المدعوMohamed Rapea
عندما تكون حافظا غير فاهم،وعندما تردد كالببغاء ماتستخدمه آلة الإحتلال الدعائية التضليلية لتزييف وعيك ولتبرير قتلهم لضحاياك،أقول لهؤلاء الغافلون وعن تدبر أمر الله بالقصاص، لاهون،ليس كل الدم حرام ياسيسي ياقاتل ياإرهابي؛عيل خول إسمه محمد ربيعة علق على ماكتبته عن هلاك عسس السيسي في كمين العريش قائلا إمسح البوست وإن (الدم كله حرام)، وهى عبارة تقال وتتردد مع كل حادث يقع فيه ضحايا من (السلطة المحتلة التي أمر قوادها بالقتل لكل مايدب على أرض سيناء من بشر وحجر وشجر وحشر وبإستخدام أحفاد المقوقس القوة الغاشمة ضد أحفاد عمرو)، أما لو كان ضحايا الحادث من أي طرف آخر، فالعبارة تستبدل بعبارات أخرى عن إنجازات السلطة في (حرب الارهاب).أنسيتم ياأصحاب القلوب الخرعة والدماء الدلعة آيات القصاص وأحاديث سيد الناس : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ جَاءَ رَجُلٌ يُرِيدُ أَخْذَ مَالِي ؟ قَالَ : فَلَا تُعْطِهِ مَالَكَ ، قَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ قَاتَلَنِي ؟ قَالَ : قَاتِلْهُ ، قَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَنِي ؟ قَالَ : فَأَنْتَ شَهِيدٌ ، قَالَ : أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُهُ ؟ قَالَ: هُوَ فِي النَّارِ .القصاص من عسكري يقتل في سبيل جيش الإحتلال فرض عين على أولياء دم الضحايا ولا فرق بين الصائل المعتدى والمعتدى عليه، والشرع والشارع لم يفرق بين صائل معتدى ينتسب إلى سلطة حاكمة بالإحتلال، وآخر ينتمى إلى قطاع طريق، فالانتماء إلى السلطة مابالكم لمحتل خائن يقتل شعبه بالنيابة وبأوامرصهيوصليبية، في الاسلام أو غيره، لا يعطى صاحبه صكا بعدم الرد والثأر و المسائلة والمحاسبة، أو يجيز له أن ينتهك من الحرمات ويسفك من الدماء بلا رادع. سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق