الثلاثاء، يونيو 19، 2012

دعوى قضائية من محاميين نصرانيين فلين تطالب بوقف إعلان نتيجة الإعادة واستبعاد مرسى ومرسي وأي مرسي!!!كما توقعت سيدخلوننا في جدل قانوني عقيم لأول له ولاآخر،وسفسطة لاحصرلها،ومغالطات ومقدمات ونتائج قياسية شاذة وخاطئة!مش قلتلكم إن إكمال الثويرة هو الحل الأمثل والأعدل والأجدى والأقل كلفة إقتصادية وإجتماعية وسياسية،إن مفهوم الثورة يعنى الهدم الكامل لشكل ومضمون وكيان وقوانيين وأدوات النظام الفاسد المثارعليه،وإعادة البناء لدولة مابعدالثورة على أسس جديدة أفضل وأعدل وأمتن وأدق من سابقتها،وإلا فلايجب ولايصح أن يطلق عليها تسمية ثورة!سالم القطامي


دعوى تطالب بوقف إعلان نتيجة الإعادة واستبعاد مرسى وشفيق

أقام كل من أسامة فتحى ذكر وأكرم الملطى المحاميان الثلاثاء دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإدارى طالبا فيها بوقف اعلان نتيجة الإعادة لانتخابات الرئاسة 2012 واستبعاد كلا من الفريق شفيق ود.محمد مرسى.
كما طالبت الدعوى التى حملت رقم 46729 لسنة 66 قضائية بالزام المشير طنطاوى بفتح الباب مجددا أمام مرشحين أخرين لانتخابات رئاسة الجمهورية.
وأشارت الدعوى التى اختصمت كلا المشير طنطاوى والمستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية الى أنه بالنسبة للمرشح د.محمد مرسى فقد استند بأوراقه التى قبلتها لجنة الرئاسة إلى موافقة أكثر من 30 عضوا نيابيا على ترشيحه وجاء حكم المحكمة الدستورية العليا فى 14 يوينو ببطلان المجلس ،مما يكشف عن عوار قانونى بشروط قبول ترشحه .
كما لفتت الدعوى أن البطلان شمل عملية انتخاب المجلسين النيابيين ،كما أن تزكية وموافقة أعضاء البرلمان على ترشيحه ليست ضمن العمل التشريعى بل هو عمل يقوم به النائب بصفته ممثلا للشعب ،وبزوال صفتهم كنواب فى البرلمان يبطل كل ما قاموا به من أعمال استندت على عضويتهم .
وأضافت الدعوى أن ذلك يعنى أن قبول ترشيح د.مرسى باطلا من أساسه إذ أن الإجراء متى بدأ باطلا لايصحح ،وصارت أوراق ترشحه خالية من الإشتراط القانونى.
أما بالنسبة للمرشح الفريق شفيق فقد قامت لجنة الرئاسة بقبول اوراق ترشحه والتنصل من تطبيق قانون الغدر رقم 24 لسنة 52 وتعديلاته واغفاله برغم البلاغات العديدة وتقارير جهاز المركزى للمحاسبات ،بعد توجيه اتهامات باهدار المال العام والفساد حال كونه وزير للطيران.

ليست هناك تعليقات:

لو صح خبر وفاة مهاتير محمد في معية الله وفي بيت الله توفى بعد أن وفى وكفى فرحمة الله عليه يوم يقف بين يديهأن مهاتير محمد سياسي واقتصادي ماليزي شهير، من مواليد بريطانيا عام 1925, تولى رئاسة الوزراء في بلاده لفترتين، الأولى بين عامي 1981 و 2003، وهي أطول مدة لرئيس وزراء في تاريخ ماليزيا , وتولى الفترة الثانية في رئاسة الوزراء بين 2018 و2020 حيث منعته حالته الصحية من الاستمرار , شهدت ماليزيا في عهده تقدم صناعي وتكنولوجي لا مثيل لهما، حيث كانت عبارة عن دولة زراعية ثم أصبحت قوة عظمى، يساهم 90% من الإنتاج الصناعي المحلي في الإنتاج القومي للبلاد وأصبحت عضو من أعضاء النمور الأسيوية , خلال فترة حكمه أصبح من أكثر القادة المؤثرين البارزين في آسيا وأكثر المعارضين للعولمة، وعقب اعتزاله العمل السياسي خاض الانتخابات الماليزية العامة ليحصد أغلبية المقاعد.

  مهاتير محمد  لو صح خبر وفاة مهاتير محمد في معية الله وفي بيت الله توفى بعد أن وفى وكفى فرحمة الله عليه يوم يقف بين يديه قبل قليل من مسجده ...