أن إبعاد الإسلام عن المعركة لا يخدم إلا بنى إسرائيل والصليبيين والبوذيين ومن وراءهم من الحاقدين على رسالة محمد وجنسه القدامى والمحدثين في مثل هذا اليوم
منذ ١٢ سنة
مصر المسلمة يحكمها مملوك صهيوصليبي،يظهر الإسلام ويبطن عبادة العجل شنودة ،فماذا تنتظروا من قطيع من الأبقار يحكمه تيس عزازيل؟!سالم القطامي
٣ تعليقات
مشاركة
٣ تعليقات
- Salem Elkotamyإن تسليم النظام المصري لامرأة مسلمة إلى مجزرة ومحرقة الكنيسة المصرية لهو جريمة يجب أن يحاكم مرتكبها . . كما أن النظام المصري المفترض أنه يحكم أمة مسلمة دينا وثقافة ، وحضارة قد خذل الدين الذي عليه يتأسس أمر قيام الدولة المصرية وبقائها، وذلك باستجابتها لرغبة الإدارة الكنسية المصرية في منازعتها حقها؛ وموافقتها لها على مشاركتها سلطاتها التي من المفترض أنها عليها مؤتمنة من الأمة لصالح المسلمين . . وبذلك يتحقق أن النظام المصري نظام مبارك أخل بأصل الدين والأعراف والأخلاق المهنية والوظيفية بالانقلاب عليها، والأمة بالتآمر عليها في أعز ما تملك، واستوجبت بذلك النهوض لها بكل سبيل ممكن دفعاً للشر الأعظم الآتي على الأمة ، والذي من شأنه أن لا يبقي ولا يذر ، فليس بعد خيانة حق الدين والتلاعب بحرمته من قيمة تطلب، أو قدر يحترم، أو منزلة تراعى . . ونظام مبارك أصلاً مرتد . . ومن قام بتسليم كاميليا ومن قبلها وفاء وأخواتها يثبت بحقهم حكم المرتدين على وفق ما ذهب إليه جمهور العلماء . .لقد أعادها نفوذ الكنيسة رغما عن أنف جميع المسلمين ولم يستطع أحد أن يفعل شيئاً . . فماذا سيقول كل مسلم لرب العالمين يوم القيامة؟كم من مسلمة قتلتها الكنيسة المصرية فى السر دون أى ضجيج ؟ كم من مسلمة دفنت فى دير ” وادى النطرون ” ؟كم من مسلمة قُتلت دون أن يعلم بها مخلوق ؟بعد ما ثبت من تنازل النظام المصري من قبل عن بعض اختصاصاته للكنيسة في قضية الشهيدة وفاء قسطنطين والسيدة ماري عبد الله زكي وغيرهما حيث أعطى نظام اللا مبارك جزءاً من سلطاته واستبداده للإدارة الكنسية القبطية الأرثوذكسية بغير مُسوِّغٍ تشريعي، أو سندٍ دستوريٍ، أو اعترافٍ من فكر سياسي يُمَكِّنُ من ذلك، فقام النظام وهو من المفترض أنه المستأمن على حياة الناس وأرواحهم- بتسليم كاميليا شحاته أيضاً للكنيسة !! فهل يصبح مصير كاميليا شحاته كمصير وفاء قسطنطين ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل ..
- أعجبني
- 12 ع
- Salem Elkotamyولقد وصلنا في المرصد الإعلامي الإسلامي من المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير البيان التالي :المرصد يكشف تفاصيل إسلام كاميليا واعتقالها من ساحة الازهر أثناء إشهار اسلامهاتوصل المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير إلى التفاصيل الحقيقة لقصة المسلمة الأسيرة كاميليا شحاته واعتقالها ثم تسليمها للكنيسة.بدأت قصة إسلام كاميليا منذ سنوات حين كانت في تواصل مع ابن خالتها المقيم في القاهرة وهو مسيحي اسلم وأشهر إسلامه وكان الدافع الأول لها للبحث عن حقيقة الإسلام .بعدها وعندما لاحظ بعض زملائها في المدرسة اهتمامها بالبحث عن تعاليم الإسلام وحقيقة ما يثار حوله من شبهات قاموا بتعريفها ببعض طلبة العلم المهتمين بالرد على الشبهات في محافظة المنيا.وبعد عدة جلسات نقاشات أعلنت كاميليا إسلامها أمام هذه المجموعة في جلسة خاصة ,.وعلى مدار السنة والنصف قامت كامليا بقطع علاقتها كزوجة بزوجها الكاهن تادرس سمعان وبدأت بحفظ القران سرا حتى حفظت منه أربعة أجزاء وكانت تستغل فترة وجودها في المدرسة لأداء الصلاة.وبعدها قررت كاميليا ضرورة توثيق إسلامها رسميا وكانت تتشوق لزيارة مكة وأداء العمرة خلال شهر رمضان القادم.أنهت كاميليا استعدادها ورتبت مع الشيخ أبو يحيى احد طلبة العلم بالمنيا ترتيبات توثيق اسلامها.ووفقا للمعلومات التي حصل المرصد علها ففي الظهيرة يوم الأحد 18 يوليو استقلت كاميليا سيارة بصحبة أبو يحيى إلى القاهرة حيث استقبلهما ابن خالتها واصطحبهما إلى منزل خالتها مجدولين بطرس التي تركت المسيحية منذ فترة طويلة بسبب شقاء ابنتها لورى وصفي التي تزوجت من كاهن احد الكنائس بمنطقة الظاهر ثم تبين انه شاذ جنسيا فطلبت الطلاق لكن الكنيسة رفضت ,فقامت لوري برفع دعوى خلع أمام المحكمة وبعد خلع زوجها الكاهن أصدرت الكنيسة قرار بحرمان ماجدولين وأبنائها من الملكوت لاسيما بعد إشهار ابن ماجدولين إسلامه.أقامت كاميليا في شقة خالتها يومين وحين اشتعلت المظاهرات في المنيا قامت أجهزة الأمن باستدعاء عدد من زملائها في المدرسة لتحقيق معهم. وتوصلت أجهزة الأمن لحقيقة القصة وتيقنت من إسلام كاميليا منذ سنة ونصف واتجاهها للأزهر الشريف لتوثيق هذا الإسلام رسميا بصحبة أبو يحيى.ورفعت أجهزة الأمن تقريرا بحقيقة الموقف لكن الأمر صدر لها باعتقال كاميليا وتسليمها للكنيسة.وعلم المرصد أن كاميليا غاد منزل خالتها يوم الأربعاء 21 يوليو إلى منزل أخر غير معروف بصحبة ابن خالتها وفي صبيحة يوم الخميس توجهت بصحبة ابن خالتها وأبو يحيى إلى الأزهر الشريف لتوثيق إسلامها وبمجرد دخولها الأزهر كانت قوة أمنية سرية تنصب كمينا لهم فتم القبض عليها وعلى ابن خالتها وعلى أبو يحيى وتم اصطحابهم جميعا إلى جهاز امن الدولة بمدينة نصر.وفي مساء يوم الجمعة تم الإفراج عن ابن خالتها وترحيل كاميليا وأبو يحيى إلى مقر امن الدولة بمحافظة المنيا.وصباح يوم السبت 24 يوليو حضرت سيارة تابعة لمطرانيه المنيا وتسلمت كامليا من أجهزة الأمن وقامت باعتقالها في احد الأديرة بمحافظة المنيا.بينما لا يزال أبو يحيى في معتقلا في جهاز أمن الدولة بمحافظة المنيا . .يا شعب مصر انتفض . . يا شعب مصر إن الصمت عار فإلى متى الصمت ؟ . . لا بد من صحوة . . لا بد من وقفة . . لا بد من عودة الروح لشعب مصر الأصيل الوفي. . لا بد من الخروج من حالة اليأس والإحباط لحالة اليقظة والانتفاضة للتغيير . . لا بد من تغيير النظام .إنا لله وإنا إليه راجعونيارب .. لقد طال الليل .. فمتى ييزغ الفجر ؟؟يارب لقد اشتد الظلم .. فمتى يأتى العدل ؟..يارب لقد انتُهكت حرماتنا وهُتكت أعراضنا .. وها نحن ندعوك أنا قد ظُلمنا .. فيارب انتصر ..
- أعجبني
- 12 ع
- Salem Elkotamyمصر المسلمة العربية مستهدفةلامها وعروبتها،بعدما مات الوحش وحكم الجحش،فتكالب عليها أعداء الأمة التاريخيين،من صهاينة وصليبيين وبمسميات مختلفة،فتارة بإسم البهائية والبابية أو بإسم العلمانية والماسونية أو بإسم الحداثة والتنوير والعولمة،أو بإسم المساواة وحرية المعتقد،أو بإسم حقوق الأقليات أو السكان الأصليين،۔۔إلخ،وكأننا نحن الأغلبية المسلمة لسنا إلا غرباء هبطنا من كوكب المريخ وأستعمرنا مصر،وعربناها وأسلمناها رغماً عن لقطاء الفراعنة المتقابطون،وقد آن الأوان أن نقوم بهجرة عكسية للكوكب الأحمر،ليعاد تنصير وتهويد وتبهيء السكان الأصليين!!! إلى كل هؤلاء المتآمرين الجواب بالنفي فنحن سكان هذا البلد المسلم العربي ،ولن نحقق لكم أهدافكم الدنيئة،ولو على جثثنا!!!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق