الأربعاء، سبتمبر 19، 2012

لاتستجيبوا لصهاينة مصر،فطلباتهم بلاسقف،وفي كل مرة هيدعوا إنهم مضطهدين ولن يرضيهم إلاإقامة دولة صليبستان لتنضم لصهيوستان وتصبح مصرائيل الكبرى!لن نغلق قناه إسلامية واحدة،فقنوات التنصيروالتعهيرتريد مسلمين سطحيين جاهزين للتعمدبالبول المدنس لعباد الصليب،وبكرة يطلبواغلق إذاعة القرآن الكريم ومنع تدريس الإسلام وعدم نقل صلاة الجمعة وتحويل المساجد إلى كنائس،إنهم يهدمون الهوية الإسلامية لمصربالتخطيط مع الصهاينة ليمهدو لقيام صهيونستان الكبرى،وهاهم يساومونكم بإدانة فيلم هم الذين صنعوه مقابل طمس و محوومسح الهوية،وهاهم يحرضون صليبيين فرنساعلى إعادة نشرالرسوم النبويفوبية لمزيد من التخويف والإبتزاز،متخافوش منهم ووراكم أكثرمن مليارشهيد حي! يامعشرالمسلمين!منبع الحقد والكراهية للإسلام واحد،فلاتنتظروا خيرا من هؤلاء الشياطين،وأعدوا أنفسكم للأسوأ،فهوقادم لامحالة ولن يتأخر!لقد ثبت بما لايدع مجالا للشك الأصول اليهودوصهيونية للإيمان المسيحي الصهيوني فالمسيحية الصليبية هي إحدى الطوائف اليهودية،فرغم إن يسوع المسيح رُفض وصُلب من اليهود وأتهمت أمه بالزنا مع أبيه يوسف النجار،إلاإنهم يهودصهاينة،وهذا يفسرتحالف وعداء الصهاينة والصليبيين لكل ماهوعربوإسلامي،ولذلك لاتسمحوا للخنزير موريس وأتباعه أن يتقمص دورتيودور هيرتزل الصهيوني المجري،ولاتجعلوا من أوباما بلفور معاصر،ولاتجعلوا الحلوف زقلمة بنجوريون آخر،لاتستهينوا بتحذيراتي المتكررة،حتى لانصدم بقيام صليبوستان بجوارصهيوستان،ونصبح نحن في خبركان!سالم القطامي.



أكد رئيس الوزراء الفرنسي جون مارك آيرولت رفضه "اي مغالاة" وذلك فور إعلان مجلة "شارلي ابدو" الاسبوعية الفرنسية الساخرة عزمها نشر رسوم كاريكاتورية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في عددها الذي سيصدر -الاربعاء- ودعا أيرولت فى بيان صحفى وزعه مكتبه مساء الثلاثاء- الجميع إلى التحلى بالمسئولية.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي انه في ظل الوضع الحالي فإن رئيس الوزراء يؤكد "عدم موافقته على أي مغالاة" ويدعو الى ان "يتحلى كل فرد بروح المسئولية" واضاف أيرولت فى البيان - ان "حرية التعبير تشكل احد المبادئ الاساسية لجمهوريتنا.., هذه الحرية تمارس في إطار القانون, وباشراف المحاكم حتى تتم مراجعتها".
وشدد رئيس الحكومة الفرنسية على أن بلاده تطبق "مبدأ العلمانية الذي يقوم على مبادئ التسامح واحترام القناعات الدينية" وقد صدر بيان رئاسة الوزراء بعيد إعلان مدير تحرير "شارلي ابدو" ستيفان شاربونييه ان المجلة الاسبوعية الساخرة ستنشر في عددها الذي سيصدر غدا رسوما كاريكاتورية للنبي محمد (ص).


أكد أبو إسلام عبدالله ، مدير مركز التنوير ، أن الكتاب الذي حرقه عقب الفيلم المسئ للرسول الكريم ليس إنجيل المصريين ، ولكن كتاب القس الأمريكي تيري جونز .
وأضاف أبو إسلام ، اليوم الثلاثاء ، في اتصال هاتفي مع الإعلامية ريهام السهلي خلال برنامج"90 دقيقة" على قناة "المحور" "لا يوجد على وجه الأرض ما يسمى بالإنجيل، والموجود هو كتاب محرف"
وأشار أبو إسلام إلى أنه ليس هاربا أو خائفا من أحد،أبو إسلام : لا يوجد على وجه الأرض ما يسمى بـ"الإنجيل" عقب تمزيقه للانجيل والدعوة للتبول عليه ، زاعما أن الانجيل الموجود الان به العديد من التحريف والتأليف ، وهو ليس من عند الله ولكن من صناعة روما .
وكان أبو إسلام قال إنه يجب أن يكون الرد على الفيلم المسىء للرسول أضعاف أضعاف ما قام بفعله.

ليست هناك تعليقات:

رعمسيس الثاني

  صمت تاريخ مصر القديم وآثاره حتى الآن عن ذكر حادثة "خروج العبرانيين" من أرض مصر التي ورد ذكرها في سفر الخروج في الكتاب المقدس وبع...