كشف اللواء، أبو بكر الجندي، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، عن أول إحصائية رسمية لعدد المسيحيين بمصر، عندما أعلن أن عدد الأقباط 5 ملايين و 130 ألفا.
وقال الجندي، في حوار مع قناة "التحرير" عبر برنامج "في الميدان": "إن عدد الأقباط في مصر يبلغ 5 ملايين"، مشيرًا إلى أنهم الأعلى اجتماعيا فى مصر والأكثر هجرة والأقل فى الإنجاب.
وأكد أن هذه إحصائيات موثقة ولا يستطيع أحد إنكارها، "ومن يملك أرقاما أخرى موثقة فعليه أن يعلنها، وهذه هي الأرقام الموثقة والتي قامت الدولة المصرية بإحصائها".
وأوضح الجندي أنه ليس هناك ضغوط على الجهاز لإخفاء أي أرقام، وأنه يتم إعلان الأرقام وفقا لاحتياجات الدولة أو لطلب الجهات الرسمية، وهناك أرقام تكون سرية
يستكمل اليوم الثلاثاء المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، التحقيق مع الشيخ أحمد محمد محمود عبد الله الشهير بـ "أبوإسلام" مدير مركز التنوير الإسلامي، ونجله إسلام ( 30 عاما) بعد ان امر مساء امس بصرفه من من سرايا النيابة.
وذلك على خلفية البلاغات المقدمة للنيابة حول واقعة اتهامهما بتمزيق وحرق "الإنجيل" خلال أحداث مصادمات السفارة الأمريكية بسبب الفيلم المسىء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
جاء قرار النيابة بصرف "أبو إسلام" ونجله، إثر حضورهما إلى النيابة بمحض إرادتهما ، حيث أجرت النيابة معهما تحقيقات لمدة 8 ساعات متواصله بمعرفة زياد الصادق رئيس النيابة ، جرى خلالها سؤالهما في واقعة تمزيق وحرق"الإنجيل" وسماع أقوالهما..
وكانت النيابة قد تلقت بلاغات متعددة ضد الشيخ "أبو إسلام" تم إرفاق اسطوانات مدمجة "سي دي"به تحتوي 4 مقاطع مصورة يظهر فيها الشيخ "أبو إسلام," وهو يقوم بتمزيق "الإنجيل" خلال الاحتجاجات التي جرت أمام السفارة الأمريكية مؤخرا احتجاجا على الفيلم المسىء للنبي محمد والذات الإلهية.. وقال المبلغون إن ذات المشاهد توضح أن شخصا كان يرافق الشيخ المذكور طلب ولاعة" وقام بإشعال النيران في صفحات "الإنجيل" بعد تمزيقه، وأن هذا الشخص استقل السيارة مع "أبو إسلام" أثناء مغادرتهما كما قدما صورة من الخبر الذي نشر بأحد الجرائد الخاصه والتى اعترف فيه أبو اسلام بتمزيق الانجيل.
وذلك على خلفية البلاغات المقدمة للنيابة حول واقعة اتهامهما بتمزيق وحرق "الإنجيل" خلال أحداث مصادمات السفارة الأمريكية بسبب الفيلم المسىء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
جاء قرار النيابة بصرف "أبو إسلام" ونجله، إثر حضورهما إلى النيابة بمحض إرادتهما ، حيث أجرت النيابة معهما تحقيقات لمدة 8 ساعات متواصله بمعرفة زياد الصادق رئيس النيابة ، جرى خلالها سؤالهما في واقعة تمزيق وحرق"الإنجيل" وسماع أقوالهما..
وكانت النيابة قد تلقت بلاغات متعددة ضد الشيخ "أبو إسلام" تم إرفاق اسطوانات مدمجة "سي دي"به تحتوي 4 مقاطع مصورة يظهر فيها الشيخ "أبو إسلام," وهو يقوم بتمزيق "الإنجيل" خلال الاحتجاجات التي جرت أمام السفارة الأمريكية مؤخرا احتجاجا على الفيلم المسىء للنبي محمد والذات الإلهية.. وقال المبلغون إن ذات المشاهد توضح أن شخصا كان يرافق الشيخ المذكور طلب ولاعة" وقام بإشعال النيران في صفحات "الإنجيل" بعد تمزيقه، وأن هذا الشخص استقل السيارة مع "أبو إسلام" أثناء مغادرتهما كما قدما صورة من الخبر الذي نشر بأحد الجرائد الخاصه والتى اعترف فيه أبو اسلام بتمزيق الانجيل.
الكتيبة الطيبية تنظيم نصرانى مصرى لتنصير مصر
نقلا عن موقعهم يعلنو عن مخططهم بشكل صريح
الكتيبة الطيبية
أسرة تأسست في أبيب/يوليو2004 تيمناً بشهداء "الكتيبة الطيبية" أولئك الجنود المصريون النبلاء الذين شكلوا أبسل فرقة بالجيش الروماني وآثروا الموت عن جبن العيش، وإنكار إيمانهم، ورفضوا التبخير لآلهة وثنية، واستشهدوا في 286م بأوربا أثناء ثورة الباجود، وكان صراخهم (نموت أوفياء ولا نحيا جبناء) وقد اُعتبرت أعياد استشهادهم –شهر"توت" من كل عام عيداً للأسرة.
ليست الشجاعة في مواجهة الموت ولكنها في مواجهة الحياة
اختارت الأسرة هذا الشعار ليعبر عن حال القبط الراهن حيث تتطلب حياتهم مواجهة الكثير من الصعاب والاضطهادات من اليوم الأول لخروجهم إلى الحياة، وحتى يوم خروجهم منها.
أهداف الأسرة:
أولاً: إعادة بناء الهوية المصرية (القبطية)، من خلال:
أ- رفض ادعاءات الانتماء للعروبة ومقاومة وسائل ترسيخا (الآلة الإعلامية والمنشأة التعليمية).
ب- تنمية الوعي الثقافي المصري من خلال الاهتمام بنشر اللغة والفنون والآداب المصرية، وفضح محاولات تزوير التاريخ المنتشرة بين أروقة التعليم بمصر.
ثانياً: الرد على الإعلام الهدام من خلال:
أ- رصد ما يصدر بوسائل الإعلام المتعددة ومقاومة كل ما يهدم الوطن، وهويته الحقيقية.
ب- تسليط الضوء على الأخبار –التي يتم التعتيم عليها- لاسيما تلك التي تختص بحوادث الاعتداءات والتخريب والتغرير، ومساندة المنكوبين والمقهورين، وبث روح الشهادة المسيحية، وأساليب النضال اللاعنفي.
آليات تحقيق الأهداف
أ- "الكتيبة الطيبية" وعاء إعلامي –غير دوري- يشارك فيه جميع المصريين باختلاف عقائدهم وانتماءاتهم، المتحدين في الأهداف بغاية الانصهار في بوتقة الوطن مصر.
ب- خدمة المطبوعات: نشر وتوزيع الكتب والمصادر التي تحقق أهداف الأسرة.
جـ - عقد الندوات واللقاءات –بهدف التوعية- والتواصل مع اللقاءات المثلية بمصر والخارج.
د- تنظيم الزيارات الميدانية للالتقاء بالمنكوبين، وتقديم خدمة المساندة.
الكتيبة الطيبية
أسرة تأسست في أبيب/يوليو2004 تيمناً بشهداء "الكتيبة الطيبية" أولئك الجنود المصريون النبلاء الذين شكلوا أبسل فرقة بالجيش الروماني وآثروا الموت عن جبن العيش، وإنكار إيمانهم، ورفضوا التبخير لآلهة وثنية، واستشهدوا في 286م بأوربا أثناء ثورة الباجود، وكان صراخهم (نموت أوفياء ولا نحيا جبناء) وقد اُعتبرت أعياد استشهادهم –شهر"توت" من كل عام عيداً للأسرة.
ليست الشجاعة في مواجهة الموت ولكنها في مواجهة الحياة
اختارت الأسرة هذا الشعار ليعبر عن حال القبط الراهن حيث تتطلب حياتهم مواجهة الكثير من الصعاب والاضطهادات من اليوم الأول لخروجهم إلى الحياة، وحتى يوم خروجهم منها.
أهداف الأسرة:
أولاً: إعادة بناء الهوية المصرية (القبطية)، من خلال:
أ- رفض ادعاءات الانتماء للعروبة ومقاومة وسائل ترسيخا (الآلة الإعلامية والمنشأة التعليمية).
ب- تنمية الوعي الثقافي المصري من خلال الاهتمام بنشر اللغة والفنون والآداب المصرية، وفضح محاولات تزوير التاريخ المنتشرة بين أروقة التعليم بمصر.
ثانياً: الرد على الإعلام الهدام من خلال:
أ- رصد ما يصدر بوسائل الإعلام المتعددة ومقاومة كل ما يهدم الوطن، وهويته الحقيقية.
ب- تسليط الضوء على الأخبار –التي يتم التعتيم عليها- لاسيما تلك التي تختص بحوادث الاعتداءات والتخريب والتغرير، ومساندة المنكوبين والمقهورين، وبث روح الشهادة المسيحية، وأساليب النضال اللاعنفي.
آليات تحقيق الأهداف
أ- "الكتيبة الطيبية" وعاء إعلامي –غير دوري- يشارك فيه جميع المصريين باختلاف عقائدهم وانتماءاتهم، المتحدين في الأهداف بغاية الانصهار في بوتقة الوطن مصر.
ب- خدمة المطبوعات: نشر وتوزيع الكتب والمصادر التي تحقق أهداف الأسرة.
جـ - عقد الندوات واللقاءات –بهدف التوعية- والتواصل مع اللقاءات المثلية بمصر والخارج.
د- تنظيم الزيارات الميدانية للالتقاء بالمنكوبين، وتقديم خدمة المساندة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق