«التعبئة والإحصاء»: المسيحيون في مصر 5 ملايين.. والكنيسة تتحدى:
15 مليونًا!
(( يوريكا..يوريكا..)) وجدتها وجدتها..وجدتها..وجدتها!!أبوبكر«التعبئة والإحصاء»: المسيحيون في مصر 5 ملايين فرد أحادي البعد.. وباخميوس الكنيسة تتحدى5*3: 15 مليونًا ثلاثي الأبعاد،الكنيسة تضاعف العدد 3أضعاف على أساس عقيدة التثليث،فتبعا لإعتقادهم الفاسد أن لكل نصراني 3أبعاد أوأقانيم،أبوية وبنوية وروح قدسية،أو3D،وهم بذلك يأكدون ماأعلنه اللواء أبو بكر الجندي، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء،15/3=5!!أصعب من حسبة برما!!بس خلاص!
!سالم القطامي!
أعلن اللواء أبو بكر الجندي، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، مساء اليوم، أول إحصائية رسمية لعدد المسيحيين بمصر، أكد فيها أن عدد الأقباط 5 ملايين و130 ألفًا.
وأكد الجندي، أن الاقباط هم الأعلى اجتماعيًا في مصر، والأكثر هجرة، والأقل في الإنجاب، موضحًا أن هذه الإحصائيات «موثقة ولا يستطيع أحد إنكارها».
من جانبه، رفض الأنبا باخوميوس، القائم مقام البطريرك للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ما أدلى به رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بشأن عدد الأقباط .
وقال باخوميوس «ما أعلنه رئيس الجهاز بشأن عدد الأقباط غير صحيح في تقديري، ولهذا أطالبه بإعلان إحصائيات عدد الأقباط في كل محافظة، على حده».
ومن جانبه أكد الأنبا مرقص، أسقف شبرا الخيمة، أن عدد الأقباط في مصر يتراوح ما بين 15 إلى 18 مليونًا، وضرب مثلا على هذا بتعداد بعض الإيبارشيات في محافظة المنيا؛ فهناك إيبارشية ملوي 450 ألفًا، والمنيا 500 ألف، و سمالوط 300 ألف، و شبرا الخيمة 350 ألفًا».
وتساءل أسقف شبرا الخيمة: «إذا كان تعداد الأقباط في محافظة واحدة تجاوز المليون و2500 ألف، فما تعدادهم في القاهرة كلها، ومدينة نصر، والمدن الجديدة، وباقي محافظات الوجه القبلي المعروفة بكثافة الأقباط فيها؟»
وأضاف الأنبا مرقص: «تعداد الأقباط في مصر معروف لدى الكنيسة، ولكننا لم نقم بتجميعه، ومن الممكن عمل ذلك عن طريق الأنبا باخوميوس، أو البابا القادم، ليطالب كل أسقف بتقديم تعداد المسيحيين في إيبارشيته».
وعلى صعيد آخر، رفض الدكتور القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية، ما أعلنه اللواء أبو بكر الجندي بشأن عدد الأقباط، مؤكدًا أن إعلان عدد الأقباط مخالف لإعلان الأمم المتحدة عام 1985 الذي أكد على عدم الاعتماد في عمل الإحصائيات على الديانة أو السؤال عنها، مشيرًا إلى أن الكنيسة لديها الإحصائيات الحديثة والمؤكدة عن عدد الأقباط.
كان ارخميدس من اكبر الرياضيين و المخترعين في العالم القديم
ولقد ولد في مدينة سرقوسه في جزيرة صقلية حوالي العام 287 قبل الميلاد ودرس في مدرسة الاسكندرية التي كان قد انشأها اقليدس قبل ان يولد ارخميدس بحوالي 50 عاما
ولما عاد الى بلده اشتغل في حل المسائل الهندسيه
وهناك قصص عديده تروي عن اختراعات ارخميدس منها انه صنع مرآة حرق بواسطتها مراكب الروومان التي كانت تهاجم سراقوسه ومنها اللولب الذي استخدم لرفع الماء من الاماكن المنخفضه لري الارض ويعرف باسم لولب ارخميدس وهو معروف في مصر الآن باسم الطنبور
على ان اشهر القصص عن ارخميدس هي قصة اكتشافة للمبدأ المعروف باسم قاعدة ارخميدس و تتلخص هذه القصه في ان صديقه ملك سراقوسه كان قد كلف صائغا يصنع تاج له من الذهب الخالص فلما احضر التاج اراد الملك ان يعرف ان كان الصائغ قد غشه و استخدم معدنا اخر مزجه بالذهب فكلف ارخميدس باختبار التاج
لكن المهمه كانت صعبه اذا لم يكن التحليل الكيميائي معروف في ذلك الوقت
و تصادف ان كان ارخميدس غامرا جسمه بالماء في الحمام فلاحظ ان الماء يدفع رجله اى الاعلى كلما غطسها فيه و ان الماء الذي يملأ حوض الاستحمام كان يفيض
فلمحت في ذهنه فكرة :
لماذا لا يستفيد من ملاحظته هذه في ايجاد طريقة لفحص التاج
وكان مسرورا جدا لاكتشافه حتى قيل انه غادر الحمام مسرعا دون ان يرتدي ثيابه !
وذهب الى داره وهو يصيح بلغته (( يوريكا..يوريكا..)) اي وجدتها وجدتها
ولما وصل بيته ملأ اناء بالماء و غطس التاج فيه ثم كرر التجربه باستخدام كتله من الذهب الخالص تساوي التاج في الوزن فوجد ان كمية الماء الذي فاض عن الاناء في حالة الاولى مختلفه عن كمية الماء التي فاضت في الحاله الثانيه
واكتشف بذلك غش الصائغ و هذا هو اساس مبدا الكثافه النوعية
جهاز الاحصاء: ما تناوله الإعلام عن عدد الاقباط في مصر غير حقيقي
أكد رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء اللواء أبوبكر الجندي ان ما نسبته إليه وسائل الاعلام امس واليوم عن عدد الاقباط في مصر جاء غير معبر عن حقيقة رده على سؤال.
وأوضح الجندي, فى تصريح له الاربعاء, أن إجابته عن آخر بيان مرصود عن عدد الاقباط والمسلمين كان في تعداد 1986 وكانت نسبة الاقباط 7ر5 % في هذا التاريخ.
وأضاف الجندى أن الجهاز ليس لديه رصد لهذا البيان منذ ذلك التاريخ حيث أصدرت اللجنة الاحصائية بالأمم المتحدة توصية لكافة الاجهزة الإحصائية في العالم بان يكون سؤال الديانة في التعدادات اختياريا.. وعلى ذلك لم يمكن رصد هذا البيان في تعداد عامي 1996 , و2006 نتيجة لممارسة العديد من المواطنين حقهم في عدم الإجابة عن هذا السؤال.
وأشار إلى أن الأرقام التي نسبت عن أعداد الأقباط على لسانه كانت نتيجة لاستنتاجات من بيانات التعدادات السابقة.
وأكد أن الجهاز على أتم استعداد لحصر ورصد الديانة للمصريين في التعداد القادم عام 2016 واعتبار سؤال الديانة من الأسئلة الواجب الإجابة عنها لو توافق المصريون على ذلك لافتا إلى أنه أعلن في نفس الحديث ان المصريين,أقباطا ومسلمين, على قدم المساواة ولن تؤثر نسب وأعداد الأخوة الأقباط على حقوقهم كما لن تضيف اليهم أي واجبات لا يكلف بها غيرهم من المصريين.
وأوضح الجندي, فى تصريح له الاربعاء, أن إجابته عن آخر بيان مرصود عن عدد الاقباط والمسلمين كان في تعداد 1986 وكانت نسبة الاقباط 7ر5 % في هذا التاريخ.
وأضاف الجندى أن الجهاز ليس لديه رصد لهذا البيان منذ ذلك التاريخ حيث أصدرت اللجنة الاحصائية بالأمم المتحدة توصية لكافة الاجهزة الإحصائية في العالم بان يكون سؤال الديانة في التعدادات اختياريا.. وعلى ذلك لم يمكن رصد هذا البيان في تعداد عامي 1996 , و2006 نتيجة لممارسة العديد من المواطنين حقهم في عدم الإجابة عن هذا السؤال.
وأشار إلى أن الأرقام التي نسبت عن أعداد الأقباط على لسانه كانت نتيجة لاستنتاجات من بيانات التعدادات السابقة.
وأكد أن الجهاز على أتم استعداد لحصر ورصد الديانة للمصريين في التعداد القادم عام 2016 واعتبار سؤال الديانة من الأسئلة الواجب الإجابة عنها لو توافق المصريون على ذلك لافتا إلى أنه أعلن في نفس الحديث ان المصريين,أقباطا ومسلمين, على قدم المساواة ولن تؤثر نسب وأعداد الأخوة الأقباط على حقوقهم كما لن تضيف اليهم أي واجبات لا يكلف بها غيرهم من المصريين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق