الخميس، مايو 15، 2014

Yaser Al Sawy · Top Commenter · كلية الاداب - جامعة القاهرة متفق معاك في كل شئ لكن يسوع ليس في النار فإذا كان يسوع هو سيدنا عيسى رسول الله عندنا فهو من اولى العزم المكرمين وهو عبد الله ورسوله وأخو نبينا محمد صلوات الله عليه صحح هذه الكلمة ولو كانوا يشركونه في العبودية فهذا شأنهم والحكم لله على كفرهم

يسوع ليس المسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام بل هو شخص دعي ( دجال ) جاء بعد عيسى عليه الصلاة والسلام بألاف السنين مدعيا بأنه المسيح والدليل على ذلك::
- ورد في ما يسمى إنجيل ( متي: الإصحاح 12 ).
46 وَفِيمَا هُوَ يُكَلِّمُ الْجُمُوعَ إِذَا أُمُّهُ وَإِخْوَتُهُ قَدْ وَقَفُوا خَارِجًا طَالِبِينَ أَنْ يُكَلِّمُوهُ.
47 فَقَالَ لَهُ وَاحِدٌ: هُوَذَا أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ وَاقِفُونَ خَارِجًا طَالِبِينَ أَنْ يُكَلِّمُوكَ.
48 فَأَجَابَ وَقَالَ لِلْقَائِلِ لَهُ: مَنْ هِيَ أُمِّي وَمَنْ هُمْ إِخْوَتي.
49 ثُمَّ مَدَّ يَدَهُ نَحْوَ تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ: هَا أُمِّي وَإِخْوَتي.
50 لأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي.
ومن هذا الحوار يتبين لنا بأن يسوع لديه إخوة كثر وما زالت أمه على قيد الحياة فمن هو والده الذي أنجب هؤلاء الإخوة معه والله تعالى يخبرنا في كتابه بأن مريم عليها الصلاة والسلام أحصنت فرجها بقوله تعالى (( وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ (91)- الأنبياء )) وهنا الإخبار واضح من الله عز وجل بأنه ليس لمريم ذرية غير عيسى عليهما الصلاة والسلام, فمن هي أم يسوع ومن هو أبوه ومن هم إخوته لنبحث في الأناجيل أكثر لنعرف.
- ( إنجيل متي: الإصحاح 13 )
55 أَلَيْسَ هذَا ابْنَ النَّجَّارِ، أَلَيْسَتْ أُمُّهُ تُدْعَى مَرْيَمَ، وَإِخْوَتُهُ يَعْقُوبَ وَيُوسِي وَسِمْعَانَ وَيَهُوذَا.
56 أَوَلَيْسَتْ أَخَوَاتُهُ جَمِيعُهُنَّ عِنْدَنَا، فَمِنْ أَيْنَ لِهذَا هذِهِ كُلُّهَا.
وهنا في خبر أخر عن يسوع يتبين لنا بان اسم أمه هو مريم أي تبركا بمريم اسم على اسم مجرد مريم ثم يتبين لنا بأن يسوع له والد يعمل نجارا وله أربعة إخوة وله أخوات متزوجات كذلك. ونجد اعتراف كامل من مجتمع يسوع الدجال على زواج أمه من والده النجار ومعرفتهم لإخوته وأخواته جيدا وهذا كلام يخالف صريح القرآن بقوله تعالى (( فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (٢٧) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (٢٨)- مريم )) وهنا يبين الله تعالى لنا بان مريم جاءت قومها تحمل المسيح فاتهموها بالزنى حاشاها وهي المطهرة الصفية لعدم معرفتهم بوالد المسيح, فكيف يسمون والده ووالدته وإخوته وأخواته ليتبين لنا بأن يسوع الدجال هو شخص دعي وليس المسيح وللتأكد أكثر علينا البحث أكثر في ما يسمى الأناجيل عن حقيقة يسوع.
يتبع
- ( إنجيل متي: الإصحاح 22 )
41 وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ سَأَلَهُمْ يَسُوعُ.
42 قَائلاً: مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ، ابْنُ مَنْ هُوَ، قَالُوا لَهُ: ابْنُ دَاوُدَ.
43 قَالَ لَهُمْ: فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبًّا، قَائِلاً.
44 قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: اجْلِسْ عَنْ يَمِيني حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْكَ.
45 فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبًّا، فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ.
46 فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.
وهنا نجد بأن يسوع يسأل قومه عن نسب المسيح وكما أوضحت سابقا بأن قومه يعرفون يسوع حق المعرفة فهم يعرفون والده النجار وأمه وإخوته وأخواته جميعا فلماذا يسألهم يسوع عن نسبه إذا كانوا يعرفونه ويعرفون حسبه ونسبه جيدا ولذلك نجد الحوار أعلاه بين يسوع وبينهم يتكلم عن شخص ثاني هو المسيح وليس نفسه هو يسوع فهم ينسبون المسيح إلى داوود وهذا ما ورد في ما يسمى إنجيل لوقا ومتي فيجيبهم يسوع بأن المسيح هو رب داوود وبذلك لا يمكن أن يكون المسيح ابن مريم هو يسوع بالدليل القاطع حسب الحوار أعلاه لأن يسوع الدجال هو شخص دعي جاء بعد وفاة المسيح بزمن طويل وهذا ما يدل عليه هذا الحوار بين يسوع وقومه.
- إنجيل مرقس: الإصحاح 14
60 فَقَامَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ فِي الْوَسْطِ وَسَأَلَ يَسُوعَ قِائِلاً: أَمَا تُجِيبُ بِشَيْءٍ، مَاذَا يَشْهَدُ بِهِ هؤُلاَءِ عَلَيْكَ.
61 أَمَّا هُوَ فَكَانَ سَاكِتًا وَلَمْ يُجِبْ بِشَيْءٍ، فَسَأَلَهُ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ أَيْضًا وَقَالَ لَهُ: أَأَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ الْمُبَارَكِ.
62 فَقَالَ يَسُوعُ: أَنَا هُوَ، وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ.
63 فَمَزَّقَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ.
64 قَدْ سَمِعْتُمُ التَّجَادِيفَ مَا رَأْيُكُمْ، فَالْجَمِيعُ حَكَمُوا عَلَيْهِ أَنَّهُ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ.
وهنا نتوقف على ما ورد في الحوار المرقم (62) وهو قول يسوع الدجال ( فَقَالَ يَسُوعُ: أَنَا هُوَ، وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ ) مخبرا الحاضرين بأنه هو المسيح وإنه سوف يعود مرة أخرى بجسد الإنسان جالسا على اليمين ونازلا إلى الأرض في سحاب بعد مقتله, فيتلاقف أهل التراث هذه المقولة ليملئوا كتبهم بما ورد فيها حول عودة المسيح مرة أخرى في أخر الزمان ثم يفتروا على لسان نبينا الخاتم محمد أقاويل وأباطيل حول عودة عيسى مرة أخرى ثم يؤصلوا لهذا الكذب في كتاب الله تعالى عن طريق لي أعناق النصوص وتأويلها باطنيا لتوافق عودة عيسى في أخر الزمان

ليست هناك تعليقات:

Vous disposez de nouveaux documents LCL INFO<lcl@infos.lcl.fr> ​ vous ​ Madame/Monsieur De nouveaux documents sont disponibles dans votre espace de gestion de comptes LCL. Vous pouvez les consulter sur LCL.fr ou via l’appli mobile LCL Mes Comptes. Bien cordialement LCL Attention, ne répondez pas à ce message. Votre mail ne sera pas traité. Information sécurité : LCL ne vous sollicite JAMAIS (que ce soit par mail, par SMS ou par téléphone) pour vous demander de communiquer de quelque manière que ce soit votre code personnel d’accès à ses services ou pour vous contraindre à valider ou annuler une opération de paiement (virement, paiement par carte…) ou toute autre action dans votre application. Ne cliquez sur aucun lien, n’appelez pas le numéro indiqué et ne tenez pas compte des informations qu’il contient car il s’agit sans doute d’une tentative de fraude. Un tiers peut se faire passer par téléphone pour un conseiller du service fraude ; aussi, malgré sa demande, ne cliquez jamais ni sur « payer », ni sur « envoyer ». Nous vous invitons à consulter le portail Sécurité internet de LCL pour vous guider sur la marche à suivre. Crédit Lyonnais - SA au capital de 2 037 713 591 €- SIREN 954 509 741 - RCS Lyon. Société de courtage d'assurance inscrite sous le numéro d'immatriculation d'intermédiaire en assurance ORIAS : 07001878 . Siège social : 18 rue de la République, 69002 Lyon . Pour tout courrier : LCL, 20 avenue de Paris, 94811 Villejuif Cedex.

  Vous disposez de nouveaux documents LI LCL INFO<lcl@infos.lcl.fr>     À : ​ vous ​ Sam 04/01/2025 10:46 Madame/Monsieur   De nou...