومتقمصي الدفاع عن حقوق الإنسان
ويقصدون الأقليات وخصوصا العبط،ويقتدون جميعا بالعصابة الصهيونية،لقد بدأت العصابة الصليبية كشقيقتها الصهيونية بخرافات توراتية وماكينة إعلامية ترددها وكأنهاحقائق ليصدقهارأي عام جاهل فيساند ظلم فاجرويصبح من لايملك ولايستحق يسرق ويغتصب حق من يملك ويستحق2 سبتمبر، 2014، الساعة 02:53 م ·
إن إحتكارالمنوفية،صغيرة المساحة والحيازة،لمنصب الرئاسة العسكرتارية منذ سنة٧٠وحتى الآن ليس وليد الصدفة،ولابسبب كفاءة وهمية،أو ذكاء نادر،أو جينات وطفرات وراثية نادرة،أوعبقرية فذة حكر على هاته المخلوقات الخبيثة،بل هي مؤامرة دنيئة خارجوداخلية على وطن،على أساس جيومناطقي وحسبونسبي،ولذا أعتبر مصر تحت إحتلال منوفي،بالنيابة عن الصهاينة والصليبيين،والحل الأمثل للقضاء على نفوذ
هؤلاء النطف المنوكية،إنه يجب تحديد حصص للمحافظات حسب وزنها النوعي والعددي في كل مؤسسات الدولة من رئاسة لحكومة لجيش لشرطة لقضاء لإعلام،إلخ،حتى نتجنب إحتكارميليشيات المنوفية للسلطة والثروة ،كما يجب تدوير منصب الرئاسة بين المحافظات بالتساوي رابعة في مطارات فرنسا#سالم_القطامي
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
Salem Elkotamy
15 يونيو، 2010
ماهذة الذلة والمسكنة في وجه حاكم ظالم،ماذا تنتظرون،أتهابون مبارك أم
تخشون الله؟!لماذا لاتعلنوا العصيان،لماذا لاترفعوا السلاح في وجهه،لماذا
لاتحيون فريضة الجهاد وهي فرض عين على كل مسلم بالغ عاقل قادر على حمل
السلاح؟! يافقهاء السلطان الكافر كفوا عن السفسطة
البيزنطية،وأعلنوها على قمم المآذن،حي على الجهاد،الله أكبر
على الحاكم الكافر،الله أكبر على حليف الصليبيين،حي على الجهاد ضد حليف بني
صهيون!!!!!سالم القطامي
٤Ayman El-Kotamy، وAicha Dakhli وشخصان آخران
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
هذا ماكتبته في 23يوليو2010كل عام وأنتم بخير؛نعيد ونكرر،مصر محتاجة قائد ميداني،يقود المتذمرين للثورة،فلن يجدي إسلوب الساتياجراها الغاندوي،ولن يصلح إسلوب إستدرار العواطف المانديلاوي،ولا إسلوب صندوق الإنتخابات الديموقراطي الأوربوي،فلايتبقى إلا خيار أوحد وأخير،ألا وهو إسلوب سبارتاكوس وناصر وجيفارا وماو الثوري التعبوي التصفوي!هناك شحن وتعبئة عامة وشرارة فأنفجارفثورة فتحرير فأستقلال،كلنا فدا مصر!مصر لم تكن ولن تصبح بخير،طول مامبارك وسلالته وعصابته الخونة دول عايشين!إجعلوا2011عام
الخلاص،لوكنتم بتحبوا مصربإخلاص !سالم القطامي
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
ساويرس يوافق علي انضمام حزبه للقائمة الموحدة للانتخابات البرلمانية!!!بئس الحلف والحليف الحلوف،فالصليبي الأمريكاني ساويرس حلوف متآمر مع عصابة بني صهيون،لتدمير الهوية العربوإسلامية لمصر،فكيف نثق في وطنيته وهوالخائن!!سالم القطامي
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
وعود المئة يوم ليست سيفا مسلطا على رقبة الرئيس،ولاتبرر أي خروج عليه بعد إنقضائها،فنحن إنتخبناه لأربع أعوام،ورأيناه يعيد تأسيس و ترتيب المؤسسات وتغييرالتحالفات ليبدأ البناء على أسس سليمة ومنسجمة،رأيناه يصل الليل بالنهار ويسابق الريح ليفي بوعوده في محاربة الفساد والبلطجة والفلول،ويجب ألا ننسى إنه لما وعد ناصر بالقضاء على الإقطاع فورقيام ثورة يوليوذات المباديء الستة لم يصدر قانون الإصلاح الزراعي إلابعدعقدكامل،وإنه لم يحقق أي شيء من باقي المباديء،وعندما وعد الساداتي بالحرب فور
توليه عام ٧٠،لم ينفذ وعده إلابعد٣أعوام،وعندما وعدالمخلوع بالرخاء والديموقراطية وجعل مصرسويسرا الشرق لم يحقق أيامن وعوده حتى خلعه،وقس على هذا وعود كل المرشحين لأي منصب في أي مكان على الأرض،فتحقيق الوعود مرتبط بعوامل كثيرة أهمها وجود الإرادة والكوادر والموارد والوقت الكافي لتحقيقها ،لاأدافع عن مرسي ولكن أقول للمتربصين المشبوهين الإنقلابيين المحرضين على الشرعية،لن تجدي حيلكم الممجوجة في إثارة الرأي العام ضد الرئيس بعد إنقضاء المئة يوم الأولى من حكمه،وإننا سنتصدى لكم بكل قوانا لحماية الرعية!!سالم القطامي
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
يطالبوننا بتحرير المراه !!!!!!!!!!!!!!
كيف وهم جعلوها سلعه تباع وتشترى
اغتصبوها صغيره
عروها فى شبابها
رموها فى عجزها ...
عرض المزيد
٥٥Yaser Elbeny، وAdel Mohamed Mohamed و٥٣ شخصًا آخر
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
والله وبالله إن حمضين صياحي سايكوباتك كاتاتونك ميجالومان هذائي متورم الأنا وفصامي بارانوياك متقمص شخصية ناصر،والذي لايشبهه في أي شيء،زيه زي شادية في عفريت مراتي لماتقمصت شخصية إيرما الغانية،ومحيي إسماعيل في الإخوة كارمازوف،والقذافي ملك ملوك حيوانات غابات أفريقيا،ولايصلح إلا للخطابة الجوفاء والكلام المغلوط والسفسطة البيزنطية والإنفعالات التشنجية الإستعراضية،يؤثر في السذج والمراهقين والدهماء والفوضويين،إسلاموإخوانوسلفوب،يمالق الصليبيين كرها في الإسلام وطمعا في ذهب ساويرس،يداهن
الشيوعيين والملحدين والعلمانجوية وأهل التشخيص والإبتداع العاري والتمثيل الهابط ليعطي إنطباع زائف بتواضعه الكاذب و بحداثته وإنفتاحه وتسامحه وإعتداله المفتعل،يسانده أشد الناس إفسادا وتدميرا وتعهيرا وتدعيرا لشباب مصر،مخرب سينمائي طامس للهوية العربية الإسلامية لمصر وساويرسي بورنوجرافي نيمفوماني شبقي خلاعي،خوليوجوزيف شاهين،ذوالميول المثلية،والعقيدة الأورتودو..كُسية،وأطمئنكم جميعا إن حكم مصر لن يثب إليه أي هلفوت مرة تانية بعدإسقاط الحمارالطائر !!!سالم القطامي
في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
سمح وزير الاعلام صلاح عبد المقصود ولاول مره، للمذيعات المحجبات بالظهور في التلفزيون المصري.
٢Hassan EL-Banna Mahmoud وشخص آخر
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
لايلدغ المؤمن من جحر مرتين،ويلدغ العربي من العقرب الصهيوني ألف مرة،ومن حكامه مليون مرة،إن مايحدث في
واشنطن اليوم حدث مثله عديد من المرات،،أمريكا وإسرائيل والغرب يفعلون هذا،كلما أرادوا ضرب
دولة عربوإسلامية،والآن يحضرون لضرب إيران،فلزم وبإيعاز من حكامنا
المتواطئين،الضحك على ذقون الرأي العام العربي،بوعود زائفة بحل القضية
الفلسطينية،فهل سنبلع الطعم،في نهار رمضان؟!اللهم إني صائم!سالم
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
مصر تتحمل نفقات سيراليون قبل مواجهة المنتخبين إللي عايزه منتخبك يحرم على منتخب سيراليون،وإلا فمقايضة النتيجة بالمساعدات،أو فليطلبوا ,مساعدة الكاف والفيفا أو لينسحبوا!!!سالم القطامي
في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق