هلاك الشخيخ المطبلاتي السيرائيلي محمود الطبلاوي الأجوفاويوافت المني قبل قليل، الشيخ محمود الطبلاوي نقيب القراء، بعد صراع مع المرض.لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
وتوفي تقيب القراء بعد مسيرة حالفة مع القرآن امتدت إلى أكثر من 60 عامًا.
لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
وأكد محمد الساعاتي متحدث نقابة القراء، في تصريحات صحفية صحة الوفاة، فيما لم يتم بعد تحديد موعد الجنازة.صاحب مدرسة في الأداء، صوته مميز، لا يكاد يشبهه صوت، فلا يمكن أن تخطـئ الأذان صوته الرخيم العريض، الذي جعله يحفر مكانه في قلوب الملايين في مصر وخارجها، وكان ظهوره في زمن من الصعب أن تتدخل فيه الوساطة والمحسوبية لفرض صوت بعينه على أسماع الناس، إن لم يكن يستحق ذلك عن جدارة واستحقاق.لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
ضرب المثل في الدأب والصبر، فقد كان أكثر القراء تقدمًا للالتحاق بالإذاعة كقارئ بها، فقد تقدم تسع مرات، وفي كل مرة كان يرفض، إلا أن جاءت المرة العاشرة واعتمد قارئًا بالإذاعة بإجماع لجنة اختبار القراء، وأشاد خبراء التلاوة بقدرته على الانتقال من مقام إلى آخر بإمكاناته العالية، وحصل على تقدير "الامتياز".لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
ولد الشيخ القارئ محمد محمود الطبلاوي في 14 نوفمبر 1934 في منطقة ميت عقبة، وكانت وقتها لا تزال قرية صغيرة، كان الابن الوحيد للحاج محمود الطبلاوي الذي أخذه إلى كتاب القرية ليكون من حفظة كتاب الله.
لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
عرف الطفل الموهوب محمد محمود الطبلاوي طريقه إلى الكتاب وهو في سن الرابعة مستغرقًا في حب القرآن وحفظه فأتمه حفظًا وتجويدًا وهو في العاشرة من عمره، بعد أن أتم حفظ القرآن الكريم وترتيله بزغ نجمه مبكرًا وعرف كالقمر بين أقرانه وزملائه في الكتّاب، فاتجهت إليه أنظارهم البريئة بقلوب صافية نقية، وأنفس طاهرة فهم أحباب الله فشجعوه على تلاوة القرآن.
وقرر الطبلاوي ألا يستعجل الشهرة بل آثر أن يحافظ على موهبته التي وهبها الله إياها إلى أن وقف على أرض صلبة، وتمكن من التلاوة وحسن التجويد عن طريق استماعه إلى أئمة القراء في الإذاعة المصرية.
كانت بداية شاقة وممتعة في نفس الوقت بالنسبة للفتى المحب لكتاب الله عز وجل والذي لم يرض عنه بديلاً.. يقول الشيخ الطبلاوي وهو يسترجع ذكرياته: ".. وكان والدي يضرع إلى السماء داعيًا رب العباد أن يرزقه ولدًا ليهبه لحفظ كتابه الكريم وليكون من أهل القرآن ورجال الدين.. استجاب الخالق القدير لدعاء عبده الفقير إليه ورزق والدي بمولوده الوحيد ففرح بمولدي فرحة لم تعد لها فرحة في حياته كلها.. لا لأنه رزق ولدًا فقط وإنما ليشبع رغبته الشديدة في أن يكون له ابن من حفظة القرآن الكريم، لأن والدي كان يوقن أن القرآن هو التاج الذي يفخر كل مخلوق أن يتوج به لأنه تاج العزة والكرامة في الدنيا والآخرة، وهذه النعمة العظيمة التي منّ الله علي بها وقدمها لي والدي على طبق من نور تجعلني أدعو الله ليل نهار أن يجعل هذا العمل الجليل في ميزان حسنات والدي يوم القيامة وأن يجعل القرآن الكريم نورًا يضيء له ويمشي به يوم الحساب، لأن الدال على الخير كفاعله ووالدي فعل خيرًا عندما أصر وكافح وصبر وقدم لي العون والمساعدة ووفر لي كل شيء حتى أتفرغ لحفظ القرآن الكريم".
بدأ يقرأ في سهرات كثيرة وهو في الثانية عشرة من عمره، ودعي لإحياء مآتم لكبار الموظفين والشخصيات البارزة والعائلات المعروفة بجوار مشاهير القراء الإذاعيين قبل أن يبلغ الخامسة عشرة واحتل بينهم مكانة مرموقة.
وكان يرضى بقليل يومه من حضوره المناسبات مثل الأربعين والذكرى السنوية وبعض المناسبات البسيطة، وكان أقل مبلغ يتقاضاه هو ثلاثة جنيهات في الليلة، وعندما حصل على خمسة جنيهات في إحدى المناسبات تخيل أنه وصل لأوج النجاح والشهرة.
يقول الشيخ الطبلاوي: "فبدأت قارئًا صغيرًا غير معروف كأي قاريء شق طريقه بالنحت في الصخر وملاطمة أمواج الحياة المتقلبة، فقرأت الخميس والأربعين والرواتب والذكرى السنوية وبعض المناسبات البسيطة، كل ذلك في بداية حياتي القرآنية قبل بلوغي الخامسة عشرة من عمري وكنت راضيًا بما يقسمه الله لي من أجر والذي لم يزد على ثلاثة جنيهات في السهرة ولما حصلت على خمسة جنيهات تخيلت أنني بلغت المجد ووصلت إلى القمة" .لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
واشتهر الشيخ الطبلاوي على وجه الخصوص في بدايلته في الجيزة والقاهرة والقليوبية وأصبح القارئ المفضل لدى بعض العائلات الكبرى، نظرًا لقوة أدائه، وقدراته العالية، وروحه الشابة التي تؤهله لأن يقرأ متواصلاً لأكثر من ساعتين دون كلل أو أن يظهر عليه إرهاق.
عُرف الطبلاوي بين الناس بأنه القارئ الوحيد الذي اشتهر في أول ربع ساعة انطلق فيها صوته عبر أثير الإذاعة، شهرة مدوية عمت مصر والعالم الإسلامي، وكان يقول عن ذلك: "منذ نشأتي كقارئ للقرآن الكريم في المناسبات، كنت شديد الحرص على الاستقلال والتميز بشخصيتي وطريقتي وهذا النجاح لم يأتني بين ليلة وضحاها".
من مشايخه الشيخ عبدالفتاح القاضي والشيخ أحمد مرعي والشيخ رزق خليل حبة، وله العديد من التلاميذ أمثال الشيخ محمد المهدي شرف الدين، الذي رغم ذلك لا يقلده أبدًا.لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
سافر إلى أكثر من ثمانين دولة عربية وإسلامية وأجنبية، بدعوات خاصة تارة ومبعوثًا من قبل وزارة الأوقاف والأزهر الشريف تارات أخرى ممثلاً مصر في العديد من المؤتمرات ومحكمًا لكثير من المسابقات الدولية التي تقام بين حفظة القرآن من كل دول العالم .
ومن الدعوات التي يعتز بها، هي الدعوة التي تلقاها من مستر "جون لاتسيس" باليونان ليتلو القرآن أمام جموع المسلمين لأول مرة في تاريخ اليونان، وكذلك الدعوة التي وجهت إليه من قبل المسئولين بإيطاليا عن طريق السفارة المصرية لتلاوة القرآن الكريم بمدينة روما لأول مرة أمام جموع غفيرة من أبناء الجاليات العربية والإسلامية هناك.
ولم ينس الشيخ الطبلاوي دعوة القصر الملكي بالأردن لإحياء مأتم الملكة "زين الشرف" والدة الملك حسين، حيث أقيم العزاء الرسمي بقصر رغدان بعمان. لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
وهناك مئات الأسفار التي جاب خلالها الشيخ الطبلاوي معظم دول العالم لتلاوة كتاب الله عز وجل.
كان الشيخ الطبلاوي يتعرض لمواقف بعضها طريف والآخر محزن في مصر وخارجها، ومن بين تلك المواقف التي تتسم بالخفة والجدية والطرافة أن سافر إلى الهند ضمن وفد مصري ديني بدعوة من الشيخ أبوالحسن الندوي، وكان رئيس الوفد الدكتور زكريا البري وزير الأوقاف وقتذاك، وحدث أنهم تأخروا عن موعدهم لحضور المؤتمر المقام بجامعة الندوة بنيودلهي، وكان التأخير لمدة نصف ساعة بسبب الطيران.لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
وبذكاء وخبرة قال الدكتور البري إن الوحيد الذي يستطيع أن يدخل أمامهم هو الشيخ الطبلاوي، لأنه هو الوحيد المميز بالزي المعروف، وحدث ما توقعه وأكثر.. والمفاجأة أن رئيس المؤتمر وقف مرحبًا وقال بصوت عال: "حضر وفد مصر وعلى رأسهم فضيلة الشيخ الطبلاوي.. فلنبدأ احتفالنا من جديد".. فقد كانت لفتة طيبة أثلجت صدر الوزير، لأن الندوة كانت تجمع شخصيات من مختلف دول العالم.
وقد قام بتسجيل القرآن الكريم كاملاً مرتين مجودًا ومرتلاً، وهذا هو الرصيد والثروة التي يعتبرها الشيخ الطبلاوي في دنياه وآخرته، وله كثير من التسجيلات التي سجلت بالاحتفالات الخارجية. لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
وحصل على وسام من لبنان، في الاحتفال بليلة القدر تقديرًا لجهوده في خدمة القرآن الكريم، ورغم سعادته وفرحته التي لا يستطيع أن يصفها بهذا التقدير إلا أنه يقول: "إنه حزين لأنه كرم خارج وطنه ولم يكرم في بلده مصر أم الدنيا ومنارة العلم وقبلة العلماء".
وقد ترددت خلال الشهور الماضية، العديد من الشائعت حول وفاته، وكان في كل مرة يخرج لكيذبها إلى أن أعلنت نقابة قراء ومحفظي القران الكريم اليوم الثلاثء وفاته بعد رحلة عطاء تزيد عن 60 عامًا مع التلاوة.لانقول وداعا ولكن إلى الجحيم ياشخة عبدة البيادة نفوق وهلاك الشخيخ المطبلاتي السيسرائيلي على دين العرسيسي محمود الطبلاوي الأجوفاوي المطبلاوي: رفضت قراءة القرآن في عهد مرسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق