الله الموفق
تمت إضافة 8 صور جديدة من قبل الصفحة الرسمية للمتحدث العسكرى للقوات المسلحة.
أيهاالسيسرائيلي الإرهابي الخاين الحلوف الكريه المتناك ياصليب الخنزيريلعن دين أمك المتناكة على دين أم المتناك السيسي يلعن دين صليب الزانية أمك
قوات إنفاذ القانون بالجيش الثانى الميدانى تتمكن من اكتشاف وتدمير كمية من المواد المتفجرة بشمال سيناء ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...
ولن نتناول هنا إباحيات وغراميات البابوات وفجورهم السافر وأبناء السفاح الذين كانوا يولدون ، ومنهم من كانوا يرقون إلى درجة البابوية، ولا قيادة بعض النسوة من قبيل تيودورا أو ماروزيا وفضائحهن في البلاط البابوي، خاصة ماروزيا التي حكمت بالفعل من كرسي البابوية – وهو ما يعرفه كل المؤرخون، ويلقبونها بعاهرة البابوات. وهو ما يكشف عن مدى انحطاط فئة من المفترض فيها أنها لا تمثل رأس الكنيسة فحسب، وإنما كل واحد منهم يُعد «مندوب الله على الأرض» كما يقولون.. ولا تكفي هنا عبارة : اللهم لا تعليق، خاصة حول البابا يوحنا الثاني عشر (955-964) الذي قُتل وهو يغتصب إحدى السيدات في ضواحي روما ، وكان القاتل زوجها !..
ولا يسع المجال هنا لنقل كل ما تتضمنه «الموسوعة الكاثوليكية» (15 جزءًا) من جرائم تفوق الوصف، وفضائح لا يعقلها إنسان، خاصة ما قام به بنديكت التاسع من انتقام ومذابح وفتح «القصر الباباوي لحفلات المجون والشذوذ المثلي» مما زاد قوائم الفساد وانتشاره في مختلف التدرجات الكنسية. وبدأت البابوية تفقد احترام العديد من الناس (ج7 صفحة 12) ..
ويقول المؤرخ البريطاني لورد أكتون حول صراعات البابوية: «إن البابوات لم يكونوا قتلة على أعلى مستوى فحسب، وإنما جعلوا القتل أساسًا شرعيًّا للكنيسة المسيحية وشرطًا من شروط الخلاص» (تاريخ كمبريدج الحديث ، ج1 صفحة 677).وقد وصل صراع البابوات على السلطة ورغبتهم في السيطرة على العالم أو التحكم في المجالين السياسي والديني، أن قام البابا بونيفاس الثامن في 18 نوفمبر 1302 بإصدار الخطاب الرسولي الخاص بالسَّيْفَيْنِ: سيف السياسة والقانون، وسيف الكنيسة. وهو الخطاب الذي يقول فيه البابا: «إن السيفين أصبحا في يد الكنيسة، الديني والمدني ، الديني تقوده الكنيسة بأيدي رجال الاكليروس، والمدني تمارسه الكنيسة بأيدي جيشها (...) والسلطة الدينية من حقها إقامة وإرشاد السلطة المدنية وأن تحكم عليها وتدينها حينما تحيد عن الصواب (..) وبالتالي، فأي إنسان يعترض على سيفيّ الكنيسة فهو يعترض على قانون الله » !.
و بذلك استطاع البابا بونيفاس الثامن، الذي يعد آخر بابوات القرون الوسطى الاستيلاء على العديد من الأراضي حتى أطلق عليها «ولايات الكنيسة». وظلت في حيازتها حتى عام 1830 حينما تمكن الجيش الإيطالي الوطني من استعادة الأراضي المسروقة ، سواء بالوثيقة المزورة والمعروفة باسم " هبة قسطنطين " أو ما استولى عليه البابوات بعد ذلك ، وتم توحيد إيطاليا وتحديد مساحة الفاتيكان في الحيز الذي يشغله حاليًا.
عرض المزيد#الكفركله_ملةوسخةواحدة
من نور
تعظيم سلام
تعظيم سلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق