لاأتمنى..ولكن كل المعطيات توحي بإن مصر مقبلة على إنقسام،مزدوج الرؤوس والولاء،فجمهورية الفلول أعلنت إنشقاقها عن مصر الثورة، وإنضمامها لمملكة العسكر،وبدعم صهيوني صليبي كنسي وثني علماني إلحادي،إن مايخطط له في مصر الآن، كالذي حدث في فلسطين مابين حماس الشرعية،ومنظمة التحريض بقوادة الخائن محموم عباس المدعوم من المحتل،فتقارب نسب المرشحين مفتعلة وزورة وغيرمطمئنة،وتمت بفعل فاعل معلوم ومستفيد،كذلك تأخير إعلان النتائج النهائية ورائه إنة،ولن يكون أبدا في صالح مرسي،أنا شديد التشاؤم،وأتمنى ألا يحدث هذا السيناريو الأسود،ولكن ليس كل الظن إثم،وأحيانا سوء الظن خصوصا بالعسكر من حسن الفطن!!سالم القطامي
ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الاثنين، يونيو 19، 2017
19 يونيو، 2012، الساعة 05:58 م · لاأتمنى..ولكن كل المعطيات توحي بإن مصر مقبلة على إنقسام،مزدوج الرؤوس والولاء،فجمهورية الفلول أعلنت إنشقاقها عن مصر الثورة، وإنضمامها لمملكة العسكر،وبدعم صهيوني صليبي كنسي وثني علماني إلحادي،إن مايخطط له في مصر الآن، كالذي حدث في فلسطين مابين حماس الشرعية،ومنظمة التحريض بقوادة الخائن محموم عباس المدعوم من المحتل،فتقارب نسب المرشحين مفتعلة وزورة وغيرمطمئنة،وتمت بفعل فاعل معلوم ومستفيد،كذلك تأخير إعلان النتائج النهائية ورائه إنة،ولن يكون أبدا في صالح مرسي،أنا شديد التشاؤم،وأتمنى ألا يحدث هذا السيناريو الأسود،ولكن ليس كل الظن إثم،وأحيانا سوء الظن خصوصا بالعسكر من حسن الفطن!!سالم القطامي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هل نفق المملوك سولمون؟! وهل ولي عهره في مأمن من أبناء عمومته ماطبع وضبع؟!
هل نفق المملوك سولمون؟! وهل ولي عهره في مأمن من أبناء عمومته ماطبع وضبع؟!
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
أريدك أن ترسل لي بياناتك الشخصية مثل اسمك الكامل وعنوانك الكامل ورقم هاتفك وصورة لأي من بطاقة الهوية الخاصة بك وإخباري بنوع العمل الذي تعمل...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق