ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الثلاثاء، سبتمبر 28، 2010
قالت المحكمه في حيثيات اعدام القاتل هشام طلعت إنه كما ساق القدر المجني عليها سوزان تميم في طريق هشام وأدرك ضعفها وقله حيلتها أراد الاستئثار بها لنفسه فلما أبت فرض عليها سطوته واحاطها برجاله يراقبونها ويحاصرونها ولما استطاعت الفكاك منه بشق الانفس جن جنونه واشتد غضبه وأصدر عليها حكمًا باالإعدام دون محكمة أو دفاع بعد تفكير وتدبير،
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
﴿ تلك إذا قسمة ضيزى ﴾الجحش سكن القصور والشعب سكن القبور!!إسترد حقك ياشعب أدمن الإمتطاء وأسترد نصيبك في خيراب بلدك فقسمة عسكرالإحتلال عوجاء و جائرة و ناقصة. لاأمل ولا أمان للجولاني فهو يريد أن يحكم بأي ثمن إنه ماكيفيللي وصولي مشروع ديكتاتور يريد أن ينال مشروعية من أعداء سوريا التاريخيين من صهاينة لأنظمة رجعية لذلك سلم عبدالرحمن يوسف وسيسلم أحمدالمنصور وغيرهم مقابل حفنة ليرات فرجاء لاتذهبوا لسوريا حتى تتحرر من الجولاني الجولاني الخياني يأمرباعتقال المنصور الذي شارك في تحرير دمشق،فنال جزاء سنمار من قبل جهاز الأمن التابع للإدارة السورية الجديدة.ياللعار ياجولاني ياحمار متأكد إنه في ذكرى ٢٥ ينايرلن ينزل أحد فالشعب عبارة عن مومياوات لاأرواح ولاحواس فيها يتلذذوا بالإستعباد والإذلال والإهانات أيها الثوري الحر أكمل ثورتك في بلدك فاحترس من الذهاب إلى سوريا.. هناك جولاني يقبض على الثوار ويسلمهم للأنظمة الفاشية مقابل الإعتراف به حاكما لسوريا المدمرة ومقابل إعادة الإعمار
﴿ تلك إذا قسمة ضيزى ﴾الجحش سكن القصور والشعب سكن القبور!!إسترد حقك ياشعب أدمن الإمتطاء وأسترد نصيبك في خيراب بلدك فقسمة عسكرالإحتلال عوجاء...
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
وسط سياج أمني بعيدا عن أعين الجميع في الصحراء وكعادتها كل عام قامت رشا قاسم مذيعة ميلودي تريكس بمشاركة اصدقائها وزملائها داخل القناة للاتفا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق