ارى مقابل هذا الصلف والاستعلاء ان الدعوه الى المقاطعه المتدرجه هى الحل الامثل فيتم البدء بمقاطعه الاطباء والصيدليات فاذا لم تجدى يليهم الحرفيين الاقباط واخيرا الشركات وذلك لان القاعده العريضه هى الاجدر والاقوى على الضغط على الكنيسه وليشت الشركات التى ربما تجد لها بابا للتصدير اما من يعيشون بيننا فلا حيله لهم الا التعامل معنا المهم ان نبدا حملات مدروسه للمقاطعه وتتجه فى البدايه الى مكان واحد ولا نريد اعتذارا من احد
ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الأربعاء، سبتمبر 29، 2010
شنودة تأسف ولم يعتذر عما قاله بيشوي وهناك فرق كبير بينهما. فالتأسف ينطوي على أن ما قاله بيشوي حقيقة ولكنه يأسف لأن هذه الحقيقة أغضبت المسلمين. أما الإعتذار فإنه يعني أن ما قاله بيشوي خطأ أساسا. وشتان بين الحالتين. ولكن لأن شنودة خبيث، أراد تهدئة الوضع فقط مع عدم تكذيب بيشوي. ويستخدم هذا الأسلوب في السياسة تحت مصطلح "Non-apology apology" ومن يريد أن يفهم هذا الأسلوب فليبحث عن هذا المصطلح وسيعرف حقيقة ما فعله شنودة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
#طرامبفوبيا حتمية من الشعوب المستقلة ٤ سنوات بلطجة وفتونة وإفتراء من #الأولترايميني الصهيوصليبي المتطرف وريث الجنس الأبيض الذي أباد أمة الهنودوالعرب الحمر إنه العنصري طرامب أيها المستبدون في بلادنا #جالكو_طرامب_ياأولاد_الكلب ستنحنون أمامه وسيركب ظهوركم ويغتصب نسائكم وبناتكم وسيفرغ خزائنكم و ستدفعون له صاغرين لهذا الجلاد وجابي الجزية طرامب سيساوم إبن منيكة على أمركة وحيازة #قناة_السويس على منوال #قناة_بنما
#طرامبفوبيا حتمية من الشعوب المستقلة ٤ سنوات بلطجة وفتونة وإفتراء من #الأولترايميني الصهيوصليبي المتطرف وريث الجنس الأبيض الذي أباد أمة اله...
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
وسط سياج أمني بعيدا عن أعين الجميع في الصحراء وكعادتها كل عام قامت رشا قاسم مذيعة ميلودي تريكس بمشاركة اصدقائها وزملائها داخل القناة للاتفا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق