الخميس، يناير 20، 2011


 

شنودةيسمح بسفر الأقباط إلي القدس " بغرض العمل "معلناَ أن أكل العيش يختلف عن التطبيع.

شنودة،يموه ويطلق على التطبيع إسم جديد،أكل العيش،لتبريره وتمريره،في إطار صفقة ،إنفصال جيت،بمساعدة وزير خارجية الكنيسة،أحمق أبوالغيط،و يسمح الإتفاق،بسفر الأقباط إلي القدس " بغرض العمل !معلناَ أن أكل العيش يختلف عن التطبيع.،يعنى لما دايختلف عن دا ليه أخرت فتواك ٣٢سنة ياشوشو،إنت إتفقت مع صهاينة أمريكا وصليبييها على عقد صفقة تتطبيع مقابل دعم والمساعدة على الإنفصالوهذا كان سر زيارتك الأخيرة للولايات المتحدة الصهيوصليبية!٢٥يناير هنخرج نحرق اللي ظلمونا وسنقول لفقهاء وقساوسة سوزان،سنعمل بعكس فتياكم فأنتم خسرتم دينكم ودنياكم وآخراكم!!سالم القطامي
صرح " شنودة الثالث-  " أثناء عظته الإسبوعية ، بإمكانية زيارة القدس للعمل في أحد الأديرة المسيحية هناك وليس بهدف التطبيع مع اليهود، معلناَ أن أكل العيش يختلف عن التطبيع.

جاء ذلك ردا على استفسار أحد الشباب يعمل في إحدى الوظائف المتواضعة ويريد زياده دخله وأن هناك فرصة للعمل له في دير بالقدس، أثناء إلقاء " البابا شنوده " للعظة الأسبوعية الأولي له في العالم الجديد.

وسأل أحد الحضور، عن " إن الأب متى المسكين في كتاب الكنيسة والدولة، يعترف أن الكنيسة لجأت إلى الملوك من أجل حماية الكنيسة، قال البابا "، فقام البابا بالرد علي السؤال، بأن " الكنيسة طول عمرها في منتهى القوة، وعمرها ما طلبت حماية من الملوك".

والجدير بالذكر ، هو توافد آلاف الأقباط إلي الكاتدرائية علي خلفية " عيد الغطاس " وسط إجراءات أمنية مشددة، لحضور عظة البابا الأسبوعية الأولى بعد عودته من رحلة علاجية دورية قصيرة، حيث تحتفل الكنيسة في هذه الأيام،بالنبي يحيى "الذي تولى معمودية السيد المسيح، والذي يعتبره الإنجيل خير مواليد الإنسانية، وأن الله لم يجعل من قبله من يساويه في البشر".
 

ليست هناك تعليقات:

"اللهم احفظ فرنسا وكل شعبها ومؤسسات الجمهورية، واجعل فرنسا بلدا آمنا مطمئنا، تتعايش فيه كل الجالية الوطنية بمختلف فئاتها وطوائفها في أمن وسلام".

  وجّه عميد المسجد الكبير في العاصمة الفرنسية، باريس، شمس الدين حفيظ، الخميس، رسالة إلى كافة الأئمة التابعين للمسجد، البالغ عددهم 150 إماما،...