"نادر فوزي" المتورط في إنتاج الفيلم المُسيء يطلب حماية الشرطة الكندية
العلمانيون يخشون إعطاء الإخوان فرصة كاملة كي لاينجحوافيعادإنتخابهم،أماعن نفسي لوخيرت مرة أخرى لأخترت ماأخترته في المرة الأولى..فرغم إني لست من الإخوان..إلا إنني سأصوت للإخوان المسلميين ...سالم القطامي
أكدالإرهابي الصليبي نادر فوزي رئيس منظمة مسيحيى الشرق الأوسط في كندا، وأحد المتورطين في إنتاج الفيلم المسيء "براءةالإسلام" أن الشرطة الكندية ستوفر الحماية له خوفا من اغتياله على يد المسلمين، بعد اكتشاف تورطه في إنتاجالفيلم المسيء للرسول الكريم محمد "صلى الله عليه وسلم".
ونقل موقع "سي في سي نيوز" الكندي عن القبطي المصري المتطرف الذي يعيش في تورنتو بكندا، قوله "لقد تنفست الصعداء الآن، بعد أن طلبت الحماية الرسمية من الشرطة، وأخبرتهم عن المخاطر التي أتعرض عليها، فحياتي وحياة بناتي الثلاث بالفعل في خطر".
وكان فوزي أحد أقباط المهجر في كندا الذي تم اتهامه بالتورط في إنتاج الفيلم المسيء هو وقبطي أخر يدعى "جاك عطاالله"، وعلى الرغم من نفيهما علاقتهما بالفيلم، إلا أن الكثير من المصادر أكدت أنهما شاركا في إنتاج الفيلم والترويج له أيضا.
وأكد متحدث باسم الشرطة أن المحققين يبحثون الآن حالة فوزي، لكنه لم يؤكد ما إذا كان سيتم اتخاذ إجراءات عاجلة وطبيعة الإجراءات التي ستتخذ لحمايته.
ويصف نادر فوزي نفسه بأنه ناشط قبطي يدعو لحقوق الأقباط، ويستنكر الطريقة التي يعاملون بها في مصر، ولهذه الأسباب تم تلفيق الاتهام له، وأهدر البعض دمه.
ونقل موقع "سي في سي نيوز" الكندي عن القبطي المصري المتطرف الذي يعيش في تورنتو بكندا، قوله "لقد تنفست الصعداء الآن، بعد أن طلبت الحماية الرسمية من الشرطة، وأخبرتهم عن المخاطر التي أتعرض عليها، فحياتي وحياة بناتي الثلاث بالفعل في خطر".
وكان فوزي أحد أقباط المهجر في كندا الذي تم اتهامه بالتورط في إنتاج الفيلم المسيء هو وقبطي أخر يدعى "جاك عطاالله"، وعلى الرغم من نفيهما علاقتهما بالفيلم، إلا أن الكثير من المصادر أكدت أنهما شاركا في إنتاج الفيلم والترويج له أيضا.
وأكد متحدث باسم الشرطة أن المحققين يبحثون الآن حالة فوزي، لكنه لم يؤكد ما إذا كان سيتم اتخاذ إجراءات عاجلة وطبيعة الإجراءات التي ستتخذ لحمايته.
ويصف نادر فوزي نفسه بأنه ناشط قبطي يدعو لحقوق الأقباط، ويستنكر الطريقة التي يعاملون بها في مصر، ولهذه الأسباب تم تلفيق الاتهام له، وأهدر البعض دمه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق