2012-06-24  |
ثوان معدودة فصلت بين انفجار ميدان التحرير وسط القاهرة في مظاهرات غضب واحتجاج، ومهرجان ابتهاج غير مسبوق اعاد للثورة زخمها وقوة دفعها والابتسامة للملايين من مؤيديها على طول مصر وعرضها. دول قليلة قادرة على صناعة التاريخ، ومصر دون ادنى شك احدى ابرزها، وما حدث يوم امس هو لحظة تاريخية، وفصل جديد غير مسبوق في تاريخها وتاريخ المنطقة بأسرها، فها هو الدكتور محمد مرسي مرشح الاخوان المسلمين، اول رئيس يصل الى قمة الحكم عبر صناديق اقتراع حرة وشفافة منذ قرون، اذا لم تخني الذاكرة. لا نعرف ماذا جرى في الكواليس طوال الايام التي سبقت اعلان النتيجة، والضغوط التي تعرض لها المجلس العسكري المصري من داخل البلاد وخارجها، ولكن ما نعرفه جيدا ان الاعلان الدستوري التكميلي، وحل البرلمان المصري، كانا خطوتين استباقيتين لانتزاع معظم الصلاحيات من الرئيس الجديد، بحيث يصبح منزوع الدسم، فاقد القدرة على اتخاذ القرارات السيادية. الرئيس مرسي يتولى رئاسة شعب منقسم، وخزينة مفلسة، ونسبة بطالة عالية، واقل من ربع الناخبين صوت له، والاهم من كل ذلك عداء غربي معلن. انه حقل من الالغام شديد الانفجار عليه ان يتجاوزه بأقل قدر ممكن من الخسائر. ' ' ' انها مهمة صعبة بكل المقاييس، فتوحيد شعب منقسم حول قيادي اخواني ليس بالتحدي الهيّن، ولكنها مهمة ليست مستحيلة اذاما تعلم الدكتور مرسي وحركة الاخوان من خلفه من اخطائهم السابقة وبسرعة. وعندما نقول اخطاءهم السابقة فإننا نعني محاولة الاستئثار بكل المناصب الرئيسية في الدولة، من رئاسة البرلمان، الى رئاسة مجلس الشورى ورئاسة اللجنة التأسيسية لوضع الدستور، واخيرا رئاسة الجمهورية. الكثيرون تعرضوا لانتقادات قاسية من قبل متحدثين باسم حركة الاخوان عندما عارضوا مثل هذا الاستئثار، وحذروا من النتائج الخطيرة التي يمكن ان تترتب عليه، وانبرى من يقول بأن حزب العدالة والتنمية التركي فعل الشيء نفسه بعد فوزه الكاسح في الانتخابات، ولكن غاب عن ذهن هؤلاء ان الحزب الاسلامي التركي فاز في ثلاث دورات انتخابية متلاحقة، وبفعل انجازاته الاقتصادية الضخمة، وتسامحه مع فئات الشعب الاخرى التي لم تصوت له، وحفاظه على ارث اتاتورك الاجتماعي رغم اعتراضه عليه. الدكتور مرسي اكد عزمه واستعداده في آخر مؤتمراته الصحافية قبل اعلانه رئيسا، على عرض رئاسة الوزراء على شخصية غير اسلامية، وكذلك منصبي نائبي الرئيس، مثلما تعهد بالحفاظ على حقوق المرأة والأقلية القبطية، وهذه تعهدات على درجة كبيرة من الأهمية. نجاح الدكتور مرسي يعتمد بالدرجة الاولى على طبيعة علاقته بالمؤسسة العسكرية الحاكمة، وهي المؤسسة التي تمسك حاليا بمعظم الصلاحيات التشريعية والتنفيذية والقضائية، بل والاعلامية ايضا، واكثر ما نخشاه ان تتعمد هذه المؤسسة استفزازه وتضييق الخناق عليه وتحويله الى 'خيال مآتة'، حسب التعبير المصري، اي مثل طارد العصافير في الحقول، فليس فألا طيبا ان يعيّن المجلس العسكري مدير مكتبه قبل ان يبدأ عمله، وليس مؤشر حسن نية ان يسحب (بضم الياء) منه قرار الحرب والسلام، وان يحلّ البرلمان الذي كانت تسيطر عليه الحركة الاسلامية، ويمكن ان تكون عونا ومصدر قوة له كرئيس. المجلس العسكري يجب ان يكون الحامي الحقيقي للثورة وديمقراطيتها الوليدة، وان يقــــف على مسافة واحدة مع جميع القوى والاحزاب، ويكون الحكم لا الحاكم، وان فعل ذلك فإنه سيقدم خدمة عظيمة للبلاد، وسيحافظ على استقرارها ووحدتها الوطنية والتعايش بين جميع الوان طيفها الديني والمذهبي والسياسي والاجتماعي. ليس من حق المجلس العسكري اصدار اعلان دستوري مكمل، ولا من حقه تكبيل الرئيس الجديد بالقوانين، فهو ليس رتبة عسكرية، ولا خاضعا بأي شكل لرئاسة هيئة اركان الجيش، واذا كان يريد اعلانا دستوريا مكملا، فعليه طرحه في استفتاء عام لكي يقرر الشعب الذي هو مصدر كل السلطات. ' ' ' الدكتور مرسي يتمتع بالذكاء حسب شهادات من يعرفونه، فقد كان احد العشرة الاوائل في شهادة الثانــــوية العامة، وارسلته الدولة الى الولايات المتحدة في بعــــثة لدراســة الهندسة، وحصل على شهادة الدكتوراة في اعرق جامعاتها، ووالده فلاح لا يملك الا خمسة فدادين فقط، اي انه من ملح الارض وينتمي الى الكادحين من ابناء مصر. فوز مرسي هو فوز للمنطقة العربية بأسرها، وتعزيز للثورات العربية من اجل الديمقراطية وحقــوق الانسان، واسترداد الكرامة الوطنية المهدورة، ولذلك يجب ان يحظى بالدعم والمساندة من الدول العربية، والغنية منها على وجه الخصوص، حتى ينهض بمصر واقتصادها، لان فشله سينعكس سلبا عليها قبل مصر. قطعا يرتجف الاسرائيليون خوفا من هذا الفوز، لانهم لن يجدوا رئيسا ذليلا بعد اليوم، يركع ليلعق اقدامهم، ويرضخ لكل طلباتهم، ويساند كل حروبهم، مثلما كان عليه الحال في السابق. مصر تتغــــير.. وعجـــلة التغيير تتسارع، ولن يتوقــــف التغيير عند حدودها، بل سيخترق حدود الجميع دون اي استثناء. Twitter:@abdelbariatwan   |
1 محمد سعيد - مرسي وتعزيز العلاقه مع ايران
المهمه صعبه للغايه امام مرسي الاانه بالامكان تجاوز الصعوبات باشراكه جميع القوى الوطنيه المخلصه في تحمل المسؤوليه.لامجال لتشكل معارضه في هذه المرحله الصعبه لان تجاوزهايتطلب تضافر كل القوى للعمل معاكفريق واحد.الحذر من القوى المضاده مطلوب بشده لان امريكاواسرائيل لن تتوقفاعن محاولة استغلال اي خطأيقع به الحكم الجديد.الرئيس مرسي في خطابه امس اعلن ان علاقات مصر الخارجيه ستكون متوازنه ومن هذا المنطلق بامكان مرسي ان يدق المسمار الاخير في نعش مشروع الشرق الاوسط الجديد من خلال تعزيز علاقاته مع ايران والتي من خلالهايمكن الضغط على النظام السوري واخراج الغرب وكل القوى التي لاتريدالخير لسورياوللعرب من المعادله.سحب ورقة الفتنه الطائفيه الركيزه الاساسيه التي تعتمدهاامريكا لانجاح مشروعهافي المنطقه هو المنطلق لدفن هذا المشروع
المهمه صعبه للغايه امام مرسي الاانه بالامكان تجاوز الصعوبات باشراكه جميع القوى الوطنيه المخلصه في تحمل المسؤوليه.لامجال لتشكل معارضه في هذه المرحله الصعبه لان تجاوزهايتطلب تضافر كل القوى للعمل معاكفريق واحد.الحذر من القوى المضاده مطلوب بشده لان امريكاواسرائيل لن تتوقفاعن محاولة استغلال اي خطأيقع به الحكم الجديد.الرئيس مرسي في خطابه امس اعلن ان علاقات مصر الخارجيه ستكون متوازنه ومن هذا المنطلق بامكان مرسي ان يدق المسمار الاخير في نعش مشروع الشرق الاوسط الجديد من خلال تعزيز علاقاته مع ايران والتي من خلالهايمكن الضغط على النظام السوري واخراج الغرب وكل القوى التي لاتريدالخير لسورياوللعرب من المعادله.سحب ورقة الفتنه الطائفيه الركيزه الاساسيه التي تعتمدهاامريكا لانجاح مشروعهافي المنطقه هو المنطلق لدفن هذا المشروع
2 بدر - الرياض - عندما تكون فى قمة الهرم , ترى الاموار بمنظار مختلف
تحية طيبه استاذ عبدالبارى ... عندما يعتلى الانسان قمة الهرم يرى الاموار بمنظار اخر بسبب رؤية المعطيات وتدفق المعلومات التى تصل للقمه شامله و واضحه لذلك ردة الفعل اوالتعامل تعتمد عى هذه المعطيات والمعلومات ... فى سياسات الدول اوالاداره هناك التزامات واجباريات يتوجب علي القياده مراعاتها,اتمنى ان لا يتصور الانسان المصرى بان الاموار بمصر الكنانه بعد الانتخابات انفراج لمشاكل مصر السياسيه اوالاقتصاديه اوالاجتماعيه ومن ثما ننصدم بالواقع المر, هناك الكثير من العمل والوقت , اذا استعجل الانسان المصرى على النتائج سوف يخسر الكثير من الوقت و الجهد... اسمح لى استاذ عبدالبارى , ان اختلف معك كبيرا عندما قلت اقتبس(يركع ليلعق اقدامهم) انتهى , لا اعتقد ان هذا الوصف صحيح ابدا
3 سالم بحري - نأمل بالانتصار
نأمل أن يكون ذلك انتصارا حققيا ، و تلغى المعاهدات الظالمة التي وقعتها مصر ، و يلاحق الفاسدين و تتقدم الدولة و المجتمع ، و تنفصل عن الرجعية العربية بل تدحرها بفكر تحرري ايماني صادق. و ذلك كله نتمناه و لكنه لا يرى في الأفق. مع الاعتذار للآملين و المتحمسين.
4 morqib - masr
حسنا, لقد تحقق اليوم حلم الاخوان والعسكر معا بالنسبة لفئة الاولى فاز رئيسهم مصوت عليه دمقراطيا وبالنسبة للفئة الاخرى كانت النتائج غيرخطيرة ادان اصواتهم تقارب اصوات الفائزين اما الاغلبية الساحقة من المصرين بقت صامته مع انها هي التي سوف تتحمل نتائج كل الاجراءات السلبية مستقبلا.
5 ابو ذر الغفاري - و أن غدا لناظره قريب
أشُد على يد الاستاذ عطوان اذا كان الهدف من المقال هو احراج الاخوان المسلمين و دفعهم لاتخاذ مواقف حازمة اتجاه اسرائيل تحديدا و بما يحافظ على حقوق مصر (كامب ديفيد و اتفاقية الغاز) اضافة الى الموقف من غزة و حصارها. نعرف جيدا ان الاخوان ركبوا موجة الثورة بعد تيقنهم من سقوط النظام . أما حكاية العداء الغربي المعلن للاخوان فهذه سيتم التأكد من صحتها عندما يبدأ الاخوان في اتخاذ قرارات تصب في مصلحة شعب مصر . أما الفداين الخمسة التي يملكها والد الدكتور مرسي فأغلب الظن انه حصل عليها بعد ان أمم حمال عبدالناصر الاقطاع ووزع الاراضي الزراعية على الفلاحين الذين كانوا يعملون فيها كأُجراء لصالح الاقطاعيين ( و ذكٌر أن نفعت الذكرى ).
6 الثقافة العامة - مصر بخير
أشعرتنا كلمة السيد رئيس الجمهورية .. أنه لولا وجود خير كثير بين اهل مصر لما ولى الله علينا هذا الرجل .. إن مقالة الأستاذ الكبير عبد الباري عطوان لاتلقي الضوء على التبعة الملقاة على الرئيس محمد مرسي فحسب بل على الشعب وثوار مصر!!؟ و كيف يجب على التحرير ان يساند الرئيس ....وعلى مؤيديه ومعارضيه ..إذا اردوا لمصر أن تودي دورها الريادي في الأمة العربية وتعود لمكانتها بين الأمم بين سطور وكلمات الاستاذ عطوان نصائح كثيرة لمن يتدبر ؟؟؟؟
7 sam sofi - فوز محمد مرسي في الانتخابات
نهنئ مصر وأهل مصر بهذا الإنتصار الديموقراطي ونتمني لهم الامن والاستقرار وتحقيق اماني الشعب المصري الذي ضحي ونال والرحمة علي ارواح الشهداء
8 أبو عاصم - ألأيام دول , من ساءه زمن سرته أزمان
و كأني أكاد أسمع الاخوان المسلمين في الوطن العربي عموما و في مصر و فلسطين تحديدا - أكاد أسمعهم يغنون ورده الجزائريه رغم اشكالية الغناء لدى أغلبهم أغنية بمحمد مرسي : " ؤ أيامي بتحلو , بتحلو معاك "
9 SALIM ABU ROMMANEH - إنتصار كبير يستحق الاحتفال
قطعا يرتجف الاسرائيليون خوفا من هذا الفوز، لانهم لن يجدوا رئيسا ذليلا بعد اليوم، يركع ليلعق اقدامهم، ويرضخ لكل طلباتهم، ويساند كل حروبهم، مثلما كان عليه الحال في السابق. مصر تتغــــير.. وعجـــلة التغيير تتسارع، ولن يتوقــــف التغيير عند حدودها، بل سيخترق حدود الجميع دون اي استثناء.
10 نعيم بكرانتهت مدة اصلاحيته - حيرت قلبي معاك وانا بداري واخبي
قطعايرتجف الاسرائيلون خوفا وفزعا من هذا الفوز، لأنهم لن يجدوا رئيسا ذليلا بعد اليوم ويرضخ لكل طلباتهم..الخ يا سعادة الاستاذ عبد الباري نفسي أتفاءل زيك وأحلق بالأمل لكن ايش اسوي وكلانا في نفس العمر وقد عشت أكثر من 60 سنه من الأحباطات المتواليه من بداية الميلاد في الخيمه الى سن التقاعد في مهب الريح بعد خدمه ممتازه لمدة 34 سنه لأخرج من الشركه ربي كما خلقتني.يا سعادة البيه الصديق نحن العرب هم المغضوب عليهم ولا الضالين.آمين. وخليها على الله يامؤمن ..القدس راحت وشبعت روحان والعراق تم تدميره وليبيا ومصر تم ويتم ذبحها حسب الشريعه الناتويه الاسلاميه وسوريا في الطريق كل هذا من اجل حفنة دولارات وبرميل نفط لغاية ما يلعنوا نفط اللي نفطنا، وترتجف اسرائيل خوفا ..؟ وانا أراها ترتجف فعلا طربا وليس فزعا. زتحياتي
11 كردي - القدس
الأستاذ الرئيس محمد مرسي أول مسؤول عربي مثقف في العصر الحديث شرعيته موقعة بدماء شهداء الثورة المصرية العظمى لا لا توريث أو إنقلاب أو مباركة من إستكباري العالم الكيان الغاصب لفلسطين.منزله بني من المرجان الأحمر الوطني يشعر ببرد الفقراء و عرق الكادحين و ظلم إرهاب غلاء الأسعار .زملاء العالم الثوري الطبيب المرشد يستحقون الإنتصار تصدير تجربتهم الريادية إلى الأمة حق مشروع.شكرا.
12 هبة عمر - مرحلة جديددةفى تاريخ مصر الحديث
بفوز محمد مرسى برئاسة مصر تدخل مصر مرحلة جديدة فى تاريخها الحديث نتمنى ان تنال مصر باختيارها مرسى ما تصبوا الية من تقدم وازدهار وتعايش جميع مكونات الشعب المصرى ونأل اللة ان يجنب مصر ما حدث للسودان والجزائر فأكيد ستكون الهجمة شرسة ضد مصر ان لم تنهج المنهج المراد لها اى ان يكون حكم اسلامى مدجن واللة غالب على امرة
13 حسن - أحسنت يا أستاذ عطوان
أحسنت يا أستاذ عطوان
14 مصطفى - التفائل والحقيقه الغامضة
مع الاسف أنا اشك في كل اللي حصل ، قلتها قبل اقل من ساعه من اعلان نتائج الانتخابات وعلى صحيفتكم عصرا ، ان مرسي سيفوز ، وان هناك اتفاق على ذلك ، بالأمس شاهدنا على التلفاز غنيم ، قنديل ،يلقون الخطابات ، واليوم اجتماع البردعي ، واجتماعات واتصالات طنطاوي قبل اعلان النتيجه ، شمينا منها رائحه فوز مرسي ،، ولكن السؤال المطروح على ماذا اتفقوا وما هي التنازلات التي وافق عليها مرسي ، وبعد خطاب مرسي تبين البعض منها ، وهي الالتزام بالمعاهدات الدوليه الموقعة ، وهل سيكون اتفاق الغاز الرخيص إحداها ؟؟ وهل الغي شعار الاسلام هو الحل ، وعدم الاعتراض على بيع الخمر بالفنادق ، الطائرات ، والمحلات ؟؟وهل معنى استقالته من الاخوان المسلمين ،حلق لحيته لاحقاً ،والرضا بما يُملى عليه؟؟؟لنرى ماذا سيحدث لاحقاً.
15 أبو العينين - مقال مسؤول
نشكر الاستاذ عطوان على هذا المقال السهل الممتنع الذي يقول الكثير ويشحن ويقوي مشاعر كل من يحب مصر ويتمنى لها الخير .
16 محمد يعقوب - إنتصار كبير
فعلا لاأحد يعرف مادار فى الكواليس ولا فى العواصم المؤثرة ولا فى الرسائل عبرالبحارولا ماهية الصفقات التى تمت،ولكننا نعرف أن محمد مرسى أصبح رئيسا لجمهورية مصر العربية!سمعت خطابه اليوم وأتمنى أن يحافظ على ما تعهد به بأن يكون رئيسا لكل المصريين وأن نوابه ومستشاريه ورئيس وزراءه لن يكونوا من حزب الحرية والعدالة!إننى أشفق على الرئيس مرسى لأن مهمته ستكون صعبة جدا إن لم نقل مستحيلة وعليه فهو بحاجة لمساعدة كافة أطياف الشعب حتى ينهض بمصر المحطمة والمدمرة فى كافة الوجوه!إننى متأكد أن الرئيس مرسى بحاجة لفترة أرجو أن لا تكون طويلة لإعادة بناء مصر وعليه خلال هذه الفترة أن يكون صديقا للجميع فى الداخل والخارج حتى تقف مصر على قاعدة صلبه!إقتصاد مصر مدمروشباب مصر عاطل عن العمل وأموال مصر التى نهبت لاتزال فى الخارج وحق شهداء الثورة فى رقبة الرئيس مرسى...
17 بوران بشير - أحّر التهاني على حسن الاختيار
مبروك علينا جميعا فوز الدكتور محمد مرسي اول رئيس مصرى منتخب من الشعب المصرى امام منافسه احمد شفيق اخر رئيس وزراء العهد البائد. وهكذا يكون السيد شفيق قد لحق بمثله الاعلى المخلوع الفاسد حسني مبارك القابع مؤبدا في سجن طرة يندب حظه لفشل شفشق. فقد كان يأمل بتسريحه من السجن بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية, حسب اعتقاده, ولكن ارادة الشعب تنتصر دائما على ما يشتهي الفاسدون.نأمل من الرئيس المصرى الجديد ان يكون رئيسا لجميع العرب ويخص القضايا العربية اهتماما هي بأمس الحاجة اليه وبالأخص القضية الفلسطينية التي غيبها المخلوع وتآمر عليها مع حليفه العدو الصهيوني, عدو العرب والمسلمين. الف مبروك للدكتور محمد مرسي على الفوز وللشعب المصرى احر التهاني على حسن الاختيار.
18 عربي حر - النصر قريب مهما حسد الحاسدون ومكر الماكرون
يارب يا الله يا علي يا قدير انصر المصريين ليحققوا ما نتمناه لهم من حرية ونماء وابعد الحاقدين من الداخل على الرئيس الجديد وساعده يارب لمافيه الخير لمصر وللعرب. انا سوري وفرحت جدا وشعرت بالانتصار وان انتصارنا قريب قريب يارب يجعل نصر الثورة السورية على الطغاة قريب ويعطي السوريين ما اعطى اخوتهم بمصر ياعزيز ياقدير. وبعدها النصر قادم بإذن الله للقدس. انا متفائل ومسلم امري لله. ارجو من اخوتنا العرب في كل مكان ان يدعو لنابالنصر.
19 عبد المنعم خطاطبة - _إربد
نبارك للشعب العربي المصري هذا الإنجاز غير المسبوق والذي يعتبر سابقة في تاريخ البلاد.. مقال يتعدى حدود الروعة والمنطق... لا شك بأن هناك صعوبات جمّة ستواجه الدكتور مرسي ولكن مرسي على قدر كبير من المسؤولية والذكاء السياسي الذي يؤهله لتجاوز هذه الصعاب... إذا أثبت مرسي نجاعته في مصر فإن الثورة المصرية سيتم تصديرها خلال فترة وجيزة إلى جميع الدول العربية وذلك لسبب بسيط هو رفد بورصة الإسلاميين بأسهم أغلب فئات الشعب في بلدانهم..!!
20 Hussein from Canada - إنتصار كبير يستحق الاحتفال
وعجـــلة التغيير تتسارع، ولن يتوقــــف التغيير عند حدودها، بل سيخترق حدود الجميع دون اي استثناء.......... الله يسمع من ثمك ياأستاذ عبدالباري
21 HUSSAM SHALABI - إنتصار كبير
بسم الله الرحمن الرحيم نهني الشعب المصري خاصةً والعالم العربي والاسلامي خاصةً بفوز الرئيس محمدمرسي ونسال الله سبحانه أن يوفقه لما فيه خير لمصر وللعالم الاسلامي عامة
22 مريم - هنيئا لشعب مصر
السلام عليكم اهنئ الشعب المصري على انتصار ثورته ,لقد كان اعلان النتيجة فرحة عارمة في مصروالعالم العربي كله بل شمل العالم باسره,انه اعلان تاريخي عن انتصار الحق لانقاذ مصر من تاخرهاوتخلفهاعن ركب التطور.ومع الصعاب التي ذكرتها ياسيدعبد الباري الا انه يبق الامل بالعمل والوحدة ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب ,وقبل ذلك كله يجب تراجع المجلس العسكري عن قراراته الجائرة وإعطاءالرئيس جميع الصلاحيات الرئاسية؛وهذا يعتمدعلى صمودابناءالثورة في ميدان التحرير وجميع الميادين في كل المحافظات حتى تنتج الثورة اكلها الذي يفسح الطريق لاستنفار الهمم لبناء مصر الجديدة وهذا برأيي ليس صعبا خاصة ان البلاد تزخر بنعم كثيرة وفيها من الكفاءات العلمية الممتازة ولكن بحاجة الى استغلالهاواستغلال قدرات المصريين في الخارج في عملية البناء. مع الامنيات لهم بالتوفيق مريم
23 محمد الحنيني -البرازيل - هو الفوز ولا غيره
فازالدكتور مرسي رغم كل المحاولات لتشويه صورتة ا بشتى الوسائل وكانه سيضع مصر على فوهة بركان ولكن كيف استطاع خليفةالحزب المباركي ان يحصل على مثل هذه النسبه اليس غريب هذا فبكل سيئاته وسلبياته واذلاله لمصر العربيه والاقليميه والوطنيه ما جعلها مهمشة على جميع المستويات الم يزل هناك في مصر من لايقبل التغيير ولا يريد الخروج من ذل وقهرالحكم السابق واذا ما حصل اخفاق مع الرئيس الجديد في حكمه فان القائمين من العسكر وممن هم ورثة النظام السابق وما برهنوا عليه في العمليهة الانتخابيه تحملهم كل المسؤوليه لما سيحصل واولى بالثورة المصريه ان لاتغمض عينيها عن هذه الزمرةالتي مازالت تمسك بمصير هذاالشعب واضعةاياه تحت حكمهاالعسكري جاعلة من الرئيس المنتخب مجرددميةتفرض عليه اجندتها فالفوزالحقيقي فوزالديمقراطيه على حكم العسكر
24 عبدالله - قطر - غير صحيح ان اسرائيل ترتجف من التغيرات والاسلاميين والاماارسلت برلند ليفى
الاستاذ الفاضل عبدالبارى لايزال الوقت مبكرا للحكم على الامور (وستبقى التغيرات التى تشارك وتدعوا اليها امريكا) مجهولة الخواتيم نجحت امريكا فالدعوة للتغيرات وارسلت برلند هنرى ليفى ليغير ويقنع ويشارك(ليس عبثا) بل للسيطرة على مستقبل المسلمين الاوضاع الداخلية شان لكل بلد يخص كل شعب من الشعوب ولكن(هناك قضايا مصيرية مشتركة) لايمكن القفز فوقها كقضية فلسطين التى ينظر اليها المسلمين من جانب اسلامى 100% ساعدت امريكا الثورات وقبلت بالتغيرات ليتقوقع المسلمين كل فى قضاياة الداخلية اما القضايا الخارجية (لايمكن ان يصدق العقل )ان ما فعلتة امريكا لمصلحة المارد الاسلامى اى ان امريكا بيدها وارادتها ومشيئتها ستعيد التلاحم الاسلامى لازدهارة من جديد ضد اسرائيل مستحيل ان تكون المخططات الصهيونية التى اتت ببرلند هنرى ليفى تخطط للقضاء على اسرائيل والمستقبل خير دليل0
25 Hasan mansor - alnsr alazeem
فلسطيني. مقيم في النرويج. السلام عليكم ورحمه الله و بركاته انه لمن دواعي سروري العظيم ان اتقدم بالتهنئه القلبيه الحاره للشعب المصري العربي المسلم الشقيق العظيم. وللامه الاسلاميه جمعاء علي هذا الانتصار الكبير في وسط الالام والجراح التي تعيشها الامه الاسلاميه. نعم انه فضل من الله ومنه و الحمد لله رب العالمين.. اقول ان هذا النصر هو بدايه الطريق. وانا علي ثقه تامه مطلقه بنصر الله. وهذا الطريق محفوف بالاشواك والمخاطر والثعابين الخطره. شواء داخليا او خارجيا. وانا انصح ان يتم التركيز علي الوضع الداخلي وعدم النظر لاي استفزاز خارجي.واعتقد انه يبدأ اولا بالاصلاح السياسي.بوضع دستور. وتحديد الصلاحيات وتوازن السلطات. واحترام الحريات. واهم شئ الشفافيه اجهزه الرقابه. ولا احد فوق القانون. ثم الوضع الاقتصادي وهو مهم جدا لانه لا يمكن
26 سالم - أحب صراحتك وإنصافك للإخوان
الإخوان فصيل وطني مهما كان لهم من الأخطاء السياسية، ولا يجوز مقارنتهم بمن أفسدوا مصر وقزموها وحولوها إلي تابعة ومتفرجة إقليمية..علي السيد مرسي أن يتصالح مع كل القوي الوطنية المصرية من أجل انتزاع كامل سلطاته من العسكر وكي تمر مصر إلي بر الأمان..أعجبتني الجملة الأخيرة في مقالك (مصر تتغــــير.. وعجـــلة التغيير تتسارع، ولن يتوقــــف التغيير عند حدودها، بل سيخترق حدود الجميع دون اي استثناء). شكرا، أستاذ عبدالباري.
27 سليم منتصر - hki من ملح الارض وينتمي الى الكادحين من ابناء مصر
لم افرح في حياتي مثل فرحتي يوم امس باعلان الدكتور محمد مرسي رئيسا لجمهورية مصر العربيه !!.ليس فقط لهزيمة رمز الطغيان والفساد ولكن لأن ذلك يعني ان عجلة الثورة قد دارت من جديد وان امل الأمة في انتصار ثورتها ضد كل رموز واسباب الطغيان لامحالة سوف يتحقق. اعلن الرئيس باننا سنواجه معا الفتن والمؤامرات التي تستهدف النيل من وحدتنا الوطنية وتماسكنا الاجتماعي، كما صنعنا معا ثورة يناير المجيدة. وقال مستلهما من تاريخ امتنا الاسلامية وتراثها "اعينوني أهلي وعشرتي ما أقمت العدل والحق فيكم.. أعينوني ما أطعت الله فيكم.. فأن عصيته ولم التزم بما تعهدت لكم به.. فلا طاعة لي عليكم." هكذا نريد حكامنا وهكذا سنصنع التاريخ من جديد. سوف تتحقق اهداف الثورة في الحرية والكرامة والعدل والنهضة الشامله اذا ما تكاتف الشعب المصري بجميع فئاته وزالت كل اسباب الفرقة .
28 علي جلوه - تهنئة حارة من القلب
بمزيد من الفخر والأعتزاز تتقدم عشيرة الطائية البغادة بالتهنئة المباركة للسيد مرسي ومن وراءه جميع من انتخبه املين من المولى ان يمد يد العون لهذا الرجل الكريم((ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم ائمة ونجعلهم الوارثين))
29 دريد اليفاوي -
مبروك للسيد محمد مرسي. حدث تاريجي بكل معني الكلمه,مصر تلبس ثوب الديمقراطيه لاول مره..معلش اذا كان ضيق شويه, بكره بيوسع....و تخلع ثوب الفرعنه الي الابد انشاء الله.
30 مسلم يحفظ دروس التاريخ - رجاء النشر كاملا لتوضيح الفكرة
الجزء الأول: لقد أسقطت الثورة المصرية مقولة السادات: 99% من أوراق اللعب بيد أمريكا، فالشعب المصري هو من أسقط مبارك وأدخله السجن وهو من أوصل د.مرسي للرئاسة، على الرئيس الجديد أن لا يحسب حسابا لرضى الغرب الإستعماري المنافق، على الرئيس أن يدرك بأن رضى الداخل أهم بكثير من رضى الخارج، لقد أكثر الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات من طمأنة الغرب وتجنب الإحتكاك معه طويلا وصبر كثيرا على نفاق الغرب فماذا كانت النتيجة؟ لقد حاول عرفات جذب تعاطف ومساندة الغرب فهل نجح؟ كذلك وافق الرئيس الراحل صدام على كل طلبات الغرب وفتح غرفة نومه ومرحاضه للغرب فهل نال رضى وثقة الغرب؟ نتمنى أن تكون أول زيارة خارجية للرئيس إلى سوريا، فعزل سوريا ومحاصرتها لن يحل المشكلة، هذه الزيارة التاريخية كفيلة ليس فقط بحقن الدم السوري الغالي ولكنها أيضا كفيلة بوقف مخططات التدخل
31 سالم القطامي - سم الله الواحدالأحدالفردالصمد..الحمد لله الذي صدق وعده و نصر عبده و هزم الفلول وحده
!ألف رحمة ونور على شهداء الأمة،وتمنياتنا بالشفاء العاجل لمصابي الثورة!،لنتحد لنعفو ونصفح لنعلي شأن مصر والأمة لنبني مصرجميعا بسواعد كل أبنائها! الدكتور محمد مرسي حصل على إجمالي أصوات بلغ 13 مليونا و230 ألفا و131 صوتا بنسبة 73ر51 %، فيما حصل منافسه الفريق شفيق 12 مليونا 347 ألفا و380 صوتا بنسبة 27ر48 %.نتيجة أوروبوديموقراطية تماما،تدور في نطاق المعقول،فلقد تعودنا على مدى ستة عقود على الخمس تسعات الشهيرة بتاعة العسكر99.999،لنبدأ صفحة جديدة كلها حب وتسامح ووحدة وإخاء وعمل جاد لتتقدم مصر بكامل أبنائها،قوتنا في وحدتنا،وفرحتنا في لمتنا،ومصروأمتها العربية والإسلامية هي الفائزة،ولتوسع وتعمم التجربة في ربوع وطننا الأكبر!!سالم القطامي.
32 مسلم يحفظ دروس التاريخ - رجاء النشر كاملا لتوضيح الفكرة
الجزء الثاني: التدخل الإستعماري في بلادنا، فأمريكا لا تريد سوريا حرة بل الهدف هو تحطيم حزب الله رأس حربة المقاومة لضمان أمن القاعدة الإستعمارية الغربية في بلادنا، دكتاتورية الأسد ليست سوى ذريعة يستعملها الغرب لتنفيذ مخططاته تماما مثل دكتاتورية صدام وأسلحة الدمار الشامل، فسوريا ليست أسوأ من مشايخ النفط أما الزيارة الثانية فهى للسودان الغائب عن الوعي، والثالثة إلى ليبيا الأخ الأصغر،أما الرابعة فإلى إخوة العقيدة في إيران، فإذا كان للسعودية والكويت والإمارات سفارات في طهران فلماذا لا يكون لمصر سفارة في إيران؟ للتذكير فأول شيئ قامت به إيران بعد الثورة هو إعطاء سفارة العدو الصهيوني في طهران هدية لفلسطين كسفارة رسمية ومعتمدة، فهل يرد رئيس مصر الثورة هدية إيران الثورة بأحسن منها؟
33 مسلم يحفظ دروس التاريخ - رجاء النشر كاملا لتوضيح الفكرة
الجزء الرابع: القطاع العام الذي تم إهدائه وليس بيعه إلى أباطرة السلب والنهب والتدمير من إفرازات كامب ديفيد، والسادسة هى دعم الجامعات والبحث العلمي، أخيرا نتمنى رؤية وزير خارجية مصر يزور غزة ويلقي كلمة في برلمانها الذي تجاهله الغرب المنافق وحاصره كلاب الصهاينة وقاطعه دمى الإستعمار، نتمنى لمصر مفتي ينطق بالحق ولا يروج للتطبيع كذلك أزهر مستقل يشع نورا وهدى، حفظ الله رئيس مصر من المنافقين وما أكثرهم, مصر بحاجة ماسة للتطهير والإصلاح، وذلك لا يتم إلا بالإستعانة بالشرفاء والمخلصين حتى لا يتهم الإخوان بتصفية الحسابات، يدرك الرئيس الجديد حجم التحدي والمشاكل والعقبات لذلك فهذا ليس وقت المجاملات والبروتوكول، ليس هذا وقت مراعاة حساسية هذا وذاك فالشعوب لا تنسى والتاريخ لا يرحم ويد الله مع الجماعة وليس المقصود بالجماعة الإخوان فقط
34 مصطفى - الكثير من التفائل
ارى ان الكثير من المعلقين فرحين ولديهم الكثير من التفائل بهذا الفوز ، لنتريث قليلا ، ونفكر قليلا ، ونرى ونتابع وندرس السيناريو ولنعود الى الوراء ،،، الى اسماء المرشحين ، الانتخابات ، وكيف ومن وراء الأوركسترا ، بموافقة دخول شفيق على الترشح ، والصدفة الغامضة ان تحصل الإعادة بين مرشح الاخوان ومرشح العسكر ،، وتعود الانتخابات ، لكي يستخدم العسكر العصى السحريه ممسكا بموعد اعلان نتيجه الانتخابات ، هدفها الضغط على مرسي بان شفيق سيفوز ان لم يوافق مرسي على شروط العسكر ،،، وافق عليها مرسي ، واعلنت النتيجه ، وخطابه الذي القاه بالأمس وكل ما قاله دليل على ذلك ،اتصل به مهنيا الكثير من زعماء العالم ، اولهم طنطاوي، اوباما ، غير قلقين من النتيجه، الايام القادمه ستكشف لنا كل ما هو مستور.
35 مراد نسيب كتبي - لكي ينجح مرسي
لكي ينجح مرسي عليه ان يكون لكل المصريين ولكي يثبت ذلك عليه ان يقرأ الفاتحة على ضريح جمال عبدالناصر وانور السادات ...ليقول بأنه يدعو لكليهما بالغفران على ما لا يناسب الإخوان من افعال ارتكبوها . وليقول لأنصارهما انه قادر على ان يكون رئيسا ورجل دولة
36 Tark Gamal - الف مليون مبروك لشعب مصر
نبارك لشعب مصر بانتصاره لنيله الحرية والدمقراطية وخلع الدكتاتورية الى الابد ولاكن الفرحة لم تكتمل الا بارجاع كافة السلطات الى الرئيس المنتخب وليس بيد العسكر الذين تحولوا الى البزنس بدلآ من الاهتمام بالدفاع عن الشعب .اذا اراد النظام الجديد في مصر التقدم لشعبه في جميع النواحي العلمية المدنية والعسكرية فعليه التعاون الكامل مع الجمهورية الاسلامية الايرانية وسوف دول الخليج تتسابق على تقديم اموالها لمصر لمنع تعاونها مع ايران والذي يجعل الشعب المصري يتقدم اقتصاديآ عندما يملك العلم والصناعة ولن تجد مصر اي دولة تقدم لها العلم المنشود سوى ايران فقوة مصر باتحادها مع ايران وعندما تقف على قدميها سوف دول الخليج يندمون على محاربتهم للثورة المصرية .
37 خوجة كلثوم.الجزائر - تفاءلوا خيرا
تفاءلوا خيرا تجدوه....لقد عشنا على الاعصاب فىالمدة الاخيرة خوفا من انتكاسة ترجعنا الى الوراء وتعيدنا الى نقطة الصفر ..لكن تحقق النصر وارتفعت الحناجر فى كل ميادين مصر ان هبوا وابتهجوا فان عصر الخنوع قد ولى وان زمن القهر قد توارى ..هو فجر جديد ويوم معهود لكل مكبول وكل اسير قيد بسلاسل الفقر والظلم والعشوءيات وما شابه دلك...لاتخف يا اخ عبد البارى على فلسطين ولا على تكتم الاخ مرسى فان فلسطين فى قلوب ملايين المصريين قبل ان تكون فى عقول الفلسطيين لااحد منا يجهل حب الاخوان لهدا الوطن الجريح ولا نصرة الضعفاء فيه ..وانى لارى غد جميل لاخوتنا فى فلسطين....مهما تحدثت وكتبت لايمكننى ان اعبر عن مدى فرحتى بفوز هدا الرجل البسيط المتواضع ابن صاحب الايادى الخشنة من شدة حمل الفاس والجرار لتفليح الارضواحياءه...الف مبروك
38 رشيد سدراته الجزائر - الشعوب ضمآنة الى التغيير
لاشك ان كل قلوب الشعوب الكادحة مع التغيير والتجديدوترى فى الدكتور مرسي بارقة امل في انقشاع الغمة عن الامة .فهنيئا للشعب المصري وكان الله في عون الدكتور مرسي ولااظنه يحسد على هذا الفوز اطلاقاوالله وحده يعلم ما تخفي له الايام لان ما دمر فى عقود لايمكن ان يرمم في شهور
39 محمد غريب جودة ـ كاتب ومترجم مصرى - كنز استراتيجى لأمتنا بإذن الله
نشكرك أستاذ عبد البارى شكرا جزيلا، ليس على مشاعرك الطيبة تجاه مصر وشعبهاـ فهذا أمر طبيعى وأنت عربى فلسطينى مصرى الهوى ـ ولكن على مشاركتك الفعالة فى تهيئة الأجواء للثورة المصرية منذ سنوات طويلة حين فتحت باب القدس العربى على مصراعيه للأقلام المصرية الثائرة والمعارضة لنظام الخيانة واللصوصية ومن ثم قرأنا على صفحاتها مقالات عبد الحليم قنديل وعبد الحكم دياب وهويدا طه وسليم عزوز وفرانسوا باسيلى، تلك المقالات التى فى واقع الأمر كانت الوقود النووى للثورة. وأنا ناصرى من أنصار صباحى لكننى حسمت صوتى لصالح مرسى ورفضت أن أبطله، وسعدت للغاية بنجاحه، وسعدت أكثر بالكلمات الأولى التى صدرت منه.. وأدعو الله أن يكون الدكتور مرسى وخلفاؤه من بعده كنزا استراتيجيا لمصر وشعبها، وكنزا استراتيجيا للعرب والمسلمين، وكنزا استراتيجيا للقضية الفلسطينية قضيتنا المركزية.
40 مهاني فؤاد (المغرب) - إنتصار سلمي وديموقراطي
تحية للأخ عبد الباري،هو انتصار كبير وتاريخي فعلا للأمة العربية جمعاء لأنه اول رئيس يتم انتخابه من القاعدة الشعبية بطرق ديموقراطية،انتصار كبير للثورة المصرية لأنها بعد إسقاطها لمبارك وأزلامه بطرق سلمية بميدان التحرير يتم مرة أخرى إسقاط هذه المافيا العائدة لتسلق السلطة بزعامة شفيق بطرق ديموقراطية شفافة رغم أساليب التشكيك والضغوط الكبيرة والإمكانيات الكبيرة المتوفرة لديها من أموال السحت.هو انتصار كبير جدا لأنه سيعطي شحنة كبيرة للثورة لتسير بثبات حتى تسترجع هذا الدسم لكي يكون لهذا الإنتصار معنى كبير.
41 مجدي - ثورة
لم اجد موقع التعليق قي موضوع رأي القدس لهذا اليوم فخيرت بعد اذن السيد عبد الباري عطوان ان اعلق عن مفال رأي الفدس الذي يتعلق بتسليم البغدادي المخمودي لليبيا فأفول حسنا فعلت الحكومة وهي ليست نكسة للثورة فغالبية الشعب يؤيد تسليم البغدادي لليبيا لكي يحاكم مادام الشعب الليبي يريد ذلك ويجب ان نتفهم مطالبه والا لن يتعاطف معنا اي احد عندما نبقى نطالب السعودية بتسليمنا بن علي فلماذا هذه الازدواجية وكلا الاثنين هاربان من العدالة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق