أيها الإرهابي الصليبي،لاتسقط مافي نفسك السقيمة علىّ ولاتصم ديني بماليس فيه ولكنه أساس ملتك التي أبادت أمم كاملة إتباعا لإلهك الإرهابي "أما أعدائى الذين لم يريدوا أن أحكم عليهم ، إحضروهم هنا وإذبحوهم قدامى ،ألاتخجل من صليبك أيها الإرهابي؟هل يعلم أحدكم من هو أبو تفه؟؟!أن الإنجيل المُوحى به إلى عيسى لا يمكن أن نجده فى العهد الجديد المسيحى....بل فقط نجده فى القرآن!المسيحية الحالية عبارة عن عملية نصب على الشعوب "فهى تهدف من خلال اللؤم والأكاذيب إلى تحقيق مشروعها للسيطرة على العالم". موضحا كيف تطورت الكنيسة بالأكاذيب : بتزوير نصوصها ؛ وبالرهبة : بتهديد كل من يرفض طاعتها ؛ وبالعنف : بالحروب الصليبية، والحروب الدينية ، ومجزرة سان برتلمى ، والاغتيالات ، وعصر الرعب الأبيض ، والحروب التى أشعلتها بين الشعوب ؛ وبالثروات : باستيلائها بأقبح الوسائل على الثروات العامة والخاصة..فعدد ضحاياالمجازر المسيحية قديما تجاوز300000000مليون ضحية، لا يجبُ أَنْ نغفل أن المؤمنين المسيحيِين الأوائل أبادَوا كُلّ شيءَ من العلم و المعرفة كان موجوداً من قبل و أحلوا مكانه معتقداتهم و كتابهم المُكدس باعتباره كتاب الحياة.،ففي سرابيوم بالأسكندرية (مصر)، كانت توجد المكتبة الأكبر فى لعالمِ القديمِ،تلك التي حوت كُلّ أساسيات العِلْمِ والمعرفةِ العالمِية آنذاكِ. إحترقتْ بالكامل قِبل الإرهابيين (المؤمنين) المسيحيين. لقد إحترقت من قبل...جزئياً... فى العامِ 47 قبل الميلاد على يد يوليوس قيصر. و لكن الإرهابيون المسيحيون أنهوا عليها كلية تنفيذاً لوصايا الكتاب المقدس بأنه لا يوجد كتب إلا كتاب الحياة المسمى بالكتاب المقدس. و حتى وقتنا الحاضر لم يتم تعويض تلك الخسارة الفادحة التى كلفت البشرية كلها قروناً من الظلمات و التخلف بفضل إرهاب تلك المجموعات المسيحية التى تدعى الإيمان… في السَنَةِ 529 بعد الميلاد قام إرهابيون مسيحيون بإغَلاق أكاديميةَ أفلاطون , تلك التى تأَسّسَت في العامِ 385 قبل الميلاد.!سالم القطامي
تحضرني نكتة قديمة أيام الحرب الباردة قبل إنهيار السوفييت،يقال إن الرئيس كارتر إستضاف بريجينيف في مظاهرة أمام البيت الأبيض ليدلل على حرية الرأي والنقد والسب واللعن لمواطنيه حتى إن أقل أمريكي يستطيع أن يقف أمام البيت الأبيض ويلعن أبوكارتر،دون محاكمة أو حتى القبض عليه،ففطن ليونيدبريجنيف لمغزى المثل،وعقب على كارتر قائلا إنهم في الإتحاد السوفييتي يبيحون لأقل مواطن روسي الوقوف أمام الكرملين ويسب أبوجيمي كارتر وأبو أي رئيس أمريكي،دونما خوفا من أذى أوعقاب أومحاكمة،أما نحن للأسف نتلذذ بجلد مواطن مسلم إنفعل ودافع عن مقدساته،فنهم جميعا بذبحه،لنثبت للغرب الصهيوصليبي إننا رحماء على الكفار أشداء على المسلمين الغيورين على دينهم،عندما يسب الصليبيون نبينا ورسولنا ويحرقون ويبولون على قرآننا ويخوضون في أعراض أمهات المؤمنين،يدافع عنهم حكامهم بإن شعوبهم حرة ودساتيرهم وقوانينهم تطلق آيادي وألسنة مواطنيهم في لعن وسب من تريد من المسلمين والمقدسات الإسلامية،وحينما يرد عليهم مسلم بنفس أسلوبهم يحال للجنايات بحجة إنه أتى جرما مشهودا،ويتنافس المنافقين والمتنصرين لذبحه على مذبح الكنيسة،هذا مايفسر
إحالة "أبو إسلام" للجنايات في واقعة تمزيق مايسمى زوراوبهتانا"الإنجيل"رغم إن الله هو القائل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )( وجزاء سيئة سيئة مثلها )( والجروح قصاص )! يأمرالله تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق،فالقصاص مشرع (يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى)ويمكن أن نقيس عليها كتاب بكتاب وحرق بحرق وبول وبول وبصق ببصق،حينما نترك الجناه الأصليين ونمسك في أحدالضحايا،فهناك لامحالة خلل في الحكم والرؤية،ونسينا مجرمي أقباط المهجر،وصديقهم العنصري تيري جونزالذين حرقوا وبالوا على القرآن عشرات المرات،ونفذوا أكثر من فيلم مسيء للإسلام ورسوله،آخيرهم وليس آخرهم براءة المسلمين،ومقالات الكلب يوتا المملؤة بالسم الزعاف،وأكاذيب الصليبي عزت أندراوس فيمايسمى بدائرة المعارف القبطية،وأكاذيب الصهيوصليبي المقبورعدلي أبادير وكلبه حناحناوجون ماهرووجدي ثابت ونجيب جبرائيل،وكلبه موريس صادق،وعصمت زقلمة،إلخ إلخ.نترك كل هؤلاء ونمسك بتلابيب أبوإسلام،فهذة هي الجريمة الكبرى،وأن يأتي إتهامه على يد خنازيرساويرسية متزلفة ومأجورة تحمل أسماء إسلامية وقلوب وعقول شيطانية صليبية فوالله إنها الطامة الكبرى،فهؤلاء قدحنوا لجدهم النصراني الذي تأسلم وقدأضمر الحقدوالبغض للإسلام ،وتستر وراء إسم إسلامي ليفتن المسلمين في دينهم،وليميع الهوية العربوإسلامية لمصر بقصد طمسها ومحوها،ومن ثم يسهل تنصيروتصليب الأمة،وهذا مالن نسمح به أبدا،مابقي مسلم مخلص حي يرزق!سالم القطامي
أيها الصليبي الملعون كيسوعك الأسطوري..كيف تعبد وتقدس رمز القتل والإعدام واللعنة؟!! لإن المعلق،أي المصلوب، ملعون من الله،فالصلب هوإعدام لمجرم عات في إجرامه ومفسدفي الأرض"ملعون من تعلق بالصليب" !ولكن ياله من تناقض،فعبادالصليب،إستخدموه لصلب أعدائهم،وللبطش بضحاياهم من رافضي التنصير،ثم تراهم يعظمون الصليب !فهل من العقل أن يعبد ويقدس أهل المشنوق لحبل الشنقة،أويقدس وعبد أهل المقصول المقصلة،أواهل المخزوق الخازوق،أوأهل المحروق المحرقة،أوأهل المسيوف السيف،أو أهل المسموم السم،أوأهل المصعوق الكرسي الكهربائي؟؟؟؟؟؟! ولو كان لهم أدنى عقل لكان الأولى بهم أن يحرقوه أو يكسروه فإنه قد صلب عليه إلههم ومعبودهم بزعمهم.. وأهين وصفع وقتل فوقه. وصار بزعمهم ملعوناً.. لأنه علق به كما يقول بولس: "إن المسيح صار لعنة لأجلنا" وتعظيم الصليب مما ابتدعوه في دين المسيح بعده بزمان.. ولا ذكر له في أناجيلهم وإنما ذكر في التوراة باللعن لمن تعلق به..! فقد ورد في الكتاب: "ملعون من علّق على خشبة".! ولعل أوّل من سن لهم بدعة تعظيم الصليب "الصليبية هيلانة الحرانية الفندقانية" أم الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي كان أول إمبراطور روماني يعتنق النصرانية،فإتبعوا البدعة والضلال والتحريف،إتباعا لمقولة الناس المهرطقة على بدع أباطرتهم!!!سالم القطامي
تحضرني نكتة قديمة أيام الحرب الباردة قبل إنهيار السوفييت،يقال إن الرئيس كارتر إستضاف بريجينيف في مظاهرة أمام البيت الأبيض ليدلل على حرية الرأي والنقد والسب واللعن لمواطنيه حتى إن أقل أمريكي يستطيع أن يقف أمام البيت الأبيض ويلعن أبوكارتر،دون محاكمة أو حتى القبض عليه،ففطن ليونيدبريجنيف لمغزى المثل،وعقب على كارتر قائلا إنهم في الإتحاد السوفييتي يبيحون لأقل مواطن روسي الوقوف أمام الكرملين ويسب أبوجيمي كارتر وأبو أي رئيس أمريكي،دونما خوفا من أذى أوعقاب أومحاكمة،أما نحن للأسف نتلذذ بجلد مواطن مسلم إنفعل ودافع عن مقدساته،فنهم جميعا بذبحه،لنثبت للغرب الصهيوصليبي إننا رحماء على الكفار أشداء على المسلمين الغيورين على دينهم،عندما يسب الصليبيون نبينا ورسولنا ويحرقون ويبولون على قرآننا ويخوضون في أعراض أمهات المؤمنين،يدافع عنهم حكامهم بإن شعوبهم حرة ودساتيرهم وقوانينهم تطلق آيادي وألسنة مواطنيهم في لعن وسب من تريد من المسلمين والمقدسات الإسلامية،وحينما يرد عليهم مسلم بنفس أسلوبهم يحال للجنايات بحجة إنه أتى جرما مشهودا،ويتنافس المنافقين والمتنصرين لذبحه على مذبح الكنيسة،هذا مايفسر
إحالة "أبو إسلام" للجنايات في واقعة تمزيق مايسمى زوراوبهتانا"الإنجيل"رغم إن الله هو القائل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به )( وجزاء سيئة سيئة مثلها )( والجروح قصاص )! يأمرالله تعالى بالعدل في الاقتصاص والمماثلة في استيفاء الحق،فالقصاص مشرع (يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاص فِي الْقَتْلَى الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى)ويمكن أن نقيس عليها كتاب بكتاب وحرق بحرق وبول وبول وبصق ببصق،حينما نترك الجناه الأصليين ونمسك في أحدالضحايا،فهناك لامحالة خلل في الحكم والرؤية،ونسينا مجرمي أقباط المهجر،وصديقهم العنصري تيري جونزالذين حرقوا وبالوا على القرآن عشرات المرات،ونفذوا أكثر من فيلم مسيء للإسلام ورسوله،آخيرهم وليس آخرهم براءة المسلمين،ومقالات الكلب يوتا المملؤة بالسم الزعاف،وأكاذيب الصليبي عزت أندراوس فيمايسمى بدائرة المعارف القبطية،وأكاذيب الصهيوصليبي المقبورعدلي أبادير وكلبه حناحناوجون ماهرووجدي ثابت ونجيب جبرائيل،وكلبه موريس صادق،وعصمت زقلمة،إلخ إلخ.نترك كل هؤلاء ونمسك بتلابيب أبوإسلام،فهذة هي الجريمة الكبرى،وأن يأتي إتهامه على يد خنازيرساويرسية متزلفة ومأجورة تحمل أسماء إسلامية وقلوب وعقول شيطانية صليبية فوالله إنها الطامة الكبرى،فهؤلاء قدحنوا لجدهم النصراني الذي تأسلم وقدأضمر الحقدوالبغض للإسلام ،وتستر وراء إسم إسلامي ليفتن المسلمين في دينهم،وليميع الهوية العربوإسلامية لمصر بقصد طمسها ومحوها،ومن ثم يسهل تنصيروتصليب الأمة،وهذا مالن نسمح به أبدا،مابقي مسلم مخلص حي يرزق!سالم القطامي
أيها الصليبي الملعون كيسوعك الأسطوري..كيف تعبد وتقدس رمز القتل والإعدام واللعنة؟!! لإن المعلق،أي المصلوب، ملعون من الله،فالصلب هوإعدام لمجرم عات في إجرامه ومفسدفي الأرض"ملعون من تعلق بالصليب" !ولكن ياله من تناقض،فعبادالصليب،إستخدموه لصلب أعدائهم،وللبطش بضحاياهم من رافضي التنصير،ثم تراهم يعظمون الصليب !فهل من العقل أن يعبد ويقدس أهل المشنوق لحبل الشنقة،أويقدس وعبد أهل المقصول المقصلة،أواهل المخزوق الخازوق،أوأهل المحروق المحرقة،أوأهل المسيوف السيف،أو أهل المسموم السم،أوأهل المصعوق الكرسي الكهربائي؟؟؟؟؟؟! ولو كان لهم أدنى عقل لكان الأولى بهم أن يحرقوه أو يكسروه فإنه قد صلب عليه إلههم ومعبودهم بزعمهم.. وأهين وصفع وقتل فوقه. وصار بزعمهم ملعوناً.. لأنه علق به كما يقول بولس: "إن المسيح صار لعنة لأجلنا" وتعظيم الصليب مما ابتدعوه في دين المسيح بعده بزمان.. ولا ذكر له في أناجيلهم وإنما ذكر في التوراة باللعن لمن تعلق به..! فقد ورد في الكتاب: "ملعون من علّق على خشبة".! ولعل أوّل من سن لهم بدعة تعظيم الصليب "الصليبية هيلانة الحرانية الفندقانية" أم الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي كان أول إمبراطور روماني يعتنق النصرانية،فإتبعوا البدعة والضلال والتحريف،إتباعا لمقولة الناس المهرطقة على بدع أباطرتهم!!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق