في مثل هذا اليوم
منذ ٩ سنوات
أعجب من أم قتيل الكيف خالد سعيد وأخته الذين بلعوا ألسنتهم وخرسوا تماما ونسيوا فلذات أكبادهم بعد إنضمامهم لإصطبل السيسي ، وكذلك فعلن أمهات قتلى ومصابي يناير ومابعده،بحجة إن السيسي هيقتل اللي هيفتح منهم فمه،ولذلك آثرن الخنوع والخضوع وتوقفن عن ذرف الدموع!!سالم القطاميمنذ ١٠ سنوات
أيها المصريون المسلمون العرب الأقحاح إنتبهوا،ولاتسمحوا للتاريخ أن يكرر نفسه،وتضيع مصركم كما ضاعت فلسطين!الصليبيين المصرائليين خونة بالجينات الوراثية،يجب ألا نستهتر بتحالفهم مع الصهاينة والصليبيين الغربيين ومع خونة الأقليات المحلية من كل صوب وحدب،وكذلك مع كارهي الإسلام والعروبة والإنفصاليين من الشعوبيين والشيوعيين والمتفرنجين والعلمانيين ومدعي الفن والإبداع والمشخصاتية وهلافيت الجورنالجية ومتقعري الثقافة ومتقمصي الدفاع عن حقوق الإنسان ويقصدون الأقليات وخصوصا العبط،ويقتدون جميعا بالعصابة الصهيونية،لقد بدأت العصابة الصليبية كشقيقتها الصهيونية بخرافات توراتية وماكينة إعلامية ترددها وكأنهاحقائق ليصدقهارأي عام جاهل فيساند ظلم فاجرويصبح من لايملك ولايستحق يسرق ويغتصب حق من يملك ويستحق!!!سالم القطامي
مشاركة واحدة
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق