الثلاثاء، يونيو 11، 2013

بالفيديو.. مرسى: لن نسمح بأن تنقص مياه مصر من النيل قطرة واحدة.. ودماؤنا هي البديل!!هننزل ٣٠مليون حر لحمايه الشرعيه قبل يوم ٣٠ يونيه!لن ننتظرل٣٠ يونيو؛سنرابط في كل ميادين مصرلنحتفل ونحمي الشرعيه،في ذكرى تولي الرئيس االشرعي لابد من دحر فسطاط العصيان والكفر والخراب والتمرد!سيقع ضحايا لامحاله لكن سيدحروا إنها بدر الثانيه،إنه وعدالله بنصر قريب للمؤمنين،الإسلاميين لم يقولوا كلمتهم الأخيره بعد،ليس جبنا أوخوفا،ولكن حبا في مصر،وخوفا على شعبها،وركن الفسطاط الإسلامي، رغم عدم قناعته،لوجودبديل إسلامي أكمل وأصح وهوالشورى، لميكانزم غربي،وهوالصندوق أومايسمى بالديموقراطيه، الذي يؤمن بها فلاشاعلمانوصليبيوشيوعيومتمردوعصاه إرهابيومصر،ولما أتى الميكانزم الغربي بالإسلاميين لسدة الحكم،فكفروا به، وإدعوا إن الصندوق وحده لايكفي،وإن هتلروموسوليني أتى عن طريقه،رغم عدم وجود أي شبه أومقارنه مابين الحكم الإسلامي وبين النازيه والفاشيه ،ولكنه خلط متعمد لإرضاء وإستعداء الغرب الصهيوصليبي،متناسين إن مصرالعظيمه أعظم وأكبرمن الغرب وعملائه وفلاشته المسرائيليه،هؤلاء الخونة يشمتون في مصر التي مايزالون يحملون جنسيتها للأسف ،يعتذرون لفلاشاالأحباش لتطويقهم مصرشمالا،ويعتذرون لضحاياالمحارق المزعومه الهولوكوستيه وللبوذيين الذين ليس لهم معابد على أرض التوحيد،هؤلاء الخونة المفضوحين والعملاء المأجورين، هم من يدعون للتمرد وإسقاط الرئيس بعد أول سنة من حكمه الرشيد،فهل نتركهم يعيثون بمصر فسادا،لصالح أعدائها التاريخيين ،أم نعتصم بحبل الله المتين،ونحمي شرعيه رئيسنا المنتخب،مهما كلفنا ذلك من عدة وعدد،لنقضي مره واحدة وللأبدعلى وكلاء المستعمروفلاشته وجبهه خرابه ونطف الشيطان المتمردين اللئام،ونتفرغ لدحر المستعهرنفسه فيمابعد،لنكن يدا واحدة للقضاء عليهم في ذكرى إختيارالرئيس!إن ننصرالله سينصرنا،ويثبت أقدمنا...إنهامصرالعظيمه أمرناالله بحفظها ليوم الدين إن حفظناها وفديناها بالمهج والأرواح!سالم القطامي

هننزل ٣٠مليون حر لحمايه الشرعيه قبل يوم ٣٠ يونيه!لن ننتظرل٣٠ يونيو؛سنرابط في كل ميادين مصرلنحتفل ونحمي الشرعيه،في ذكرى تولي الرئيس االشرعي لابد من دحر فسطاط العصيان والكفر والخراب والتمرد!سيقع ضحايا لامحاله لكن سيدحروا إنها بدر الثانيه،إنه وعدالله بنصر قريب للمؤمنين،الإسلاميين لم يقولوا كلمتهم الأخيره بعد،ليس جبنا أوخوفا،ولكن حبا في مصر،وخوفا على شعبها،وركن الفسطاط الإسلامي، رغم عدم قناعته،لوجودبديل إسلامي أكمل وأصح وهوالشورى، لميكانزم غربي،وهوالصندوق أومايسمى بالديموقراطيه، الذي يؤمن بها فلاشاعلمانوصليبيوشيوعيومتمردوعصاه إرهابيومصر،ولما أتى الميكانزم الغربي بالإسلاميين لسدة الحكم،فكفروا به، وإدعوا إن الصندوق وحده لايكفي،وإن هتلروموسوليني أتى عن طريقه،رغم عدم وجود أي شبه أومقارنه مابين الحكم الإسلامي وبين النازيه والفاشيه ،ولكنه خلط متعمد لإرضاء وإستعداء الغرب الصهيوصليبي،متناسين إن مصرالعظيمه أعظم وأكبرمن الغرب وعملائه وفلاشته المسرائيليه،هؤلاء الخونة يشمتون في مصر التي مايزالون يحملون جنسيتها  للأسف ،يعتذرون لفلاشاالأحباش لتطويقهم مصرشمالا،ويعتذرون لضحاياالمحارق المزعومه الهولوكوستيه وللبوذيين الذين ليس لهم معابد على أرض التوحيد،هؤلاء الخونة المفضوحين والعملاء المأجورين، هم من يدعون للتمرد وإسقاط الرئيس بعد أول سنة من حكمه الرشيد،فهل نتركهم يعيثون بمصر فسادا،لصالح أعدائها التاريخيين ،أم نعتصم بحبل الله المتين،ونحمي شرعيه رئيسنا المنتخب،مهما كلفنا ذلك من عدة وعدد،لنقضي مره واحدة وللأبدعلى وكلاء المستعمروفلاشته وجبهه خرابه ونطف الشيطان المتمردين اللئام،ونتفرغ لدحر المستعهرنفسه فيمابعد،لنكن يدا واحدة للقضاء عليهم في ذكرى إختيارالرئيس!إن ننصرالله سينصرنا،ويثبت أقدمنا...إنهامصرالعظيمه أمرناالله بحفظها ليوم الدين إن حفظناها وفديناها بالمهج والأرواح!سالم القطامي

الرئيس محمد مرسي
لِلْإِجَابَة عَلَى سُؤَال كَيْف سَتُحَارِب مِصْر دُوَل مَنْبَع الْنِّيْل الَّتِي تَبْعُد عَنْهَا خَمْسَة آَلِاف كِيْلُو مِتْر؟أَعْتَقِد أَنَّهَا لَن تَكُوْن حَرْب تَقْلِيْدِيَّة،وَلَكِن مِن خِلَال دَعْم الْمُعَارَضَة الْمُسَلَّحَة فِي كُل بَلَد،وَالْمُسَاعَدَة اللُوجستيّة،لِبَعْض الْعَسْكْرلِلْقِيَّام بإِنْقِلابَات هُنَاك،وَتَأَجِيّج الْخِلَافَات الْإِتْنِيَّة،وَالْدِّيْنِيَّةوَالْقَبَلِيَّة،وَمَاأَكْثْرَهَا،وَتَسْلِيْط الْمِلِيْشِيَّات الْصُوَمَالِيَّة وَالإرْتَرِيّة،عَلَى نِظَام الْحُكْم فِي أَثْيُوبْيَا،كَذَلِك قِيَام أَجْهِزَة الْمُخَابَرَات بِضَرْب أَهْدَاف إِنْتِّقائِيّة،كَبَعْض الْمُنْشَئَات الْمَائِيَّة،وَأَهَم مِن كُل ذَلِك،ضَرَب مَصَالِح إِسْرَائِيْل،بِدَعْم الْمُقَاوِمِيْن الْفِلِسْطِيْنِيِّيْن،وَدَعَم حِزْب الْلَّه،وَكَذَلِك سَوْريّا وَإِيْرَان،وَأَخِيْرا خَوْض حَرْب ضِدالكِيَان الْصِّهْيَوْنِي،وَإِنْهَاء إِتِّفَاقِيَات خَيْبَة أَقْصِد خَيْمَة دَأُوُوُد٠أَظُن أَن نِظَامِنَا الْحَالِي لَايَسْتَطِيْع عَمِل أَي شَيْء مِن هَذَا،لِعَجْزِه وَوَهَنَه،وَتَأْجِيلُه لِلْقَضَايَا الْكُبْرَى حَتَّى أَضْحَت عَاصِيَة عَلَى الْحَل٠سَالِم الْقَطَّامِي
تقدم الرئيس محمد مرسي بالشكر والتحية للدعوة التي وصلت إليه من رؤساء الأحزاب لمناقشة قضية سد النهضة ومياه النيل، مؤكدا أن مصر هبة النيل والنيل هبه الله لمصر.
وقدم الرئيس في بداية كلمته خلال مؤتمر " رؤية مصر حول السد الإثيوبي "، نيابة عن الشعب المصري العزاء إلي أسرة الشهيد نقيب الشرطة محمد السيد عبد العزيز أبو شقرة ، مشددا علي أن الجناة سيتم القبض عليهم في أسرع وقت ولن يفلتوا من العقاب.
وأكد الرئيس أن الثورة المصرية تدليل علي قوة وعظمة الشعب ووعيه وإدراكه وتضحياته، مشيرا إلي أن الثورة لن ترجع خطوة واحدة إلي الوراء، قائلا" هذا عهدنا وقسمنا أن نمضي إلي الأمام".
وتابع الرئيس، قائلا" قضية مياه النيل قضية مصيرية تتجاوز كل الاهتمامات وتعلو فوق كل الخلافات وتتخطي كل المصالح الشخصية والرؤى الفردية"، مؤكدا أن السنوات الماضية شهدت محاولات مستميتة لإخراج مصر وشعبها من معادلة التأثير في هذه المنطقة وفي هذا العالم.
وأضاف مرسي أن محاولات النظام البائد ومن يساعده ويتعاون معه وما زال يأمل عبثا في أن يعود واهم، مشيرا إلي النظام البائد الذي أجرم في حقنا جميعا ولن يعود علي الإطلاق بفضل الله ثم وعي الشعب وجهده وعملة وتضحياته.
وأشاد الرئيس بالإرادة  القوية التي هبت بهذا الشكل وهذا الوعي الذي شاهدة الجميع في ثورة 25 يناير يعلم انه لا مجال للعودة إلي الوراء.
وشدد علي أن قضية مياه نهر النيل خط احمر، قائلا "دمائنا البديل عن نقص مياه النيل قطرة واحدة،من يتصور أن مصر آو شعب مصر يمكن أن ينشغل بتحدياته وما يواجهه بعد الثورة من مشاكل آو تحديات اقتصادية آو غيرها من يتصور أننا ممكن أن ننشغل عن حماية حدودنا آو مائنا آو حماية أرضنا هو واهم".
وأضاف الرئيس أن الشعب المصري يصبر علي أي شي إلا أن تهدد حدوده أو أمنه المائي آو أن يطغي عليه طاغيا يتصور انه يمكن أن ينال منه بمؤامرة هنا آو هناك.
وأوضح الرئيس أن عندما تمس كرامة آو تهديد حدود المصريين يهب الجميع علي قلب رجل واحد ويصطف كما نراه صف واحد ليقتلع جذور التهديد في الخارج آو أي من يتعاون معهم في الداخل.
وطالب الرئيس الجميع بالسماح له بالتحدث بلغه المواطن البسيط وليس كرئيس للدولة فقط ، مؤكدا انه مشغول كملايين المصريين بالتحديات التي فرضت علينا ويجب نواجهها ، مؤكدا انه يثق في قدرة الشعب المصري في تخطي المحن.
وأوضح أن أزمة مياه النيل ليست وليدة اليوم ولكنها نتيجة تراكمات سابقة ليس في مجال النيل فقط آو في أفريقا آو تغيب الوعي وتأخير البلاد هذا واقع نعرفه جميعا ومن أجل كل هذه التراكمات قامت الثورة.
وأضاف الرئيس خلال كلمته أن هناك تواصل منذ شهر مايو 2011 مع دول إفريقيا وبالأخص إثيوبيا بعد التهميش والقطيعة بغير أسباب، مؤكدا أن دول حوض جزء منا ونحن إمداد طبيعي لهذا الحوض وشعوبه.
وقال ان تلك الفترة عقدت اللجنة المتشكلة بين مصر والسودان وإثيوبيا  6 اجتماعات و4 زيارات ميدانية للسد ونجحت في تجميع كل ما يتوافر لدي الجانب الإثيوبي من دراسات بشان السد والتي لا تتناسب مع مشروع بهذا الحجم ولا تكفي للوقوف علي تقيم دقيق بشان الآثار المحتملة لهذا السد.
كما أضاف أن الجانب المصري قام  بإعداد دراسات فنية موازية استعان فيها بدراسات دوليين في مجالات السدود، ووجد أن هناك مؤشرات لأثار سلبية لهذا السد إذا تم تشيده علي النحو المقترح طبقا للمعلومات المتوافرة من الجانب الإثيوبي.
وأكد الرئيس مرسي أن العامين الماضيين كان بهم تطور ملحوظ في العلاقات مع دول حوض النيل وبالأخص إثيوبيا من خلال زيارات رفيعة المستوي وزيادة في حجم التبادل التجاري 50% مع دول حوض النيل واستثمارات وصلت إلي ما يزيد 2 مليار دولار.
ووجه الرئيس مرسي خلال كلمته عدد من الرسائل للشعب المصري وهي أن امن مصر المائي لا فرق فيه بين الحكومة والشعب آو أي مصري ومصري لا يمكن تجاوزه آو المساس به علي الإطلاق، موضحا أنه لن يسمح علي الإطلاق أن يمس امن مصر المائي وان جميع الخيارات مفتوحة للتعامل مع هذا الملف، مؤكدا أننا لسنا دعاة حرب ولا نسمح بان يهدد أمننا المائي آو غير ذلك لن نسمح بهذا ، مؤكدا أن عظمة الشعب تكمن في وحدته ولحمته وقت المحن والوطن يحتاج الآن التوحد.
وأكد إننا صف واحد رغم الاختلاف في بعض الآراء التي نقصها بعض المعلومات والرؤية حتى ولو اختلفت معهم، كما دعا الرئيس مرسي الجميع لعدم التباطؤ في تقديم المشورة التي تعكس مدي الحب لهذا الوطن.
ووجه الرئيس رسالة إلي القوي السياسية وهي تناسي الخلافات الحزبية والصراعات السياسية في هذه المحنة حماية لمصر وشعبها حتى يمكن أن نتخطى التحديات، مؤكدا أن مصلحة الوطن تدفعه مرة آخري للدعوة إلي مصالحة وطنية شاملة تنطلق من الرؤية الموحدة في هذا الملف ملف نهر النيل هدفها الولاء المطلق والصادق لمصر دون شعارات آو مزايدات.
وأكد الرئيس أنه علي ثقة بان هذه الدعوة ستجد صداها عند قيادات سياسية، مؤكدا انه علي استعداد للذهاب للجميع من اجل مصلحة الوطن، مؤكدا آن هذا وقت الاصطفاف الحقيقي نداء الواجب والوطن يحتم علينا أن نكون صف واحد من اجل ذلك رغبة في تحقيق مصلحة الوطن.
وشدد الرئيس علي أهمية التوحد لمواجه التحديات لنحمي التاريخ الذي نعتز به والحاضر الذي صرنا من اجل بناءه والمستقبل الذي نرجوه والتنمية التي نسعى لتحقيقها.
ووجه الرئيس محمد مرسي رسالة إلي لدول حوض النيل وبالأخص الشعب الإثيوبي الذي وصفة بالصديق العزيز، مؤكدا أن مصر لا تزال تسعي إلي تأكيد الاحترام المتبادل وتوحيد العلاقات مع الشعوب الإفريقية الصديقة، مشيرا إلي المبادرة المصرية والتي لا تمانع في إقامة مشروعات تنموية في دول حوض النيل بشرط إلا تؤثر تلك المشروعات آو تضر بالحقوق القانونية والتاريخية لمصر آو لآي دولة أخري في مياه النهر.
مطالبا الدول الإفريقية بأهمية التوحد  ونبذ الخلافات والخروج من المصالح الضيقة ولا نزال نأمل بأن يلتزم الجميع بذلك.
واختتم الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية كلمته بتأكيده على ضرورة اصطفاف الشعب المصري جمعيا صفا واحد لمواجهة تحديات مسيرة نهضة مصر.
 وقال الرئيس مستحضرا بعض كلمات القرآن الكريم "الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"، مضيفا، إننا المصريين شعبا وحكومة مستمرون في مسيرتنا حتى ننهض بمصرنا وقادرون على مواجهة تحدياتنا.

لِلْإِجَابَة عَلَى سُؤَال كَيْف سَتُحَارِب مِصْر دُوَل مَنْبَع الْنِّيْل الَّتِي تَبْعُد عَنْهَا خَمْسَة آَلِاف كِيْلُو مِتْر؟أَعْتَقِد أَنَّهَا لَن تَكُوْن حَرْب تَقْلِيْدِيَّة،وَلَكِن مِن خِلَال دَعْم الْمُعَارَضَة الْمُسَلَّحَة فِي كُل بَلَد،وَالْمُسَاعَدَة اللُوجستيّة،لِبَعْض الْعَسْكْرلِلْقِيَّام بإِنْقِلابَات هُنَاك،وَتَأَجِيّج الْخِلَافَات الْإِتْنِيَّة،وَالْدِّيْنِيَّةوَالْقَبَلِيَّة،وَمَاأَكْثْرَهَا،وَتَسْلِيْط الْمِلِيْشِيَّات الْصُوَمَالِيَّة وَالإرْتَرِيّة،عَلَى نِظَام الْحُكْم فِي أَثْيُوبْيَا،كَذَلِك قِيَام أَجْهِزَة الْمُخَابَرَات بِضَرْب أَهْدَاف إِنْتِّقائِيّة،كَبَعْض الْمُنْشَئَات الْمَائِيَّة،وَأَهَم مِن كُل ذَلِك،ضَرَب مَصَالِح إِسْرَائِيْل،بِدَعْم الْمُقَاوِمِيْن الْفِلِسْطِيْنِيِّيْن،وَدَعَم حِزْب الْلَّه،وَكَذَلِك سَوْريّا وَإِيْرَان،وَأَخِيْرا خَوْض حَرْب ضِدالكِيَان الْصِّهْيَوْنِي،وَإِنْهَاء إِتِّفَاقِيَات خَيْبَة أَقْصِد خَيْمَة دَأُوُوُد٠أَظُن أَن نِظَامِنَا الْحَالِي لَايَسْتَطِيْع عَمِل أَي شَيْء مِن هَذَا،لِعَجْزِه وَوَهَنَه،وَتَأْجِيلُه لِلْقَضَايَا الْكُبْرَى حَتَّى أَضْحَت عَاصِيَة عَلَى الْحَل٠سَالِم الْقَطَّامِي
1

ليست هناك تعليقات:

بدء استقبال أول قطار ركاب يدخل المحافظة منذ 50 عاما، وذلك ضمن مشروع ممر العريش- طابا

  أول قطار في سيناء منذ 50 عاماً.. مصر تجهض خططاً لإسرائيل حجم الخط في ضربة جديدة  لمخطط إسرائيل في توطين الفلسطينين  بسيناء، تطلق مصر غدا ض...