مقابلة مع الشاعر الليبي الكبير علي الكيلاني مؤلف وملحن ومنتج الملحمة الشعرية (من يجرا يقول..) والتي أبكت الشعب العربي من أقصاه إلى أقصاه مجسدة الشهادة التاريخية العظيمة لشهيد الأمة العربية صدام حسين عطر الله ثراه وأعاننا لنسير على خطاه شاعر الثورة الليبية الشاعر العربي الكبير علي الكيلاني في حديث خاص لمناسبة الذكرى الأولى لاغتيال شهيد الأمة : * لولا الحكّام لم يعدم صدام ولم يحتل العراق. * الشهيد صدام حسين دفع الثمن الغالي من أجل الوطن. * الشعراء هم أول المحرضين على الثورة والإنتقام من العملاء والمأجورين. * نحن الذين نعارض الإحتلال والظلم والقهر والعمالة والخيانة.شخصية فريدة في إبداعها، هادئ، قليل الكلام ولكنه كالبحر ينسى هدوءه إذا غضب ولا يتكلم حين يغضب بل يحول غضبه إلى صرخة إبداع سرعان ما تطوي المسافات من شرق الأمة العربية إلى غربها فتصبح نشيد الملايين وهوعن كُبر ِ عطائه وإبداعه جم ّ ُ التواضع دمث الخلق لا تشغله الشهرة ولا يسعى لها بل تسعى إليه. في قصائده وألحانه أصالة المنبع ونقاء البدوة ووهج الموهبة هوقبل كل شيء شاعر ذوقضية ويرفض إلا ّ أن يكون إبداعه لأجل قضايا أمته وجسره إلى قلوب سامعيه ومحبيه في كل الوطن العربي. ومن ينسى أنشودة ((وين الملايين)) التي صدحت فلامست شغاف القلوب ورددتها الحناجر والضمائر من أقصى مشرق الوطن العربي إلى أقصى مغربه. وهومؤلف وملحن ((غضب الشعب - الحصار - يا أمي - يوم الشهيد - الله اكبر)) آخر إبداعاته الملحمة الغنائية ((من يجرؤ)) وقد سرى بها سريان الماء العذب على الأرض المجدبة لتشربه فراتا ً حزينا ً ودمعا ً فبكى وأبكى.. ولامس جرح الأمة العربية على رمز من رموزها الشامخة شهيد الأمة صدام حسن وهو يعدم فجر صلاة العيد : ((مين يجرأ يقول هذا مش معقول في يوم الجمعة وعيد الاضحى العيد الكبير في يوم الوقفة على عرفة يعدم الأسير هذي العراق الجديدة الديمقراطية الفريدة هذا التصالح بين الاخوة وهذا الوفاق يبدأ بالجثث المحروقة وقطع الاعناق بفرق الموت الرهيبة سمعة بوغريب العجيبة بين سنة وشيعة يتوسط الامام بلير في يوم الوقفة على عرفة يعدم الاسير)) وقد ارتأينا أن نجري هذا الحوار مع شاعرنا الكبير علي الكيلاني. السؤال الول : قال القائد معمر ألقذافي ((إن إعدام صدام حسين ظلم)) ودعا لإقامة حداد في ليبيا لمدة ثلاثة أيام وأن يقام للشهيد نصب تذكاري إلى جوار نصب للشهيد عمر المختار، أين وصل المشروع؟ الشاعر علي الكيلاني : هذه ليست المرة الولى التي يفضح فيها القائد معمر القذافي جرائم الاستعمار والامبريالية. كما أنه ليس بغريب على القذافي المعارض العالمي للظلم أينما وقع الظلم فما بالكم في الوطن العربي وفي أعز قطر عربي وهوالعراق الشقيق أنف العروبة وكبرياؤها؟ إن إعدام صدام حسين الشهيد هوإعدام لكل مناضل وسيناريواعتاد الأعداء على تكراره لكل شعب مناضل ,غير أن الطريقة التي استعملت هذه المرة كانت أبشع وهي تمثل قمة الظلم , الأمر الذي جعل القائد يقابلها بطريقة في مستواها وعلى خلافها....بسيناريويليق بشهادة الرئيس الشهيد صدام حسين ,فالإدانة لا تكفي بل بالحداد وإقامة النصب الذي يقام قريبا بجوار الشهيد عمر المختار. السؤال الثاني : قلتم في المقابلة التي أجرتها معكم مجلة الأهرام العربي في القاهرة في يوليومن هذا العام (إن اهانة الرئيس العراقي في استشهاده مقصود بها اهانة العرب جميعا ً)، ترى كيف قبلت العرب بهذه الاهانة وسكتت عليها؟ الشاعرعلي الكيلاني : العرب... الشعوب... لها طريقتها في التعبير, فهي التي أقامت التعازي في الشوارع والبيوت ولم تسكت... والصحف الشعبية والصحفيون والأدباء والكتاب والشعراء خلدوا الشهيد في قصائدهم ومقالاتهم الصحفية وألفوا الكتب رغم كل شيء. أما "الحكام والأنظمة " كما قلت في القصيدة والنشيد والملحمة... " قالولوالقادة بعدامك الكل مبسوطين تنهد قاللهم هوهذا السر الدفين " فلولا الحكام لم يعدم صدام حسين ولم يحتل العراق. الحكام هم الذين مهدوا الطريق أمام القوات الأمريكية وهم من زودها بالخرائط والأجواء والقواعد والغطاء السياسي والدعم اللوجستي.. لكن " لهم يوم ".... السؤال الثالث : إن الملحمة الغنائية التي كتبتم كلماتها وأبدعتم ألحانها وأنتجتموها من خلال داركم ((دار أجويد)) سرت بين العراقيين بشكل خاص والعرب بشكل عام كالنار في الهشيم من خلال الانترنت والهاتف الجوال والأشرطة الصوتية ولم تأخذ حقها على مستوى الفضائيات بماذا تعلل ذلك؟ الشاعر علي الكيلاني : " الفضائيات العربية " التابعة للحكام تنشر صورهم في احتفالاتهم واعياد ميلادهم وتمجدهم... كيف لها أن تنشر نشيد الشهيد صدام حسين وهم مشاركون في إعدامه..؟ أما الفضائيات التجارية والتابعة للشركات فليست صورة الشهيد صدام حسين ومحاكمته وإعدامه مشروعاً مربحاً يمكن أن يعود عليهم بأرباح حتى ينشروه....فديوكليب واحد لفنانة عربية أهم عندهم من نشيد الشهيد صدام حسين الذي يجعلهم تحت طائلة المنع من السفر وملاحقة المؤلف والملحن والمنتج للعمل ومن يوزعه. السؤال الرابع : أطلق عليكم لقب شاعر الثورة الليبية وانتم ما تزالون حاليا َ في العقد الخامس من العمر، متى بدأتم الشعر وكيف واكبتم الثورة الليبية بشعركم وانتم في بواكير الشباب؟ الشاعر علي الكيلاني : الثورة الليبية في الفاتح من سبتمبر "9 6 " كانت لنا زاداً معنوياً , حرر الأرض الليبية.. ثم باشرت في البناء المادي والدعوة للوحدة العربية والعمل عليها وأقامت حتى المعارك من أجلها...نحن شباب هذه الثورة وواكبنا معاركها القومية والعالمية فتأثرنا بها وبقيادتها التاريخية فكان لنا شرف المشاركة في معاركها ومرافقة قيادتها التاريخية التي شرفتنا في كل المحافل,وهي رمزنا في الكبرياء والتحدي بدءاً من ثورة الفاتح حتى مشهد إعدام الرئيس الشهيد الذي كانت الثورة الليبية وقيادتها من انفرد بهذا الموقف التاريخي الذي واكبته بتأليف هذه الملحمة , فلولا الثورة وموقفها القومي لما كانت هذه الملحمة. السؤال الخامس : كيف جمعتم بين موهبتي الشعر والتلحين بنفس المستوى من الإبداع وهما إبداعان مستقلان؟ الشاعر علي الكيلاني : بالنسبة للمتهن التقليدي هما منفصلان تماما أما المناضل الذي يناضل لأجل قضية تكون الكلمة فيها واللحن أداته,ويجد أن علاقة النص باللحن كعلاقة السلاح بذخيرته ,لا سلاح بدون ذخيرة ولا ذخيرة بدون سلاح..يبقى موضوع دقة الرمي وتوجيه السلاح والمدى قريباً وبعيداً....أيضاً هناك نصوص وطنية وأحياناً اجتماعية قريبة من الشخص وتخص شجونه وأحياناً تكون بعيدة المدى قومية واسلامية وعالمية...هكذا هي علاقتي بنصوصي وألحاني...فلا يمكن أن أطلق ذخيرتي بدون سلاح والعكس.. وهي بعيدة مدى طبعاً...وذات هموم عربية وعالمية وهي موجهة للعدو... عدوالأمة الذي يستهدف الوطن وقهر شعوبه وبالتالي تخلفها وتغييبها والعودة للإحتلال الفكري والاقتصادي المباشر بإقامة القواعد والسيطرة على الموارد الطبيعية. السؤال السادس : علمنا ا دار أجويد هي مشروعكم الثقافي الكبير، من يقف وراءها وما هي تطلعاتكم؟ الشاعر علي الكيلاني : أجويد دار إنتاج إعلامي فني ثقافي وهي كمشروع ثقافي نأمل أن يوفقنا الله في امكانية جعلها كمنافس عربي وقومي بين المؤسسا ت العربية وهي دار خاصة ومشروع شخصي وخندق نناضل من خلاله ونطلب من الله التوفيق ,كما نتطلع إلى وضع هذا المشروع النضالي الثقافي في مكانه الطبيعي خدمة للأمة بهذه الرسالة الشريفة والفن الملتزم بعيداً عن الإسفاف والتجارة بأجساد الراقصات والدعاية لمنتوجات الغرب واحتقار إمكانيات العرب. السؤال السابع : اكتسحت قصائدكم المغناة الإعلام العربي مثل أغنية وين الملايين - غضب الشعب - الله اكبر)) وحققت حضورا ً لم تحققه مؤسسات إعلامية كبيرة فعلى ماذا كنتم تعولون عند طرح تلك الأغاني؟ الشاعر علي الكيلاني : المناخ والتوقيت الذي صادف خروج هذه الأعمال الصادقة والأهم هي الجماهير وتعطشها لهذه الأعمال التي تعبر عنها فهي الوكسجين الذي أنعشها في زمن تلوث المناخ العربي بالهزائم والنكبات المتوالية والنكسات المتعاقبة. إن مثل هذه النصوص التي تشكل الصمود في وجه العدووالتمرد على الواقع العربي.. تعطي الأمل بأن الأمةحية وأن عدوها ليس قضاءاً وقدراً وأن المستحيل كذبة....يمكن أن يكون هناك انتصار تصنعه الجماهير والمناضلون الصادقون الشرفاء ولوبالشهادة من أجل الأمة كما فعل الشهيد صدام حسين الذي دفع الثمن الغالي وما أغلى من الروح إلاّ الوطن الذي استشهد صدام حسين وهويهتف بحياته. السؤال الثامن : قال الرسول (ص) ((لا يترك العرب الشعر حتى تترك الإبل الحنين)) ولكن ألا ترى أن عصر الفضائيات جعل زبد الغناء يطغى على جوهره الأصيل؟ الشاعرعلي الكيلاني : صدق رسول الله (ص) , بالمناسبة أنا ضمن أسلحتي قصيرة المدى كتابة قصائد الإبل والحنين غير أن حنيني دائماً له إسقاط أبعد من خطوات ناقتي "الوضح" والوضح اسم للناقة البيضاء عندنا في ليبيا... نكتب عن حنينها وإسقاطه حنين أمتي ونتحدث معها ونشاكيها عن الطامعين في حليبها وفي لبنها ومرعاها...وفي آبارها ووديانها وبالتالي قتل وتدمير أهلها ليمتلك الطامعون مراعيها ويتمتعون بحليبها...ويأكلون لحم أبنائها فمن هي هذه الإبل؟... وما هي هذه الوديان التي تشغلني؟... إنها أمتي العربية التي يتربص بها العدوليقتل فحولها واحداً تلوالآخر.. أما عن الفضائيات التي صنعت لتبقى فهي ليست قادرة على البقاء لأنها "مصنوعة " تزول بزوال الصانع الذي لا قدرة له على البقاء ,لأننا نملك الإرادة القوية الصلبة الكفيلة بهزيمة الصانع والمصنوع لأن ثقافة الأمة ومثقفيها لهم من القدرة على صناعة النصر الذي تغيب ليعود بقوة إن شاء الله. إن أجويد بث مسموع ومرئي صارت لكل بيت محطة فضائية محلية ولكل سيارة ومركوب إذاعة تجول الشوارع والأزقة لتقول: (مين يجرا يقول هذا مش معقول - وين الملايين - قادم - وكل يوم شهيد الخ...). السؤال التاسع : كيف ترى مستقبل الشعر والغناء العربي؟ الشاعر علي الكيلاني : أنا متأكد جداً ان الشعر العربي والذي يفجره الشعور العربي بالظلم واحتلال الوطن وإباحة المحرمات وانتهاك الحرمات وتشريد العائلات الآمنة وقتل الأبرياء والمخيمات المنتشرة التي تزيد كل يوم وتناثر سكانها ليتوزعوا على بقاع العالم بجنسيات أخرى ,والجدار العازل..والأسرى والمساجين والشهداء .... وأبوغريب الخ.. لن يزيد مشاعرنا ذلك إلاّ إصراراً على النضال وسيكون الشعراء هم ول المحرضين على الثورة والإنتقام من العملاء والمأ جورين. والشعر العربي سيكون بخير ومستقبله من مستقبل الأمة المنتصرة ,ونحن كشعراء مناضلين لا نستكين للهزيمة بل نبشر بالثورة والإنتصار. السؤال العاشر : الأغنية العربية مازالت مقصرة أزاء شعراء كبار في تاريخنا العربي رغم أن قصائدهم بقيت خالدة يرددها الناس كالمتنبي والمعري وابي العتاهية وغيرهم، ما سبب ذلك؟ الشاعر علي الكيلاني : قصائد الشعراء الكبار من العرب في عصر الموسيقى والأغاني التي تقدمها الموسيقى والألحان والإخراج المبهر تأخرت وبقيت رهينة الكتب والمجلدات حتى تدخل عليها الألحان وتذاع وتدمج في أقراص لتوزع وتذاع بطريقة حديثة ...لأن القراءة أصبحت قليلة والمشاهد يعتمد على الصورة أكثر كما أن القصائد العصماء لها جمهورها ومحبيها فهي ليست للعموم والعامة. السؤال الحادي عشر : تعيش امتنا أكثر من محنة وتعاني من احتلالات عديدة هل أدى الشعراء والفنانون العرب دورهم تجاه أمتهم؟ الشاعر علي الكيلاني : لم يقصروا وكل حسب جهده وحسب وسائل الإعلام لأن النصوص ليست كلها تنشر , فا لإنتاج كثير ولكن الإذاعة والبث تحت الرقابة والتوجيه ولكل دولة خصوصيتها وموقفها , فأكثر الإنتاج لا يذاع نتيجة الرقابة والمواقف من الأحداث ويختلف الأمر من دولة إلى أخرى ,هذا الأمر الذي شوش على المنتجين الملتزمين بمواقف الأمة والمباديء التي أصبحت غريبة مرفوضة من الأنظمة ومفروضة من الجماهير. السؤال الثاني عشر : ما تأثير اللحن والصوت على النص الإبداعي؟ الشاعر علي الكيلاني : للتلحين تأثير مباشر فالصوت أجود موصل للناس وعلاقة اللحن بالنص كعلاقة التذكرة بالطائرة ,لديك تذكرة ولا توجد طائرة لن تصل , وهناك طائرة ولا توجد تذكرة لن تركب. أللحن الجيد الذي يواكب النص وغير مخالف لمضمونه فهويخدم المضمون ويوصل المعنى.. وللأغاني والأناشيد القومية والوطنية لون يختلف عن الأغاني العاطفية. السؤال الثالث عشر : قلتم إن الكلمة موقف أما كنتم تخشون المعارضين وانتم تنتقدون الأنظمة العربية وتنشدون للقائد صدام حسين؟ الشاعر علي الكيلاني : ألمعارضون هم نحن... نحن الذين نعارض الإحتلال ونعارض الظلم والقهر والعمالة والخيانة...ومن يعارض الذي يعارض الإحتلال معناه محتل وعميل للإحتلال فإن كانوا بهذا الوصف فنحن في معركة معهم إلى أن تتحرر أراضينا المحتلة ونثأر لكرامة جرحت وأمة أهينت , ومن يموت منا فهوشهيد ومن يحيا يقاتل... وهذا مصير الثوري الحر والعربي الأصيل . (الله أكبر – الله أقوى - فبغداد تولدنا - وفبغداد نموت والله ما يبعدنا - عنها حتى الموت ). السؤال الرابع عشر : هل هناك نية لتصوير ملحمة ((من يجرؤ)) تلفزيونيا وتجسيدها مسرحيا؟ الشاعرعلي الكيلاني : نعم هذا ما نعمل عليه إن شاء الله. السؤال الخامس عشر : ما هومشروعكم القادم؟ الشاعرعلي الكيلاني : (عجائب الدنيا السبع) هوعملنا القادم إن مكننا الله من إنتاجه , وحسب الظروف والإمكانات. |
ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الخميس، يناير 20، 2011
يوم ٢٥نتحدى سوزان مابينا جبــــــــــــان مانخاف من سجان حتى لو نتهـــــــان سكتنا زمــــــــــان قسموا السودان هي وجوزها والدور على الأقصر وأسوان والشعب المصري نايم ونعسان دلوقتي آن الأوان،يالله يامصريين فيـن الملايين ؟! الشعب المصري فيـن ؟! الغضب المصري فيـن ؟! الدم المصري فيـن؟! الشرف المصري فيـن ؟! فيـن المصرييين فيـن الملاييـن؟! فيييـييييـن المصرييين؟! فييييييييين المصرييين؟! الثورة رجال ماتشترى بالمال ثورة شعب بإيده حجارة إتحدى الأباطيل ضحى بكباره وصغاره واجب ماهو جميـييل فيـن المصرييين فيـن الملاييـن؟! فيييـييييـن المصرييين؟! فييييييييين المصرييين؟! يوم ٢٥نتحدى سوزان مابينا جبــــــــــــان مانخاف من سجان حتى لو نتهـــــــان سكتنا زمــــــــــان دلوقتي آن الأوان،يالله يامصريين فيـن المصرييين فيـن الملاييـن؟! فيييـييييـن المصرييين؟! فييييييييين المصرييين؟! إثبت لمبــــــــارك مانهاب المعــــارك الصهاينة ركبوضهرك وإنت دايما بــــــــارك وإحنا مبعــــــــــدين لكن مش ساكـــــتين فيـن المصرييين فيـن الملاييـن؟! فيييـييييـن المصرييين؟! فييييييييين المصرييين؟!سالم القطامي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
"اللهم احفظ فرنسا وكل شعبها ومؤسسات الجمهورية، واجعل فرنسا بلدا آمنا مطمئنا، تتعايش فيه كل الجالية الوطنية بمختلف فئاتها وطوائفها في أمن وسلام".
وجّه عميد المسجد الكبير في العاصمة الفرنسية، باريس، شمس الدين حفيظ، الخميس، رسالة إلى كافة الأئمة التابعين للمسجد، البالغ عددهم 150 إماما،...
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
وسط سياج أمني بعيدا عن أعين الجميع في الصحراء وكعادتها كل عام قامت رشا قاسم مذيعة ميلودي تريكس بمشاركة اصدقائها وزملائها داخل القناة للاتفا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق