لن إستقلالها من الغد والتي تمتد على أي مساحة بها زبالة،يعني كل مساحة المزبولة #سالم_القطامي وطننا محتل،وهويتنا مسخت، من عسكربني سيسرائيل،ولذلك تحريره جهادا فرض عين على كل حر شريف،أزداد يقينا وثقة في دعمي للإخوان المسلمين،فهم الأئمن والأغير والأجدر ،على ماضي وحاضر ومستقبل أمة محمد، كلما رأيت كراهية أعداء الأمة الإسلامية،من صهاينة وصليبيين وعسكرسيسرائيليين لهم،فبارومتر الكفاءة والإخلاص والحفاظ على الهوية والوطنية يتناسب طرديا ،مع كراهية، الأعداء التاريخيين للأمة والدين #سالم_القطامي تصريحات زير العدل "طبقية وضيعة " إن كنت ناسي أفكرك يازيرالعذل ،وظائف أباء زنووود القضاة الظلمة وضيعة وحقيرة ولولا مجانية التعليم ماوصل أحد هؤلاء الكلاب الأنجاس لمنصبه وأحتكره لتوريثه أو بيعه في سوق المحسوبية لمن يدفع أعلى سعرررر،إسأل نفسك يامحظوظ ياظابر عن وظيفة الكلب أبوك كانت إيه،وإسأل كبير كلابكم الزند وظيفة أبوه كانت إيه،وإسأل الكلب حسن السيسي أخوالجحش السيسرائيلي عبسفاح السيسي وظيفة أبوهم كانت إيه،وإسأل كبير خولات القضاه أبو سلسلة ناكي شحاته عن وظيفة الديوث أبوه،وإسأل حلواني القرن الرشيدي الميزان السوزاني المايل كانت إيه شغلة أبوه ،وشلش،وملش،والدماصي والمعاصي،ومكي ومدني،إلخ..إلخ،وهنروح بعيد ليه،طيب إسأل عسكربني سيسرائيل،منذ إحتلالهم مصر منذ ٧عقود كانت وظايف الكلاب آبائهم إيه...فمن إبن البوسطجي لإبن التمرجي لإبن الحجبجي لإبن الأويمجي لإبن الكفتجي،إتفوووو على أصولكم الخسعة اللي خلتكم تنسوا خسة وخساسة معادنكم الفالصو،نسي الغائط ساعة إنه غائط نتن فقال إبن الزبال لايصلح للقضا ولو تذكر كيف وصل لمنصبه ماتباه أو تمردا،شحاتة المدنس،رغم إن نكيب الزبالين صليبي خنزير،يستحق الدفن في الجير،يأتمربأمركبيرالكنيفة الخنزيرتواضروس وتابعه قفة المقيح صاويرص #سالم_القطامي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د... -
أريدك أن ترسل لي بياناتك الشخصية مثل اسمك الكامل وعنوانك الكامل ورقم هاتفك وصورة لأي من بطاقة الهوية الخاصة بك وإخباري بنوع العمل الذي تعمل...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق