لم و لن يكن الاخوان استسلاميون .. و لكنهم مقاومون ذوو ارادة صلبة لا تلين لهم قناة .. و لكنهم في نفس الوقت لديهم من المسئولية ما يجعلهم يحافظون على بنية الوطن من التفكك و على المجتمع من التشرذم و الاحتراب .. ما اسهل حمل السلاح و ما اصعب وضعه .. هات من التاريخ القديم او الحديث تجربة ناجحة واحدة حتى نتبعها .. وفقك الله و هدانا واياك لما فيه الخير
إلغاء إعجابي · 2 · 10 ساعة شكرا أخي نصرالدين للتعليق.....ياصديقي مصر تحت الإحتلال،وليس الإنقلاب كما كيفنا وضع العسكر في مصرعلى مدى ٦عقود ونيف،وماذا يجب على المُحْتَل تجاه المستعمر؟هل يسالمه،أم يجاهده ويقاومه ليطرده شر طردة؟؟ثم ماذا قال الله تعالى،وأمر رسوله الأعظم تجاه كفار قريش وطواغيتها وهم من أرحام وأقارب رسولنا الأكرم؟؟أو لم يأمره بالجهادين معا،هكذا كان رسولنا وصحابته الذين جاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، ورفعوا راية الإسلام عالية خفاقة حيثما حلوا أو ارتحلوا،إن السلمية من أدبيات البوذية الغاندية والكهانة الساداتية الكامبديفيدية،ونحن نسالم المسالمين ونحارب المعتدين،فالسلمية تدخر للمسالمين والمحايدين والعاجزين عن حمل السلاح ،أما السلاح فلأعداء الله والدين والوطن والهوية والشرعية،هذة سنة الله في خلقه؛ولو كان في السلمية خير لأختاراتها الشعوب كافة،ولكن كما نرى جميعا إن المسالمين يبادون ويفنون وهم صامتون صمت الحملان،مرة أخرى كل الشعوب المتقدمة تحررت بحمل السلاح تجاه غزاتها وطغاتها،فلنفعل آيات الجهاد،لنحرر البلاد والعباد من نير الإستعمار والإستعباد،ملحوظة...ولنفعل شعار الجماعة وأعدوا وسيفين لحماية كتاب الله،فماذا أعدوا على مدى قرن لمثل هذا اليوم؟؟وماأشبه اليوم بالبارحة فمن المنكوس للموكوس للسيسرائيلي المنجوس وهم مذلون مهانون وعلى أحبال المشانق معلقون،ولدروس الماضي والحاضر،غيرمستوعبون؟؟والله إنا لمصيرهم لمحزونون #سالم_القطامي
25 أغسطس، 2015، الساعة 02:48 مإلغاء إعجابي · 2 · 10 ساعة شكرا أخي نصرالدين للتعليق.....ياصديقي مصر تحت الإحتلال،وليس الإنقلاب كما كيفنا وضع العسكر في مصرعلى مدى ٦عقود ونيف،وماذا يجب على المُحْتَل تجاه المستعمر؟هل يسالمه،أم يجاهده ويقاومه ليطرده شر طردة؟؟ثم ماذا قال الله تعالى،وأمر رسوله الأعظم تجاه كفار قريش وطواغيتها وهم من أرحام وأقارب رسولنا الأكرم؟؟أو لم يأمره بالجهادين معا،هكذا كان رسولنا وصحابته الذين جاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، ورفعوا راية الإسلام عالية خفاقة حيثما حلوا أو ارتحلوا،إن السلمية من أدبيات البوذية الغاندية والكهانة الساداتية الكامبديفيدية،ونحن نسالم المسالمين ونحارب المعتدين،فالسلمية تدخر للمسالمين والمحايدين والعاجزين عن حمل السلاح ،أما السلاح فلأعداء الله والدين والوطن والهوية والشرعية،هذة سنة الله في خلقه؛ولو كان في السلمية خير لأختاراتها الشعوب كافة،ولكن كما نرى جميعا إن المسالمين يبادون ويفنون وهم صامتون صمت الحملان،مرة أخرى كل الشعوب المتقدمة تحررت بحمل السلاح تجاه غزاتها وطغاتها،فلنفعل آيات الجهاد،لنحرر البلاد والعباد من نير الإستعمار والإستعباد،ملحوظة...ولنفعل شعار الجماعة وأعدوا وسيفين لحماية كتاب الله،فماذا أعدوا على مدى قرن لمثل هذا اليوم؟؟وماأشبه اليوم بالبارحة فمن المنكوس للموكوس للسيسرائيلي المنجوس وهم مذلون مهانون وعلى أحبال المشانق معلقون،ولدروس الماضي والحاضر،غيرمستوعبون؟؟والله إنا لمصيرهم لمحزونون #سالم_القطامي
كلنا أدننا ماحدث للحشاش على يد كلاب بوليس إبن المحضر،أماليلي مخزوق أم المجرم السايكوباتي المتعاطي المقبور خالد تعيس شرموطة وأخته زهرة الحنظل المتبرجة المتبهرجة عاهرة،إستخدمهما البردعة في إطار المكايدة السياسية وكنوع من التسلق والوصولية والماكيفلية كسلم للوصول للحكم بسبب بشاعة صورة إبنها الحشاش بعد قتله وتشريحه للدلالة على فظاظة شرطة بعل سوزان وبغليها،وتم نفخها بمنفاخ الشفخانة زورا وبهتانا، كمفجرة للثورة وهي ماصدقت وعاشت الكذبة لآخرها وتاجرت بإجرام إبنها وبفتنة بنتها مثلها مثل العاهرة أم شيكا وأم الصرصار كريستي إلخ إلخ،ثم أعاد إستخدامهم عسكر الإحتلال إمعانا في المكايدة والضلال لمحاربة التوجه الإسلامي ورئيسنا الشرعي؛فكانت هادمة لأسطورة زائفة بإن المنبوش هو مفجرالثورة،وستذهب كما ذهب إبنها إلى الجحيم مع عسكرالإحتلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق