الأربعاء، أبريل 29، 2020

هناك جولة دموية فاصلة لحسم الصراع على السلطة في مصراليوم.ثورة مصر ليست إستثناء فهكذا هي سنن الثورات،تمر بالأطوار السوداء والبيضاء والحمراء.فحلاليف المعارضة بيحرقوامصربدم بارد،فهم يملكون المال الصليبي الإماراتي والسلاح الإسرائيلي والمليشيات الكنسية والماكينة الإعلامية التحريضية الجهنمية الصهيوصليبوإماراتية،وإعتقدوا إن إسقاط الرئيس سيتم الجمعة المقبلة على أقصى تقدير،متناسين إن الكلمة الأخيرة للأغلبية الصابرة المثابرة التي لو خرجت عن صمتها ستتحول لمارد جبار سيفتك بهم فتكا،ولن يعودوا إلى منازلهم إلا بعد القضاء عليهم نهائيا،كلما قدم لهم الرئيس تنازلا،إعتبروه ضعف وطلبوا المزيد وهوإسقاط ومحاكمة الرئيس وحزبه وجماعته،ولن يتوقفوا عن إستنزافه وتشتيته وتعطيل برامج إصلاحه،وتدميروهدم أي أساس للبناء،يعجبني عناد الشيخ حسن نصرالله في عدم تسريح ميليشياته وعدم شلح أسلحتها،كما أرادت المعارضة الحريرودرزومارونو ية التي تعمل لصالح الصهاينة والأنظمة الرجعية في مشاخخ خليج الخنازير،ولماحاولواإرغامه بقوة السلاح على تسليم سلاحه بالقوة،فأظهرلهم العين الحمرة،فنخوا وشخوا في سراويلهم،وسحبوا تهديداتهم،ومشيوا على العجين مايلخبطوه،هناك نوع من أشباه البشر يخافوا مايختشوش،وجبهة المعاندة والمكايدة من هذا النوع،يجب قمعهم لإنهم خونة جبناء أنذال،يعملون لصالح أجندات خارجية،ويريدون التضحية بهوية تسعين مليون مسلم من أجل أربعة مليون صليبي،وعشرة صهاينة،وبضعة مئات من العاهرات والشواذ والملحدين والعلمانوماركسيين،مصرلم ولن ترضخ أبدا لهؤلاء الشراذم من الخونة،ولوضحينا بمليون مصري لتأكيدمبدأ الإستقلال التام،وعدم تدخل الخارج وعملائه في الداخل،لطمس هوية شعب مصري عربي مسلم،كان ولازال وسيبقى للأبد!!سالم القطامي

ن إسقاط الرئيس سيتم الجمعة المقبلة على أقصى تقدير،متناسين إن الكلمة الأخيرة للأغلبية الصابرة المثابرة التي لو خرجت عن صمتها ستتحول لمارد جبار سيفتك بهم فتكا،ولن يعودوا إلى منازلهم إلا بعد القضاء عليهم نهائيا،كلما قدم لهم الرئيس تنازلا،إعتبروه ضعف وطلبوا المزيد وهوإسقاط ومحاكمة الرئيس وحزبه وجماعته،ولن يتوقفوا عن إستنزافه وتشتيته وتعطيل برامج إصلاحه،وتدميروهدم أي أساس للبناء،يعجبني عناد الشيخ حسن نصرالله في عدم تسريح ميليشياته وعدم شلح أسلحتها،كما أرادت المعارضة الحريرودرزومارونو ية التي تعمل لصالح الصهاينة والأنظمة الرجعية في مشاخخ خليج الخنازير،ولماحاولواإرغامه بقوة السلاح على تسليم سلاحه بالقوة،فأظهرلهم العين الحمرة،فنخوا وشخوا في سراويلهم،وسحبوا تهديداتهم،ومشيوا على العجين مايلخبطوه،هناك نوع من أشباه البشر يخافوا مايختشوش،وجبهة المعاندة والمكايدة من هذا النوع،يجب قمعهم لإنهم خونة جبناء أنذال،يعملون لصالح أجندات خارجية،ويريدون التضحية بهوية تسعين مليون مسلم من أجل أربعة مليون صليبي،وعشرة صهاينة،وبضعة مئات من العاهرات والشواذ والملحدين والعلمانوماركسيين،مصرلم ولن ترضخ أبدا لهؤلاء الشراذم من الخونة،ولوضحينا بمليون مصري لتأكيدمبدأ الإستقلال التام،وعدم تدخل الخارج وعملائه في الداخل،لطمس هوية شعب مصري عربي مسلم،كان ولازال وسيبقى للأبد!!سالم القطامي
مات في تاريخ 4 يناير 2011.
والعجيب..! بعدها بيومين، 6 يناير 2011، كتب الدكتور"Mark Lynch" –بروفيسور في العلوم السياسية في جامعة جورج واشنطن- مقالا في مجلة أمريكية اسمها "Foreign Policy" واختصارها "FP" بعنوان: "Obama's Arab Spring"، يعني: "الربيع العربي التابع لأوباما"!
ومقال الكاتب موجود إلى الآن في موقع المجلة
والأعجب..! مصطلح "الربيع" سبق أن أطلقوها على ثوراتهم الأوروبية! قال الدكتور إريك هوبزباوم "Eric Hobsbawm" -مؤرخ بريطاني ماركسي مولود سنة 1917 وحصل على الدكتوراه في التاريخ من جامعة كامبردج في بريطانيا- في كتابه عمر الثورة ١٧٨٩ - ١٨٤٨ " The Age of Revolution 1789-1848" ص112:
"What had been in 1789 the rising of a single nation was now, it seemed, 'the springtime of peoples' of an entire continent."
الترجمة:
(الذي حصل في 1789 ظهور أمة مستقلة الآن، فيما يظهر، "ربيع الشعوب" لجميع القارة).
وفي يوم الأحد ١٧ أغسطس ٢٠١٤ الساعة ٢:٥٥ صباحا، قد راسلت عبر الايميل الدكتور John Merriman "جون ماري مان" الحاصل على الدكتوراه من جامعة ماشيغين في أمريكا ويدرس مادة تاريخ فرنسا وأوروبا المعاصر، وسألته عن مصطلح "ربيع الأمم"، فرد قائلا بعد إرسالي الرسالة بسبع دقائق -وقد ترجمت كلامه إلى العربية-:
مرحبا عبدالله،
شكرا على رسالتك. "ربيع الشعوب" أو أحيانا "ربيع الأمم" غالبا تستخدم كتعريف للثورات الأوروبية سنة 1848. قبل عدة سنوات، لما حصلت المظاهرات وحتى الثورات التي ظهرت في الشرق الأوسط أو أفريقيا الشمالية، هذا المصطلح استخدم من جديد. أحد زملائي (ليس هنا في Yale وإنما في مكان آخر) كان على (راديو وطني علني) وهو اسم إذاعة مشهورة في أمريكيا، يجعل هذه العلاقة. لا أذكر إن كنت استخدمت هذا المصطلح في كتابي "ثورات 1848 في أوروبا - تاريخ أوروبا الحديث"

ليست هناك تعليقات: