الثلاثاء، يونيو 19، 2012

معركة مصر الحقيقية هي ضد التخلف والفقر .. وليست معركة أيديولوجية بين إسلاميين وعلمانيين


بدء الدردشة
أمس
هل البشعب المصري لا يريد ان يقطع مع الماضي
mosh kolo
على صفحتي كتبت بعض الكلمات لاصدقائي المصريين
علق عليها
ok
...فمهما كانت النتائج التي لا بد فيها من فائز ومهزوم ، فالشعب المصري كسب معركة الحرية والديموقراطية بعد ما انتصر في ثورة العزة والكرامة,,وان يكن من يكون الرئيس فلن يستطيع ان يحكم وحده فعلى كل الاحزاب والاطياف السياسية والمجتمع المدني ان يتحدوا لمصلحة مصر .....
taht amrek ya kamar14
يعيشك
yabenty ayezen neshofek
اليوم
معركة مصر الحقيقية هي ضد التخلف والفقر .. وليست معركة أيديولوجية بين إسلاميين وعلمانيين
لاأتمنى..ولكن كل المعطيات توحي بإن مصر مقبلة على إنقسام،مزدوج الرؤوس والولاء،فجمهورية الفلول أعلنت إنشقاقها عن مصر الثورة، وإنضمامها لمملكة العسكر،وبدعم صهيوني صليبي كنسي وثني علماني إلحادي،إن مايخطط له في مصر الآن، كالذي حدث في فلسطين مابين حماس الشرعية،ومنظمة التحريض بقوادة الخائن محموم عباس المدعوم من المحتل،فتقارب نسب المرشحين مفتعلة وزورة وغيرمطمئنة،وتمت بفعل فاعل معلوم ومستفيد،كذلك تأخير إعلان النتائج النهائية ورائه إنة،ولن يكون أبدا في صالح مرسي،أنا شديد التشاؤم،وأتمنى ألا يحدث هذا السيناريو الأسود،ولكن ليس كل الظن إثم،وأحيانا سوء الظن خصوصا بالعسكر من حسن الفطن!!سالم القطامي

ليست هناك تعليقات:

لو صح خبر وفاة مهاتير محمد في معية الله وفي بيت الله توفى بعد أن وفى وكفى فرحمة الله عليه يوم يقف بين يديهأن مهاتير محمد سياسي واقتصادي ماليزي شهير، من مواليد بريطانيا عام 1925, تولى رئاسة الوزراء في بلاده لفترتين، الأولى بين عامي 1981 و 2003، وهي أطول مدة لرئيس وزراء في تاريخ ماليزيا , وتولى الفترة الثانية في رئاسة الوزراء بين 2018 و2020 حيث منعته حالته الصحية من الاستمرار , شهدت ماليزيا في عهده تقدم صناعي وتكنولوجي لا مثيل لهما، حيث كانت عبارة عن دولة زراعية ثم أصبحت قوة عظمى، يساهم 90% من الإنتاج الصناعي المحلي في الإنتاج القومي للبلاد وأصبحت عضو من أعضاء النمور الأسيوية , خلال فترة حكمه أصبح من أكثر القادة المؤثرين البارزين في آسيا وأكثر المعارضين للعولمة، وعقب اعتزاله العمل السياسي خاض الانتخابات الماليزية العامة ليحصد أغلبية المقاعد.

  مهاتير محمد  لو صح خبر وفاة مهاتير محمد في معية الله وفي بيت الله توفى بعد أن وفى وكفى فرحمة الله عليه يوم يقف بين يديه قبل قليل من مسجده ...