الأربعاء، سبتمبر 29، 2010

لماذا لا تحدد مدة زمنية لاتزيد عن أربع سنوات للبابا غير قابلة للتجديد سوي لمرة واحدةويكون بالأنتخاب بعد موافقة أمن الدولة بناء علي تحرياتها عن سيرته الذاتية

قصةأسلام أستاذ الكلية الأكليركية بشري جرجس بشاي .. فكيف يكون الأب والابن والروح القدس واحدا وتقول الآية في الإنجيل «لاهوته لايفارق ناسوته طرفة عين»
فاللاهوت هو الله وهو الأب لايفارق الابن طرفة عين لكن ماجري عكس ذلك لان الناسوت فارق اللاهوت عندما مات الابن وتم صلبه علي الصليب وموت الابن استمر لمدة ثلاثة ايا
أشبه نفسي بمن كان أعمي وذهب إلي طبيب جعله يبصر ويري النور فهل يستطيع هذا الإنسان أن يغمض عينيه مرة أخري محال، كذلك نعمة الإسلام.الصليب وهو أداة تعذيب كان يعاقب بها المجرمون .والنصارى أنفسهم يقولون عن المسيح إنه حمل صليب العار، فكيف يقدسون العار؟ «الصليب»؟ والأب لن ينزل الأرض لأجل غلطة ارتكبها المخلوق.والابن يعني الإنسان والإنسان يأكل ويشرب ويخرج فهل من المعقول أن الله القدوس الطاهر يحمل «نجاسة» وإذا كان القرآن يقول «السلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم ابعث حيا، ذلك عيسي بن مريم» .
قصة إسلامي المستشار د. محمد مجدي مرجان اهديها لكل من يريد معرفة الحق وطريق النجاة واسأل الله تعالي الهداية لمن يريد وينور له قلبه وعقله...اللهم أمين
هذه هي رحلتي من التثليث إلى التوحيد ومن الشرك للتوحيد ومن الظلمة إلى النور... كتبي " الله واحد أم ثالوث " المسيح إنسان آم إله " محمد نبي الحب |
التحقت بمدرسة الثالوث شماساً في إحدى الكاتدرائيات لأكون أحد دعاة هذه العقيدة مجاهداً من اجل نشرها وتعليمها للناس. حيث تم إعدادي وتوجيهي فأصبحت داعياً لله ( الثالوث ) مكافحاً لنشر طقوسه وتعاليمه. أتاحت لي تلك النشأة فرصة كبيرة للدراسة و التنقيب و البحث و الاطلاع على كثير من المعارف الدينية و الأسرار اللاهوتية كنت تواقاً للبحث و المعرفة، ابذل الكثير من الجهد و الوقت لكي أصل إلى الحقائق الناصعة التي لا غبار عليها ولا غبش فيهاساعدني على ذلك ميلي الفطري إلى التأمل و التدقيق،والبحث والتحقيق.

ليست هناك تعليقات: