الخميس، فبراير 16، 2012

أفاد رئيس قضاة محكمة القاهرة للجنايات اليوم الخميس إن موعد النطق بالحكم في قضايا الاتهام الموجهة للمخلوع حسني مبارك سيكون الأربعاء المقبل§لن نرضى بأقل من الإعدام المشددللأب والورثة وختان الهانم على يدحلاق صحة بموس صديء!سالم القطامي


سوزان ثابت: مبارك أصيب بفيروس اسمه حسين سالم وعلاء الابن المفضل وليس جمال

منحت دار «كانون جيت» البريطانية سوزان ثابت مهلة عام تقوم خلاله باستكمال وصياغة مذكراتها فى صورتها النهائية، لتنتهى هذه المدة فى 12 سبتمبر من العام الحالي.
فى هذا الإطار اكتشفت السلطات البريطانية قصة الشيك فى إطار التحقيقات التى تجرى حول تورط أسرة مبارك فى عدد من الجرائم.
 يذكر أن الشيك مؤرخ 14 سبتمبر 2011 ويحمل خاتماً بنكياً رقم 7004628 ومختوم بختم يحمل اللون الأزرق، ويظهر فيه بوضوح حساب دار النشر البريطانية فى بنك «أوفر إنجلان» لإثبات صلته بحساب دار النشر فى البنك البريطاني، وهو الشيك الذى تم تحويله لحساب سوزان ثابت من دار النشر البريطانية ويكشف الشيك أن المبلغ الذى حصلت عليه سوزان 10 ملايين جنيه استرليني، تم إيداعها فى حساب خاص بسوزان فى البنك.
 وتم اكتشاف الشيك أثناء التحقيقات التى تجريها السلطات البريطانية فى عدد من القضايا المتهمة فيها أسرة مبارك.
 وبرز فى السياق نفسه أن قيمة الشيك وهى 10 ملايين استرلينى جاءت خصماً من حساب دار النشر البريطانية «كانون جيت» يوم الاثنين الموافق 12 سبتمبر 2011.
 يذكر أن تحقيقات «سكوتلاند يارد» - الشرطة البريطانية - قد كشفت قصة الشيك بعد التعاقد مباشرة بين سوزان ثابت ودار النشر التى أرسلت بدورها ممثلين لها إلى القاهرة التقوا بسوزان ثابت لتوقيع العقد، وهو ما يؤكد استلام دار النشر البريطانية لمذكرات سوزان ثابت والصور والوثائق الملحقة بها ترتيباً على توقيع العقد بين دار النشر البريطانية وسوزان ثابت.
 المفاجأة أنه بعد 48 ساعة من توقيع العقد بين سوزان ثابت ودار النشر تم تحويل المبلغ لحساب سرى يتبع بنك «الايتسادو شيلي» فى الاميدلاوس انجليس بدولة شيلي، وهو البنك المعروف بان معظم رؤساء الدول الذين تمت إقالتهم يودعون أموالهم داخله، وعلى سبيل المثال توجد حسابات خاصة بنفس البنك للقذافى وصدام حسين.
  وتضم قوائم عملاء البنك أسماء عدد من الملوك والأمراء العرب الغريب أن قيمة شيك مذاكرات سوزان مبارك تم تحويلها تحت غطاء حصانة بنكية، وهو النظام الذى يحمل اسم «بي.
 إي. بي» الذى يمنح الشخصيات  السياسية الحصانة والسرية على العمليات البنكية الكبيرة، مما يمكن البنك من إجراء عملية التحويل رغم القرار الأوروبى بتجميد أرصدة 19 شخصية من بينها سوزان مبارك.
  فى السياق ذاته اشترطت سوزان مبارك عند التعاقد أن يكون صرف الشيك لها شخصيا، ولا يمكن صرفه إلا عن طريقها.
  الأمر الذى كشف لأول مرة حساب سوزان ثابت فى البنك الشيلى وهو 6070850 وقد تم تحويل المبلغ إليه فى صباح الأربعاء 14 سبتمبر 2011.
  وأثبتت التحقيقات التى أجرتها السلطات البريطانية، مطابقة التوقيعات على الشيك للتوقيعات المعتمدة لدار النشر البريطانية فالتالى 14 هاى ستريت ايدنبرج أى اتش 11 تى اي.
  وكانت سوزان مبارك التى تبلغ من العمر 71 عاما قد تعاقدت على بيع مذاكرتها بعشرة ملايين جنيه استرلينى مقابل حقوق نشر مذكراتها التى ستصدر تحت عنوان «سيدة مصر الأولي30 عاما على عرش مصر»  ويبلغ عدد صفحات المذكرات 500 صفحة مكتوبة بخط يد سوزان ثابت، وقد بدأتها بذكرياتها يوم الثلاثاء الموافق 17 مايو 2011 عندما تم حبسها لأول مرة فى حياتها 15 يوما على ذمة التحقيقات التى لم تنته بعد وحكت سوزان ثابت أنها تعشق روايات اجاثا كريستى وألفريد هيتشكوك، كما كانت معجبة بشخصية الملكة نازلى أم الملك فاروق، لكنها كانت تخشى مصيرها وعبرت عن شعورها بالانتشاء عندما يناديها أصدقاؤها وصديقاتها المقربون بلقب «هير ماجستي».
  وقالت سوزان فى مذكراتها إنها شغوفة باقتناء المجوهرات والآثار بشكل شرعي، ونفت حصولها على قطع أثرية، وذكرت أن مبارك أصيب بفيروس اسمه حسين سالم، بخلاف أن مبارك لا يسمع بأذنيه وأنه أجرى عملية بروستاتا خطيرة فى منتصف السبعينيات.
 وكشفت أن زكريا عزمى قد دمر أرشيف مبارك فى الأيام الأخيرة للنظام، وقالت: إن مبارك حج سبع مرات واعتمر 23 مرة، وفجرت مفاجأة كبيرة وهى أن الابن المفضل لدى مبارك هو علاء وليس جمال.
 ونهدى قصة شيك مذكرات سوزان مبارك التى انفردنا بها ونقلتها عنا «السى إن إن «بى بى سي» ومونت كارلو وأكثر من 500 موقع وصحف عالمية إلى كل المشككين فى انفراداتنا والعجزة الذين لا يستطعيون تحقيق انفرادات صحفية من الصحف المصرية وبعض البرامج ويقومون بالتشيكك فى انفرادات الآخرين.كشفت الشرطة البريطانية"سكوتلاند يارد''   النقاب عن  قصة الشيك المؤرخ بتاريخ  14 سبتمبر 2011 ويحمل خاتماً بنكياً رقم 7004628 ومختوم بختم يحمل اللون الأزرق. 
والجدير بالذكر أن الشيك المدفوع مقابل نشر مذكرات سوزان   يوضح حساب دار النشر البريطانية فى بنك ''أوفر إنجلان'' لإثبات صلته بحساب دار النشر فى البنك البريطاني، وهو الشيك الذى تم تحويله لحساب "سوزان ثابت" من دار النشر البريطانية ويكشف الشيك أن المبلغ الذى حصلت عليه سوزان 10 ملايين جنيه استرليني، تم إيداعها فى حساب خاص بسوزان فى البنك.
كان ذلك  بعد التعاقد مباشرة بين سوزان ثابت ودار النشر التى أرسلت بدورها ممثلين لها إلى القاهرة التقوا بسوزان ثابت لتوقيع العقد، وهو ما يؤكد استلام دار النشر البريطانية لمذكرات سوزان ثابت والصور والوثائق الملحقة بها ترتيباً على توقيع العقد بين دار النشر البريطانية وسوزان ثابت.

والمفاجأة أنه بعد 48 ساعة من توقيع العقد بين "سوزان ثابت" ودار النشر تم تحويل المبلغ لحساب سرى يتبع بنك ''الايتسادو شيلي'' فى الاميدلاوس انجليس بدولة شيلي.
وهو البنك المعروف بان معظم رؤساء الدول الذين تمت إقالتهم يودعون أموالهم داخله، وعلى سبيل المثال توجد حسابات خاصة بنفس البنك للقذافى وصدام حسين. 


وتضم قوائم عملاء البنك أسماء عدد من الملوك والأمراء العرب الغريب أن قيمة شيك مذاكرات سوزان مبارك تم تحويلها تحت غطاء حصانة بنكية، وهو النظام الذى يحمل اسم ''بي. إي. بي'' الذى يمنح الشخصيات  السياسية الحصانة والسرية على العمليات البنكية الكبيرة، مما يمكن البنك من إجراء عملية التحويل رغم القرار الأوروبى بتجميد أرصدة 19 شخصية من بينها سوزان مبارك.
فى السياق ذاته اشترطت "سوزان مبارك" عند التعاقد أن يكون صرف الشيك لها شخصيا، ولا يمكن صرفه إلا عن طريقه، الأمر الذى كشف لأول مرة حساب سوزان ثابت فى البنك الشيلى وهو 6070850 وقد تم تحويل المبلغ إليه فى صباح الأربعاء 14 سبتمبر 2011، وأثبتت التحقيقات التى أجرتها السلطات البريطانية، مطابقة التوقيعات على الشيك للتوقيعات المعتمدة لدار النشر البريطانية فالتالى 14 هاى ستريت ايدنبرج أى اتش 11 تى اي.

وقد منحت  دار ''كانون جيت'' البريطانية"سوزان مبارك" مهلة عام تقوم خلاله باستكمال وصياغة مذكراتها في صورتها النهائية، لتنتهي هذه المدة في 12 سبتمبر من العام الحالي.

وكشفت سوزان خلال المذكرت النقاب عن أن زكريا عزمى  قد دمر أرشيف مبارك فى الأيام الأخيرة للنظام، وقالت: إن مبارك حج سبع مرات واعتمر 23 مرة، وفجرت مفاجأة كبيرة وهى أن الابن المفضل لدى مبارك هو علاء وليس جمال
الجهات الرقابية تعثر على حقيبة جوازات السفر والبطاقات الائتمانية بالقصر الرئاسى
مبارك طلب الإقامة فى برج العرب بعد اتفاقه مع القذافى على الهروب إلى ليبيا
9 رؤساء عرب وأجانب منحوا مبارك حق اللجوء السياسى

كشف مصدر مقرب من عائلة مبارك أنه صدرت تعليمات بمنع الزيارة إلا عن أقربائه عن الدرجة الأولى فقط وبشرط حصولهم على تصريح خاص بكل زيارة من مكتب النائب العام شخصيا.

وأوضح المصدر أن مبارك أصبح مثل أى مسجون احتياطى يتم فحص رسائله بدقة شديدة التى تأتيه من جماعة «آسفين يا ريس» ويمضى وقته إما نائما وإما يحضر جلسات المحكمة وكشف المصدر أن مبارك أكد لزوجته سوزان ثابت أنه لأول مرة يشعر بالندم لعدم قبوله فى 1 فبراير 2011 دعوة الملك عبدالله ملك السعودية والشيخ خليفة بن زايد حاكم الإمارات لاستضافته.

يذكر أن مبارك تسلم من تسع من الزعماء العرب والأجانب مستندات رسمية تمنحه حق اللجوء السياسى بشكل كامل.

يبرز فى هذا الإطار أنه تم إعداد حقيبة تحتوى على كروت الائتمان البلاتينية وجوازات سفر العائلة التى تم تجديد تأشيراتها منذ 29 يناير 2011 بخلاف وثائق شهادات الميلاد الحديثة بالرقم القومى ومجموعة من توكيلات البيع موقعة ومختومة بلا بيانات.

يرجع سبب إعداد هذه الحقيبة إلى استعداد أسرة مبارك منذ 29 يناير 2011 للهروب خارج مصر. المثير أن هذه الحقيبة تركتها الأسرة بالقصر يوم رحيلها لشرم الشيخ ظهر يوم 11 فبراير لتقع فى أيدى السلطات الرقابية، وفى الوقت نفسه تمنع أسرة مبارك من التصرف السريع لمغادرة البلاد دون وثائق ومستندات السفر.

فى الإطار نفسه تلقت أسرة المخلوع من الرئيس الراحل معمر القذافى دعوى للجوء السياسى الكامل بليبيا يوم 31 يناير 2011 وأبلغ القذافى الأسرة بأنه سيؤمن لهم معبرا آمنا إلى ليبيا وارسل له عدداً من مبعوثية ليبلغوه بخطة إخراجه مصر حتى الحدود الليبية، وعلى هذا الأساس طلب مبارك أن يتم انتقاله لاستراحة برج العرب يوم 2 فبراير حتى يكون قرب الحدود البرية الليبية إلا أن السلطات المصرية رفضت طلبه باعتبار أن الاستراحة غير آمنة وقد تتعرض للهجوم من قبل المتظاهرين.

ليست هناك تعليقات:

الوضع كان من الممكن أن يكون «أسوأ» لولا فرنسا، وذلك في أثناء جولته في الأرخبيل الواقع في المحيط الهندي.

  ماكرون لسكان مايوت الغاضبين: لولا فرنسا لكان الوضع أسوأ الوضع كان من الممكن أن يكون «أسوأ» لولا فرنسا، وذلك في أثناء جولته في الأرخبيل الو...