في مثل هذا اليوم
منذ ١٠ سنوات
كل كبار اللصوص يتبعوا المثل القائل الإحسان يقطع اللسان،فهم يدعون أنهم يسرقون ليعيدواتوزيع المسروقات والمنهوبات على الفقراء وخصوصا المسلمين،أنا شفت بعيني منذ الإنفشاخ الإقتصادي الساداتي،،،الإنهتاك الباراكوسوزاني،والمولد بتاع السوزنة واجمللة والعزعزة والسورسة والخلبصة والخصخصة،بدءا من توفيق عبدالحي،إلى هدى عبدالمنعم،إلى العيوطي،إلى هشام طلعت مصطفى،إلى النشرتي،إلى عز،إلى أبوالعينين،إلى ساويرس،إلى غبور،كلهم بيداروا ورا فعل الخير والإحسان،ليعمواويكسروا العيون،ويكسبوا التعاطف،ويتجملواويتمكيجوا إجتماعيا،ويلووا عنق البنوك المقرضة والحكومة الفاسدة إذا فكروا محاسبتهم،بحجة إنهم فاتحين بيوت غلابة كتير،وكأنهم أرباب يرزقون عبيدهم،مصر لازم تأمم منهوبات الفسدة مهما كان عددهم وتعود لتبني إنشاء قطاع عام وتحسن إدارته و قوي يوفرفرص عمل لفقرائها!سالم القطامي
٤الفاروق عمر، وSally Samir وشخصان آخران
٤ مشاركات
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق