الخرافة الصليبية محورها الأساسي الزناوالسحاق والمثلية اللواطية،بداية من إتهام أم يسوع الملدوع،بالزنا وهوغير نبينا عيسى وأمه البتول مريم بنت عمران، مرورابإتهام يسوع نفسه بالشذوذ،وإنتهاءبإتهام بابغاوات النصارى بالزنا واللواط ومضاجعة الغلمان والمحارم،من كلب الفاتيكان إلى كلب الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية والعباسية،ومن وجهة نظري أنه يجب مصادرة كتابهم المكدس،لتحريضه على الفسق العلني،وبإعتباره كتابا بورنوجرافيا بإمتياز،فشر كتاب الكاماسوترا!على فكرة النصرانية تشجع الشذوذ ولذلك شنودة وعصابته من خصيان الكهنوت بيحبوا جمال سوزان موت،لا لشيء إلا لأنه شاذ سالب،وإن تزوج للتمويه،لذلك نرى شنودة الخسيس مع التوريث،ولو بالتعريص!سالم القطامي